الامير هاري يشارك صورة نادرة
عمان جو- شارك الأمير هاري وزوجته ميغان صورة نادرة لطفليهما، الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، في إطار بطاقة عيد الميلاد الرسمية لهذا العام. في حين أنها ليست المرة الأولى التي يشاركان فيها صورة لعائلتهما، إلا أن هذه الصورة تختلف تمامًا عن السابقة.
وفقًا لخبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تظهر الصورة تحولًا كبيرًا مقارنة بالصورة الأولى التي نُشرت لآرتشي في بطاقة عيد الميلاد السابقة، حيث كان آرتشي قريبًا من الكاميرا وكان التركيز عليه بشكل أكبر. بينما تم وضعه في الخلفية هذه المرة، ليصبح التركيز على العلاقة الحميمة بين أفراد الأسرة، وهو ما يعكس "الخصوصية العائلية". أيضًا، يظهر الطفلان من الخلف فقط في الصورة وهما يندفعان إلى أحضان والديهما، في إشارة إلى الحب والدعم العاطفي الذي يتلقاهان من الأسرة.
وأضافت جودي جيمس أن هذا التوجه يختلف عن البطاقات التقليدية التي قد تُظهر العائلة بشكل أكثر علانية، مما يعكس رغبة الزوجين في إبراز هذه اللحظة الخاصة بعيدًا عن الأضواء. من ثم، تُظهر الصورة الأمير هاري وميغان كأب وأم حريصين على تأكيد خصوصيتهما العائلية، بعيدًا عن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
تعليقًا على الرسالة الشخصية التي تنقلها الصورة، قالت جيمس إن هاري يظهر في الصورة أكثر هيمنة من ميغان، مما يعكس "المودة القوية" بينهما. علاوة على ذلك، فإن الصورة تظهر الزوجين في حالة من "النجاح الشخصي" والحب المتجدد، حيث يعبران عن علاقتهما كآباء وأفراد عائلة.
وأشارت جودي إلى أن هذه الصورة تشبه بطاقات العائلة التقليدية التي كانت شائعة في الماضي، حيث كان الناس يتفاخرون بالإنجازات واللحظات العائلية الخاصة. بالتالي، فإن الصورة لا تركز على الجوانب العامة أو الرسمية، بل هي "رسالة غير شخصية" إلى الجمهور، تظهر التقدير والحب العائلي.
في النهاية، يُمكن القول إن البطاقة تؤكد أن الأمير هاري وميغان اختارا تسليط الضوء هذا العام على الخصوصية العائلية والحب. هذا يتماشى مع رسالتهما في كتاب هاري "Spare"، حيث تحدث عن عدم تلقيه الحب الكافي من والده، مما يعزز مغزى الصورة التي اختاراها كجزء من بطاقتهما لعيد الميلاد.
وفقًا لخبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تظهر الصورة تحولًا كبيرًا مقارنة بالصورة الأولى التي نُشرت لآرتشي في بطاقة عيد الميلاد السابقة، حيث كان آرتشي قريبًا من الكاميرا وكان التركيز عليه بشكل أكبر. بينما تم وضعه في الخلفية هذه المرة، ليصبح التركيز على العلاقة الحميمة بين أفراد الأسرة، وهو ما يعكس "الخصوصية العائلية". أيضًا، يظهر الطفلان من الخلف فقط في الصورة وهما يندفعان إلى أحضان والديهما، في إشارة إلى الحب والدعم العاطفي الذي يتلقاهان من الأسرة.
وأضافت جودي جيمس أن هذا التوجه يختلف عن البطاقات التقليدية التي قد تُظهر العائلة بشكل أكثر علانية، مما يعكس رغبة الزوجين في إبراز هذه اللحظة الخاصة بعيدًا عن الأضواء. من ثم، تُظهر الصورة الأمير هاري وميغان كأب وأم حريصين على تأكيد خصوصيتهما العائلية، بعيدًا عن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
تعليقًا على الرسالة الشخصية التي تنقلها الصورة، قالت جيمس إن هاري يظهر في الصورة أكثر هيمنة من ميغان، مما يعكس "المودة القوية" بينهما. علاوة على ذلك، فإن الصورة تظهر الزوجين في حالة من "النجاح الشخصي" والحب المتجدد، حيث يعبران عن علاقتهما كآباء وأفراد عائلة.
وأشارت جودي إلى أن هذه الصورة تشبه بطاقات العائلة التقليدية التي كانت شائعة في الماضي، حيث كان الناس يتفاخرون بالإنجازات واللحظات العائلية الخاصة. بالتالي، فإن الصورة لا تركز على الجوانب العامة أو الرسمية، بل هي "رسالة غير شخصية" إلى الجمهور، تظهر التقدير والحب العائلي.
في النهاية، يُمكن القول إن البطاقة تؤكد أن الأمير هاري وميغان اختارا تسليط الضوء هذا العام على الخصوصية العائلية والحب. هذا يتماشى مع رسالتهما في كتاب هاري "Spare"، حيث تحدث عن عدم تلقيه الحب الكافي من والده، مما يعزز مغزى الصورة التي اختاراها كجزء من بطاقتهما لعيد الميلاد.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات