عون الخصاونة وبشر الخصاونة كتابان بحروفٍ لامعه ..
عمان جو - محمد علي الزعبي
لم يكن صدفة أن نجد محاولات للتشكيك والتقليل من الانجاز من فئة ضالة خرجت عن عاداتنا وتقاليدنا وأعرافنا المحمودة ، واللجوء الى السلبية وتضليل الراي العام ، وإظهار افلام موبؤه من البعض ، سيئة الكلمات والمشاهد والإخراج ، تجد بين الحين والآخر من يحاول انتزاع هوية الأردنيين بالتشكيك ودفعهم إلى البعد عن الحقيقة والطريق الصحيحة ، مزاودين علينا بالوطنية ، الوطنية الزايفة التى تزرع الضغينة وكره الآخرين وفرد العضلات والتاؤيل بما لا يخدم أهداف وتوجهات الرؤى الملكية وانجازاتها والانحراف نحو مجاري نتنه تفوح منها رايحة الخباثة ونكران الجميل .
لا خلاف ولا اختلاف في الفكر والعطاء والوفاء والإخلاص والانتماء ، بين عون الخصاونة وبشر الخصاونة ، فكلٌ منهما في مدرسة تنهل بالوطنية وحب الوطن وقيادتهم فكراً وصفاءاً ورجاءاً وصنائع معروف ، فكلاهما يصب بعلمه وعمله في ميزان الوطن لترجح كفة الوطن ، في زمن تتبدل فيه الأشياء شكلا ومعنى، وخروج البعض عن مسارات الولاء والانتماء ، فلا مسار لهما سوى الإخلاص للوطن في يقونه العمل ورسالتهما من خلال رسم نهج ورفعه الوطن ، فلا مزايدات على جهودهم وعطاءهم .
كلاهما جُبل من تراب هذا الوطن ، وحرقت جبهتهم شمسه ، وتغنوا بانشيدهُ وعزفوا اللحان الوطنية في حواريه وشوارعه ، وشرعوا في دوائره الحكومية افكارهم وادارت عقولهم دفت الحكومة في أحلك الظروف الاستثنائية والصراعات الجيوسياسية ، لا يثنيهم عقبات او صعاب ، فلا تنجيم ولا تحليلات فيما ينجزوا او رؤيتهم ورسائلهم في العمل والتوجه.
عمان جو - محمد علي الزعبي
لم يكن صدفة أن نجد محاولات للتشكيك والتقليل من الانجاز من فئة ضالة خرجت عن عاداتنا وتقاليدنا وأعرافنا المحمودة ، واللجوء الى السلبية وتضليل الراي العام ، وإظهار افلام موبؤه من البعض ، سيئة الكلمات والمشاهد والإخراج ، تجد بين الحين والآخر من يحاول انتزاع هوية الأردنيين بالتشكيك ودفعهم إلى البعد عن الحقيقة والطريق الصحيحة ، مزاودين علينا بالوطنية ، الوطنية الزايفة التى تزرع الضغينة وكره الآخرين وفرد العضلات والتاؤيل بما لا يخدم أهداف وتوجهات الرؤى الملكية وانجازاتها والانحراف نحو مجاري نتنه تفوح منها رايحة الخباثة ونكران الجميل .
لا خلاف ولا اختلاف في الفكر والعطاء والوفاء والإخلاص والانتماء ، بين عون الخصاونة وبشر الخصاونة ، فكلٌ منهما في مدرسة تنهل بالوطنية وحب الوطن وقيادتهم فكراً وصفاءاً ورجاءاً وصنائع معروف ، فكلاهما يصب بعلمه وعمله في ميزان الوطن لترجح كفة الوطن ، في زمن تتبدل فيه الأشياء شكلا ومعنى، وخروج البعض عن مسارات الولاء والانتماء ، فلا مسار لهما سوى الإخلاص للوطن في يقونه العمل ورسالتهما من خلال رسم نهج ورفعه الوطن ، فلا مزايدات على جهودهم وعطاءهم .
كلاهما جُبل من تراب هذا الوطن ، وحرقت جبهتهم شمسه ، وتغنوا بانشيدهُ وعزفوا اللحان الوطنية في حواريه وشوارعه ، وشرعوا في دوائره الحكومية افكارهم وادارت عقولهم دفت الحكومة في أحلك الظروف الاستثنائية والصراعات الجيوسياسية ، لا يثنيهم عقبات او صعاب ، فلا تنجيم ولا تحليلات فيما ينجزوا او رؤيتهم ورسائلهم في العمل والتوجه.