أفراح شمال الوطن .. أفراح الوطن الرفاعي طلبَ والجرادات أعطى
عمان جو - باليُمْنِ والبركات، وفي قرية: "بُشرى" حيث كانت البُشرى بأفراح آل الرفاعيّ وآل جرادات، حيث توجهت الجاهة الكريمة ممثلة بآل الرفاعيّ إلى آل جرادات الكرام، بطلبٍ عزيز مما يحبُّه اللهُ ورسولُه، بطلبِ يدِ صاحبة الأصل والصّون والعفاف المهندسة: "آية عادل جرادات"، للشاب المهذّب والخلوق: "أحمد نواف الرّفاعيّ".
وفي أجواء مِلؤُها المودة والإخاء والمحبّة، تمّ عقد قران العروسين: "أحمد و آية" على سنّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلّم.
وقد حظيت الجاهتين الكريمتين بثلّة من أصحاب العطوفة والسعادة، مقتصرين على عدد ينوب عن كثير من الأحبة والأصدقاء والأقارب والأنسباء، امتثالا لأوامر الدفاع.
فقد كان في جاهة آل الرفاعيّ عطوفة الباشا جاسر غباشنة، ود. وحيد عبابنة، ود. غيث عبيدات، والشيخ موفق الزعبي، وسعادة الأستاذ وائل القبلان، والمختار خليل الرفاعي، وجمع من الوجهاء الاخيار.
وتقدّم بالطلب فضيلة الداعية/ د. مراد نواف الرفاعيّ، مستشار معالي وزير الأوقاف، وقام بالردّ الجميل، وبالموافقة الميمونة سعادة النائب/ محمد الجرادات، وبحضور والد العروس الأستاذ/ عادل الجرادات.
هذا وقد أشاد د. الرفاعيّ بحفاوة التكريم الذي رأته الجاهة الكريمة ومن كرم مضارب آل جرادات، وأشار في حديثه: بأنّ الزواج مملكه إيمانية وآيه ربانيّة، وسنة نبوية، وفطرة إنسانية، و ضرورة اجتماعية، وسَكَنًا للحياة الزوجية، مستدلًّا بآيات كريمات وبأحاديث شريفة.
كما أضاف الرفاعيّ، قوله: إننا نعيش نِعمَ الأمن والأمان والإيمان، فواجبنا المحافظه على النّعمِ وشكر الله المنعم، لدوامها ودوام حياة السعادة في ظلّها.
كما أشاد سعادة/ النائب محمد الجردات بالحضور الكريم والجاهة الكريمة واشار إلى أنّ آل الرفاعي والجردات من العشائر الاردنية التي قدمت الكثير لبلدنا المبارك، وأننا بحاجه دائما لبناء الأسرة المتماسكة في ظل الفتن المحيطة.
هذا وقد شكر والد العريس الحاج نواف أحمد الرفاعي الحضور كل باسمه لحضورهم فرحتَه بولده وأن يتمم الله الأمر بالسعادة للعروسين وذويهما وأن تعمّ الأفراح بيوتات بلدنا الحبيب أجمعين.
وتم الدعاء مقرونا بأن يخرج الله من صلب هذه الاسرة ذرية يكونون طلائع جيوش تحرير مسرى نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
ومبارك للعروسين: "لهما وفيهما وعليهما". وأدام الله علينا وعليكم سعادة الداريْن.
وفي أجواء مِلؤُها المودة والإخاء والمحبّة، تمّ عقد قران العروسين: "أحمد و آية" على سنّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلّم.
وقد حظيت الجاهتين الكريمتين بثلّة من أصحاب العطوفة والسعادة، مقتصرين على عدد ينوب عن كثير من الأحبة والأصدقاء والأقارب والأنسباء، امتثالا لأوامر الدفاع.
فقد كان في جاهة آل الرفاعيّ عطوفة الباشا جاسر غباشنة، ود. وحيد عبابنة، ود. غيث عبيدات، والشيخ موفق الزعبي، وسعادة الأستاذ وائل القبلان، والمختار خليل الرفاعي، وجمع من الوجهاء الاخيار.
وتقدّم بالطلب فضيلة الداعية/ د. مراد نواف الرفاعيّ، مستشار معالي وزير الأوقاف، وقام بالردّ الجميل، وبالموافقة الميمونة سعادة النائب/ محمد الجرادات، وبحضور والد العروس الأستاذ/ عادل الجرادات.
هذا وقد أشاد د. الرفاعيّ بحفاوة التكريم الذي رأته الجاهة الكريمة ومن كرم مضارب آل جرادات، وأشار في حديثه: بأنّ الزواج مملكه إيمانية وآيه ربانيّة، وسنة نبوية، وفطرة إنسانية، و ضرورة اجتماعية، وسَكَنًا للحياة الزوجية، مستدلًّا بآيات كريمات وبأحاديث شريفة.
كما أضاف الرفاعيّ، قوله: إننا نعيش نِعمَ الأمن والأمان والإيمان، فواجبنا المحافظه على النّعمِ وشكر الله المنعم، لدوامها ودوام حياة السعادة في ظلّها.
كما أشاد سعادة/ النائب محمد الجردات بالحضور الكريم والجاهة الكريمة واشار إلى أنّ آل الرفاعي والجردات من العشائر الاردنية التي قدمت الكثير لبلدنا المبارك، وأننا بحاجه دائما لبناء الأسرة المتماسكة في ظل الفتن المحيطة.
هذا وقد شكر والد العريس الحاج نواف أحمد الرفاعي الحضور كل باسمه لحضورهم فرحتَه بولده وأن يتمم الله الأمر بالسعادة للعروسين وذويهما وأن تعمّ الأفراح بيوتات بلدنا الحبيب أجمعين.
وتم الدعاء مقرونا بأن يخرج الله من صلب هذه الاسرة ذرية يكونون طلائع جيوش تحرير مسرى نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
ومبارك للعروسين: "لهما وفيهما وعليهما". وأدام الله علينا وعليكم سعادة الداريْن.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات