الوطني الإسلامي يدعو إلى شراكة نيابية حقيقية
عمان جو - أكد الحزب الوطني الإسلامي أن الانتخابات النيابية ٢٠٢٤، جرت بأجواء عالية من النزاهة والحرية والشفافية، وهو ما يعكس إرادة الدولة الأردنية في التحديث السياسي، وصولا إلى مستوى متقدم من الممارسة الديمقراطية.
ويرى الحزب، أن لهذه الانتخابات خصوصية تنفرد بها عما سبقها من انتخابات عبر المسيرة الديمقراطية الوطنية، إذ تعتبر هي الأولى في المئوية الثانية، وهي الأولى في طابعها الحزبي، وهو نسق أطر هذه الانتخابات، وألقى بظلال من التنافسية البرامجية، كتجربة أولية، ستتبعها تجارب لاحقة، وصولا إلى برلمان حزبي كامل، وحكومات حزبية، وهو نسق يكرس رؤية ملكية سامية في تعزيز دور الأحزاب كشريك سياسي ومجتمعي في البناء الوطني.
واعتبر الحزب، أنه برغم تأثير المشهد الإقليمي الضاغط، والمليء بالتحديات، إلا أن الاستجابة للمشاركة في الانتخابات كانت أكبر من الاستجابة للانتخابات السابقة.
وتقدم الحزب بالشكر لله أولا، على الاستقرار الذي ننعم به في الأردن، والشكر بعده لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، راعي المسيرة الديمقراطية، وللأردنيين جميعا الذين شاركوا في الانتخابات ترشحا واقتراعا، والشكر موصولا للأحزاب التي خاضت المنافسة الانتخابية بكل روح ديمقراطية مسؤولة، ولكل من أسهم في نجاحها، من الهيئة المستقلة للانتخاب، والمؤسسات المدنية الداخلية والاممية التي عملت كمراقب على سير العملية.
ودعا إلى شراكة نيابية حقيقية بين كل المكونات السياسية التي حصدت لها مقاعد في البرلمان، على قاعدة العمل الوطني التشاركي.
وشكر كوادر الحزب، وهياكله المؤسسية من فروع ولجان، على ما بذلوا من جهد وقاموا به من دور وطني، أثمر عن نجاح سبعة مرشحين، من القائمة العامة وأربعة من القوائم المحلية.
وفاز ثلاثة مرشحين في القائمة العامة، هم الدكتور مصطفى العماوي، الأمين العام، والدكتور جميل الدهيسات الحمايدة، والأستاذة هالة الجراح، فيما فاز من القوائم المحلية، عطا الله الحنيطي/عمان الاولى، الدكتور نمر السليحات/عمان الثالثة، ومحمد الرعود/الطفيلة، ومحمد سلامة الغويري/ الزرقاء.
ويرى الحزب، أن لهذه الانتخابات خصوصية تنفرد بها عما سبقها من انتخابات عبر المسيرة الديمقراطية الوطنية، إذ تعتبر هي الأولى في المئوية الثانية، وهي الأولى في طابعها الحزبي، وهو نسق أطر هذه الانتخابات، وألقى بظلال من التنافسية البرامجية، كتجربة أولية، ستتبعها تجارب لاحقة، وصولا إلى برلمان حزبي كامل، وحكومات حزبية، وهو نسق يكرس رؤية ملكية سامية في تعزيز دور الأحزاب كشريك سياسي ومجتمعي في البناء الوطني.
واعتبر الحزب، أنه برغم تأثير المشهد الإقليمي الضاغط، والمليء بالتحديات، إلا أن الاستجابة للمشاركة في الانتخابات كانت أكبر من الاستجابة للانتخابات السابقة.
وتقدم الحزب بالشكر لله أولا، على الاستقرار الذي ننعم به في الأردن، والشكر بعده لجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، راعي المسيرة الديمقراطية، وللأردنيين جميعا الذين شاركوا في الانتخابات ترشحا واقتراعا، والشكر موصولا للأحزاب التي خاضت المنافسة الانتخابية بكل روح ديمقراطية مسؤولة، ولكل من أسهم في نجاحها، من الهيئة المستقلة للانتخاب، والمؤسسات المدنية الداخلية والاممية التي عملت كمراقب على سير العملية.
ودعا إلى شراكة نيابية حقيقية بين كل المكونات السياسية التي حصدت لها مقاعد في البرلمان، على قاعدة العمل الوطني التشاركي.
وشكر كوادر الحزب، وهياكله المؤسسية من فروع ولجان، على ما بذلوا من جهد وقاموا به من دور وطني، أثمر عن نجاح سبعة مرشحين، من القائمة العامة وأربعة من القوائم المحلية.
وفاز ثلاثة مرشحين في القائمة العامة، هم الدكتور مصطفى العماوي، الأمين العام، والدكتور جميل الدهيسات الحمايدة، والأستاذة هالة الجراح، فيما فاز من القوائم المحلية، عطا الله الحنيطي/عمان الاولى، الدكتور نمر السليحات/عمان الثالثة، ومحمد الرعود/الطفيلة، ومحمد سلامة الغويري/ الزرقاء.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات