أسرار رفع أسعار القهوة في الأردن بين المقاطعة وتغيير الخلطة المتجانسة
عمان جو-كشف المدير التنفيذي لبن نون محمد شخاترة اسرار رفع القهوة في الأردن حيث ان موردي القهوة في الأردن امام خيارين كلاهما أصعب من الآخر، والمستهلك صاحب القرار.
وقال شخاترة، إنه يوجد في السوق المحلي في الأردن 3 انواع من القهوة وجميعها ارتفعت بين ٢.٥ دينار إلى ٣ دنانير.
وبين أن أنواع القهوة في الأردن هي:
١- القهوة الشعبية ذات المصدر الواحد وهي البرازيلي ويعتبر الصنف الشعبي وارتفعت في الشهور الأخيرة الثلاثة من ٦ دنانير إلى ٩ دنانير.
٢- النوع الثاني الخلطة الشعبية وهي تتكون من توليفة من عدة حبوب بن وتباع في المحامص المتوسطة والشعبية وهذه الخلطة ارتفعت من ٨ دنانير إلى ١٠ و ١١ دينارا.
النوع الثالث الخلطة المتجانسة وهي توليفة من خمسة انواع بن أرابيكا على الأقل نخب اول من عدة دول لتعطيك فنجان قهوة شهي يجمع بين الريحة الفواحة والقوام القوي وتجمع بنسب متناسقة بين المرارة والحموضة والحلاوة بنسب مدروسة لتعطيك فنجان قهوة غني برائحة فواحة، وارتفعت من ١٢ دينارا إلى ١٤.٨٠ دينار.
٣- الخلطة المتجانسة لا يستطيع تقديمها إلا كبار المستوردين للحفاظ على نفس مصادر البن وسلاسل التوريد من البلدان المنتجة بشكل دائم حتى لا تتغير النكهة على مدار السنين.
وأوضح أن الخلطة الشعبية يتم خلطها بأنواع حسب توفرها في السوق وتختلف التوليفة حسب المتوفر في السوق من أنواع البن ويتم استخدام أنواع بن اقل جودة من الخلطة المتجانسة.
وشمل ارتفاع الأسعار جميع أنواع القهوة في الأردن من القهوة البرازيلية والخلطة الشعبية والخلطة المتجانسة ب ٣ دنانير تقريبا، إلا ان حملة المقاطعة شملت الخلطات المتجانسة النخب الاول التي رفعت سعرها من حبوب أرابيكا بالرغم من ارتفاع اسعار القهوة الشعبية بنسبة اعلى من مقدمي الخلطات المتجانسة.
وأكد شخاترة أن مقدمي الخلطات المتجانسة امام خيارين كلاهما امر من الآخر، فإما تغيير الخلطة المتجانسة من حبوب بن أرابيكا النخب الاول إلى حبوب اقل جودة الأمر الذي سيؤدي إلى تغيير مذاق القهوة الثابت على مدار السنين، ويستطيع المستهلك اكتشاف الفرق مع اول رشفة.
اما الأمر الثاني رفع السعر ليتناسب مع السعر العالمي الذي ارتفع من ١٢ دينارا إلى ١٤.٨٠ دينار لتجنب الخسارة وتحقيق الاستدامة في أعماله وبنفس الوقت مواجهة الشارع الغاضب بسبب ارتفاع السعر ومقاطعته واذا تمت المقاطعة بالفعل.
وقال إن بن نون اختار الخيار الاصعب وهو تثبيت الخلطة المتجانسة وعدم المساس بها لتقديم فنجان قهوة متناسق يراعي ذوق الشعب الأردني والشعب الأردني متذوق جيد للقهوة ويكتشف من اول رشفة إذا تغيرت الخلطة النخب الاول إلى النخب الثاني.
وأضاف، ان الوضع في قطاع القهوة في الأردن حاليا امام خيارين اما ان يغير من الخلطة المتجانسة النخب الاول وتثبيت السعر على ١٢ دينار واستخدام حبوب بن اقل جودة او الثبات على الخلطة المتجانسة من حبوب أرابيكا النخب الاول ومواجهة المقاطعة والمستهلك صاحب القرار.
