رابطة الأدباء والمثقفين العرب تستحدث لجنة "الذكاء الاصطناعي"
عمان جو - أعلنت رابطة الأدباء والمثقفين العرب، الذراع الثقافي لمؤسسة أدوات الاحتراف للتدريب وبناء القدرات، برئاسة الدكتورة ميسون عيسى تليلان السليم، عن استحداث لجنة جديدة تحت اسم "لجنة الذكاء الاصطناعي في اللغة والفكر".
يأتي هذا القرار استجابة للنجاح الكبير الذي حققته الندوة العلمية التي نظمتها الرابطة بعنوان "اللغة العربية بين الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري"، والتي أبرزت الحاجة الملحّة إلى مزيد من الدراسات والحوارات حول آفاق التكامل بين الذكاء الاصطناعي والفكر اللغوي.
وتهدف اللجنة إلى تعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة واللغة العربية، وتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تطوير الفكر الإنساني ودعم سبل تعليم اللغة العربية بما يواكب التطورات الرقمية المتسارعة.
وتضم اللجنة نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات اللغة العربية والذكاء الاصطناعي، وهم:
أ.د. سلوى حمادة: أستاذة بمعهد الإلكترونيات وخبيرة الذكاء الاصطناعي بمجمع اللغة العربية بالقاهرة.
أ.د. إيمان الكيلاني: أستاذة اللسانيات الحديثة بالجامعة الهاشمية (الأردن).
د. نعيم محمد عبد الغني: خبير المحتوى الرقمي والذكاء الاصطناعي (مصر).
د. خطاب أحمد خطاب: أستاذ اللغويات المساعد بجامعة 19 مايو في تركيا.
الأستاذ أحمد محمد الدماطي: المحاضر الجامعي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها (الإمارات).
وأكدت الدكتورة ميسون عيسى تليلان السليم أن استحداث اللجنة يأتي ضمن إستراتيجية الرابطة لتعزيز الهوية الثقافية العربية وتوسيع دائرة النقاش العلمي حول اللغة العربية في العصر الرقمي، مشددةً على أهمية تكثيف الجهود البحثية لإيجاد حلول مبتكرة تدعم استدامة اللغة العربية وتعزز مكانتها لغةً عالمية تواكب متطلبات المستقبل.
واختتمت السليم حديثها بالإشارة إلى أن اللجنة ستعمل على إطلاق مبادرات تدريبية ومشروعات بحثية وتعليمية مشتركة، وتنظيم ندوات ومؤتمرات علمية تهدف إلى توظيف التكنولوجيا الحديثة لخدمة اللغة العربية وتعزيز حضورها على المستوى العالمي.
وتعد هذه اللجنة إضافة نوعية لمسيرة الرابطة في سعيها الدؤوب للحفاظ على الهوية الثقافية العربية وتعزيز التكامل بين الإبداع البشري والتكنولوجيا الحديثة.
يأتي هذا القرار استجابة للنجاح الكبير الذي حققته الندوة العلمية التي نظمتها الرابطة بعنوان "اللغة العربية بين الذكاء الاصطناعي والإبداع البشري"، والتي أبرزت الحاجة الملحّة إلى مزيد من الدراسات والحوارات حول آفاق التكامل بين الذكاء الاصطناعي والفكر اللغوي.
وتهدف اللجنة إلى تعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة واللغة العربية، وتسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تطوير الفكر الإنساني ودعم سبل تعليم اللغة العربية بما يواكب التطورات الرقمية المتسارعة.
وتضم اللجنة نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات اللغة العربية والذكاء الاصطناعي، وهم:
أ.د. سلوى حمادة: أستاذة بمعهد الإلكترونيات وخبيرة الذكاء الاصطناعي بمجمع اللغة العربية بالقاهرة.
أ.د. إيمان الكيلاني: أستاذة اللسانيات الحديثة بالجامعة الهاشمية (الأردن).
د. نعيم محمد عبد الغني: خبير المحتوى الرقمي والذكاء الاصطناعي (مصر).
د. خطاب أحمد خطاب: أستاذ اللغويات المساعد بجامعة 19 مايو في تركيا.
الأستاذ أحمد محمد الدماطي: المحاضر الجامعي في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها (الإمارات).
وأكدت الدكتورة ميسون عيسى تليلان السليم أن استحداث اللجنة يأتي ضمن إستراتيجية الرابطة لتعزيز الهوية الثقافية العربية وتوسيع دائرة النقاش العلمي حول اللغة العربية في العصر الرقمي، مشددةً على أهمية تكثيف الجهود البحثية لإيجاد حلول مبتكرة تدعم استدامة اللغة العربية وتعزز مكانتها لغةً عالمية تواكب متطلبات المستقبل.
واختتمت السليم حديثها بالإشارة إلى أن اللجنة ستعمل على إطلاق مبادرات تدريبية ومشروعات بحثية وتعليمية مشتركة، وتنظيم ندوات ومؤتمرات علمية تهدف إلى توظيف التكنولوجيا الحديثة لخدمة اللغة العربية وتعزيز حضورها على المستوى العالمي.
وتعد هذه اللجنة إضافة نوعية لمسيرة الرابطة في سعيها الدؤوب للحفاظ على الهوية الثقافية العربية وتعزيز التكامل بين الإبداع البشري والتكنولوجيا الحديثة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات