فضيحة مالية: قيادي حزبي في قفص الاتهام!
عمان جو - محرر الشؤون المحلية
كشفت مصادر موثوقة لـ"عمان جو" أن قياديًا بارزًا في أحد الأحزاب السياسية، يواجه مطالبات مالية ضخمة تتجاوز قيمتها 71 مليون دينار، تعرض لعدة أحكام قطعية من قبل المحاكم الأردنية. منذ عام 2012 وحتى الآن، صدرت بحق هذا القيادي قرارات قضائية ناتجة عن قضايا مختلفة.
تأتي هذه المعلومات في سياق تحقيق موسع أجرته "عمان جو"، التي كانت سبّاقة في متابعة هذا الملف الشائك. وفقًا للمصادر، انضم القيادي إلى الحزب تحت شعار تقديم مشاريع مبتكرة ومنصات جديدة، إلا أنه لم يحقق أي إنجازات ملموسة. كما أبدى نية للتعاون مع بعض الجامعات الرسمية لإنشاء منصات تعليمية للطلبة، لكن هذه الجهود لم تثمر عن أي نتائج إيجابية تذكر.
المصادر تشير أيضًا إلى أن القيادي قام بتحويل جميع أمواله إلى حسابات زوجته، حيث يقيم حاليًا في "فيلا" فاخرة تصل قيمتها إلى حوالي 2 مليون دينار، تقع في واحدة من أكثر مناطق العاصمة عمان رفاهية. ولم يكتفِ بذلك، بل قام مؤخرًا ببناء "فيلا" جديدة، مما يثير تساؤلات حول مصادر ثروته.
علاوة على ذلك، يملك هذا القيادي حصصًا وأسهمًا في أحد فنادق البحر الميت، وقد تم تسجيلها باسم أقاربه، بالإضافة إلى تملكه أراضٍ في مواقع متعددة.
فيما يتعلق بكيفية دخوله إلى الحزب، أوضحت المصادر أن المسؤولين في الحزب قبلوا انضمامه بناءً على وعوده بتقديم خدمات ومشاريع تصب في مصلحة الحزب، لكن حتى الآن، لم يتم الوفاء بتلك الوعود، مما يزيد من التساؤلات حول دوافعه الحقيقية وموارد دخله.
عمان جو - محرر الشؤون المحلية
كشفت مصادر موثوقة لـ"عمان جو" أن قياديًا بارزًا في أحد الأحزاب السياسية، يواجه مطالبات مالية ضخمة تتجاوز قيمتها 71 مليون دينار، تعرض لعدة أحكام قطعية من قبل المحاكم الأردنية. منذ عام 2012 وحتى الآن، صدرت بحق هذا القيادي قرارات قضائية ناتجة عن قضايا مختلفة.
تأتي هذه المعلومات في سياق تحقيق موسع أجرته "عمان جو"، التي كانت سبّاقة في متابعة هذا الملف الشائك. وفقًا للمصادر، انضم القيادي إلى الحزب تحت شعار تقديم مشاريع مبتكرة ومنصات جديدة، إلا أنه لم يحقق أي إنجازات ملموسة. كما أبدى نية للتعاون مع بعض الجامعات الرسمية لإنشاء منصات تعليمية للطلبة، لكن هذه الجهود لم تثمر عن أي نتائج إيجابية تذكر.
المصادر تشير أيضًا إلى أن القيادي قام بتحويل جميع أمواله إلى حسابات زوجته، حيث يقيم حاليًا في "فيلا" فاخرة تصل قيمتها إلى حوالي 2 مليون دينار، تقع في واحدة من أكثر مناطق العاصمة عمان رفاهية. ولم يكتفِ بذلك، بل قام مؤخرًا ببناء "فيلا" جديدة، مما يثير تساؤلات حول مصادر ثروته.
علاوة على ذلك، يملك هذا القيادي حصصًا وأسهمًا في أحد فنادق البحر الميت، وقد تم تسجيلها باسم أقاربه، بالإضافة إلى تملكه أراضٍ في مواقع متعددة.
فيما يتعلق بكيفية دخوله إلى الحزب، أوضحت المصادر أن المسؤولين في الحزب قبلوا انضمامه بناءً على وعوده بتقديم خدمات ومشاريع تصب في مصلحة الحزب، لكن حتى الآن، لم يتم الوفاء بتلك الوعود، مما يزيد من التساؤلات حول دوافعه الحقيقية وموارد دخله.