وقال شخاترة، إنه يوجد في السوق المحلي في الأردن 3 انواع من القهوة وجميعها ارتفعت بين ٢.٥ دينار إلى ٣ دنانير.
وبين أن أنواع القهوة في الأردن هي:
١- القهوة الشعبية ذات المصدر الواحد وهي البرازيلي ويعتبر الصنف الشعبي وارتفعت في الشهور الأخيرة الثلاثة من ٦ دنانير إلى ٩ دنانير.
٢- النوع الثاني الخلطة الشعبية وهي تتكون من توليفة من عدة حبوب بن وتباع في المحامص المتوسطة والشعبية وهذه الخلطة ارتفعت من ٨ دنانير إلى ١٠ و ١١ دينارا.
النوع الثالث الخلطة المتجانسة وهي توليفة من خمسة انواع بن أرابيكا على الأقل نخب اول من عدة دول لتعطيك فنجان قهوة شهي يجمع بين الريحة الفواحة والقوام القوي وتجمع بنسب متناسقة بين المرارة والحموضة والحلاوة بنسب مدروسة لتعطيك فنجان قهوة غني برائحة فواحة، وارتفعت من ١٢ دينارا إلى ١٤.٨٠ دينار.
٣- الخلطة المتجانسة لا يستطيع تقديمها إلا كبار المستوردين للحفاظ على نفس مصادر البن وسلاسل التوريد من البلدان المنتجة بشكل دائم حتى لا تتغير النكهة على مدار السنين.
وأوضح أن الخلطة الشعبية يتم خلطها بأنواع حسب توفرها في السوق وتختلف التوليفة حسب المتوفر في السوق من أنواع البن ويتم استخدام أنواع بن اقل جودة من الخلطة المتجانسة.
وشمل ارتفاع الأسعار جميع أنواع القهوة في الأردن من القهوة البرازيلية والخلطة الشعبية والخلطة المتجانسة ب ٣ دنانير تقريبا، إلا ان حملة المقاطعة شملت الخلطات المتجانسة النخب الاول التي رفعت سعرها من حبوب أرابيكا بالرغم من ارتفاع اسعار القهوة الشعبية بنسبة اعلى من مقدمي الخلطات المتجانسة.
وأكد شخاترة أن مقدمي الخلطات المتجانسة امام خيارين كلاهما امر من الآخر، فإما تغيير الخلطة المتجانسة من حبوب بن أرابيكا النخب الاول إلى حبوب اقل جودة الأمر الذي سيؤدي إلى تغيير مذاق القهوة الثابت على مدار السنين، ويستطيع المستهلك اكتشاف الفرق مع اول رشفة.
اما الأمر الثاني رفع السعر ليتناسب مع السعر العالمي الذي ارتفع من ١٢ دينارا إلى ١٤.٨٠ دينار لتجنب الخسارة وتحقيق الاستدامة في أعماله وبنفس الوقت مواجهة الشارع الغاضب بسبب ارتفاع السعر ومقاطعته واذا تمت المقاطعة بالفعل.
وقال إن بن نون اختار الخيار الاصعب وهو تثبيت الخلطة المتجانسة وعدم المساس بها لتقديم فنجان قهوة متناسق يراعي ذوق الشعب الأردني والشعب الأردني متذوق جيد للقهوة ويكتشف من اول رشفة إذا تغيرت الخلطة النخب الاول إلى النخب الثاني.
وأضاف، ان الوضع في قطاع القهوة في الأردن حاليا امام خيارين اما ان يغير من الخلطة المتجانسة النخب الاول وتثبيت السعر على ١٢ دينار واستخدام حبوب بن اقل جودة او الثبات على الخلطة المتجانسة من حبوب أرابيكا النخب الاول ومواجهة المقاطعة والمستهلك صاحب القرار.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات