"البرلمانية الأردنية السعودية" تُهنئ باليوم الوطني السعودي 93
عمان جو - أعربت لجنـة الأخوة البرلمانيـة الأردنيـة - السعودية، عن أسمى آيات التهنئة والتبربك، إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة، قيادًة وحكومًة وشعبًا، بمُناسبة اليوم الوطني السعودي 93، والذي يُصادف في الـ23 من شهر أيلول من كل عام.
وقال رئيسها، مُساعد رئيس مجلس النواب، ذياب المساعيد، في برقيتين بعثهما اليوم الأربعاء، إلى السفير السعودي لدى عمان، بندر بن نايف السديري، ورئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأردنية في مجلس الشورى السعودي، الدكتور إبراهيم القناص، "إن هذا اليوم الوطني الكبير، يُعبر عن فخر واعتزاز السعودية وشعبها بالتقدم والتطور على مُختلف الأصعدة".
وأضاف المساعيد أن هذه التهنئة تأتي كتعبير عن عمق وصلابة العلاقات التي تربط بلدينا الشقيقين، والتي ترتكز على الأخوة والتعاون المُشترك في مُختلف المجالات، وتؤكد هذه العلاقات على قوة وصلابة الروابط التي تجمع بين شعبينا.
وثمن دور القيادتين الحكيمتين للبلدين الشقيقين في تعزيز هذه العلاقات وتوجيهها نحو مُستقبل أفضل، قائلًا إن حكمتهما وحنكتهما تُسهمان في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، وتُجسدان معنى الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الجانبين.
وأعرب المساعيد عن أمله في مزيد من التعاون والتنسيق المُشترك في المُستقبل، لتعزيز العلاقات الثنائية، وتحقيق مصالح الشعبين الشقيقين.
وقال رئيسها، مُساعد رئيس مجلس النواب، ذياب المساعيد، في برقيتين بعثهما اليوم الأربعاء، إلى السفير السعودي لدى عمان، بندر بن نايف السديري، ورئيس لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأردنية في مجلس الشورى السعودي، الدكتور إبراهيم القناص، "إن هذا اليوم الوطني الكبير، يُعبر عن فخر واعتزاز السعودية وشعبها بالتقدم والتطور على مُختلف الأصعدة".
وأضاف المساعيد أن هذه التهنئة تأتي كتعبير عن عمق وصلابة العلاقات التي تربط بلدينا الشقيقين، والتي ترتكز على الأخوة والتعاون المُشترك في مُختلف المجالات، وتؤكد هذه العلاقات على قوة وصلابة الروابط التي تجمع بين شعبينا.
وثمن دور القيادتين الحكيمتين للبلدين الشقيقين في تعزيز هذه العلاقات وتوجيهها نحو مُستقبل أفضل، قائلًا إن حكمتهما وحنكتهما تُسهمان في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، وتُجسدان معنى الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الجانبين.
وأعرب المساعيد عن أمله في مزيد من التعاون والتنسيق المُشترك في المُستقبل، لتعزيز العلاقات الثنائية، وتحقيق مصالح الشعبين الشقيقين.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات