"فلسطين النيابية" تؤكد أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات في القدس
عمان جو- أكد رئيس لجنة فلسطين النيابية، الدكتور فايز بصبوص، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني فيها.
وقال، خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، ورؤساء لجان تحسين خدمات المخيمات الفلسطينية، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يولي اهتماما كبيرًا للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل الإقليمية والدولية، وتُعتبر هي القضية المركزية والأولى بالنسبة للأردن.
وأضاف بصبوص أن "فلسطين النيابية" تعنى بتعزيز الخدمات المقدمة لأبناء المخيمات والعمل على تذليل الصعوبات التي تواجههم، مثمنا في الوقت نفسه المكارم الملكية السامية لأبناء المخيمات.
وتابع أن اللجنة تستنكر بشدة اعتداءات قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين على الشعب الفلسطيني الأعزل، مبينا أن الحكومة الإسرائيلية الحالية هي حكومة عنصرية متطرفة تسعى لإنهاء الوجود العربي في الداخل الفلسطيني.
وأشار بصبوص إلى أن القضية الفلسطينية تمر بمنحنى خطير وكبير منذ بداية تشكيل الحكومة اليمينية الإسرائيلية الأكثر تطرفًا في تاريخ الكيان الإسرائيلي.
وأوضح أن "فلسطين النيابية" أطلقت حملة دولية لدعم الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، مضيفا أنها لاقت صدًا واسعًا.
وفيما لفت إلى أنه سيتم عقد ورش للتوعية ببعدها السياسي، بين أن رؤساء لجان المخيمات شركاء أساسيين في دعم الوصاية الهاشمية.
كما أكد بصبوص أن الأردن لن يغير مواقفه الثابتة والصلبة تجاه القضية الفلسطينية القضية المركزية الأولى على الرغم من تعرضه لضغوطات كبيرة لتغيير هذا الموقف.
بدورهم، أكد النواب: امغير الهملان وفراس العجارمة وتوفيق المراعية أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، قائلين إن هناك ضغوطات تواجه الأردن جراء مواقف جلالة الملك الثابتة والصلبة تجاه القضية الفلسطينية
وأشاروا إلى أن الشعب الأردني يقف خلف القيادة الهاشمية في مواقفه الثابتة والصلبة.
من جهته، قال خرفان إن هناك هجمات إسرائيلية شرسة وكبيرة يتعرض لها الشعب الفلسطيني، مضيفًا أنها الأشرس منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي.
وبين أن هناك مديرية في دائرة الشؤون الفلسطينية لرصد الانتهاكات الإسرائيلية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أنها زادت مع تولي الحكومة الإسرائيلية الحالية لمهامها.
من ناحيتهم، أكد رؤساء اللجان أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، قائلين إن جلالة الملك يولي القضية الفلسطينية اهتماما كبيرا وواسعا في مختلف المحافل الاقليمية والدولية والمحلية.
وأكدوا وقوف أبناء المخيمات خلف القيادة الهاشمية، خاصة أن الأردن يُعاني جراء مواقفه الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.
وشددوا على أنهم لن يقبلو بغير جلالة الملك وصيًا على المقدسات، لافتين إلى ضرورة أن يقوم الإعلام بالتوعية وتسليط الضوء حول الوصاية الهاشمية، وأنها صمام الأمان للقضية الفلسطينية.
كما ثمنوا المكارم الملكية السامية تجاه أبناء المخيمات.
عمان جو- أكد رئيس لجنة فلسطين النيابية، الدكتور فايز بصبوص، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني فيها.
وقال، خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، ورؤساء لجان تحسين خدمات المخيمات الفلسطينية، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يولي اهتماما كبيرًا للقضية الفلسطينية في مختلف المحافل الإقليمية والدولية، وتُعتبر هي القضية المركزية والأولى بالنسبة للأردن.
وأضاف بصبوص أن "فلسطين النيابية" تعنى بتعزيز الخدمات المقدمة لأبناء المخيمات والعمل على تذليل الصعوبات التي تواجههم، مثمنا في الوقت نفسه المكارم الملكية السامية لأبناء المخيمات.
وتابع أن اللجنة تستنكر بشدة اعتداءات قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين على الشعب الفلسطيني الأعزل، مبينا أن الحكومة الإسرائيلية الحالية هي حكومة عنصرية متطرفة تسعى لإنهاء الوجود العربي في الداخل الفلسطيني.
وأشار بصبوص إلى أن القضية الفلسطينية تمر بمنحنى خطير وكبير منذ بداية تشكيل الحكومة اليمينية الإسرائيلية الأكثر تطرفًا في تاريخ الكيان الإسرائيلي.
وأوضح أن "فلسطين النيابية" أطلقت حملة دولية لدعم الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، مضيفا أنها لاقت صدًا واسعًا.
وفيما لفت إلى أنه سيتم عقد ورش للتوعية ببعدها السياسي، بين أن رؤساء لجان المخيمات شركاء أساسيين في دعم الوصاية الهاشمية.
كما أكد بصبوص أن الأردن لن يغير مواقفه الثابتة والصلبة تجاه القضية الفلسطينية القضية المركزية الأولى على الرغم من تعرضه لضغوطات كبيرة لتغيير هذا الموقف.
بدورهم، أكد النواب: امغير الهملان وفراس العجارمة وتوفيق المراعية أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، قائلين إن هناك ضغوطات تواجه الأردن جراء مواقف جلالة الملك الثابتة والصلبة تجاه القضية الفلسطينية
وأشاروا إلى أن الشعب الأردني يقف خلف القيادة الهاشمية في مواقفه الثابتة والصلبة.
من جهته، قال خرفان إن هناك هجمات إسرائيلية شرسة وكبيرة يتعرض لها الشعب الفلسطيني، مضيفًا أنها الأشرس منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي.
وبين أن هناك مديرية في دائرة الشؤون الفلسطينية لرصد الانتهاكات الإسرائيلية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أنها زادت مع تولي الحكومة الإسرائيلية الحالية لمهامها.
من ناحيتهم، أكد رؤساء اللجان أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس، قائلين إن جلالة الملك يولي القضية الفلسطينية اهتماما كبيرا وواسعا في مختلف المحافل الاقليمية والدولية والمحلية.
وأكدوا وقوف أبناء المخيمات خلف القيادة الهاشمية، خاصة أن الأردن يُعاني جراء مواقفه الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.
وشددوا على أنهم لن يقبلو بغير جلالة الملك وصيًا على المقدسات، لافتين إلى ضرورة أن يقوم الإعلام بالتوعية وتسليط الضوء حول الوصاية الهاشمية، وأنها صمام الأمان للقضية الفلسطينية.
كما ثمنوا المكارم الملكية السامية تجاه أبناء المخيمات.