فتح طريبيل سينعش صادرات المواد الغذائية
عمان جو-محلي
رجح نقيب تجار المواد الغذائية، خليل الحاج توفيق، أن تتضاعف كميات تصدير المواد الغذائية للعراق، عقب فتح معبر طريبيل الحدودي.وقال الحاج توفيق، إن الأردن يصدر بكلفة تبلغ نحو 900 ألف دينار يوميا للعراق، ومن المتوقع أن تتضاعف عقب فتح طريبيل، وعودة التصدير عن طريقه.
وأضاف، أن نسبة كبيرة من الصادرات الأردنية للعراق، كانت مواد غذائية، قبيل إغلاق المعبر، موضحا أن التجار الأردنيين يملكون خبرة واسعة بالأسواق العراقية، ويعلمون حاجة المستهلك.ويتخوف مصدرو المواد الغذائية بالأردن، بعد فتح منفذ "عرعر" الحدودي، بين السعودية والعراق، منتصف آب الجاري، معللين ذلك بأن الصناعة الأردنية ستصبح بحاجة لدفعة قوية، لإعادة فرصتها السوقية بالعراق، إلى ما قبل إغلاق الحدود.
ويعتمد ارتفاع حجم الصادرات الأردنية للعراق، على البدائل المطروحة بالسوق العراقية عوضا عن البضاعة الأردنية، طيلة فترة إغلاق طريبيل، حسب الحاج توفيق.
ويعتبر الأردن، صمام أمان للسوق العراقي، ومستودعا ومخزونا يغطي نقص أي سلعة غذائية أساسية بالعراق.وكان العراق، اتفق مع شركة أميركية، لصيانة الطريق الممتد من طريبيل، إلى الداخل العراقي، وحمايته أمنيا، تمهيدا لافتتاحه.ورفع إغلاق معبر طريبيل، وفق تجار صناعيين أردنيين، من كلف التصدير، وخفض صادرات الأردن للعراق، بنسبة تقدر بـ 50%.يُذكر أن معبر طريبيل، الرابط مع الجانب العراقي، مغلق منذ عدة سنوات، بسبب تردي الأحوال الأمنية في محافظة الأنبار العراقية، الحدودية مع الأردن.
عمان جو-محلي
رجح نقيب تجار المواد الغذائية، خليل الحاج توفيق، أن تتضاعف كميات تصدير المواد الغذائية للعراق، عقب فتح معبر طريبيل الحدودي.وقال الحاج توفيق، إن الأردن يصدر بكلفة تبلغ نحو 900 ألف دينار يوميا للعراق، ومن المتوقع أن تتضاعف عقب فتح طريبيل، وعودة التصدير عن طريقه.
وأضاف، أن نسبة كبيرة من الصادرات الأردنية للعراق، كانت مواد غذائية، قبيل إغلاق المعبر، موضحا أن التجار الأردنيين يملكون خبرة واسعة بالأسواق العراقية، ويعلمون حاجة المستهلك.ويتخوف مصدرو المواد الغذائية بالأردن، بعد فتح منفذ "عرعر" الحدودي، بين السعودية والعراق، منتصف آب الجاري، معللين ذلك بأن الصناعة الأردنية ستصبح بحاجة لدفعة قوية، لإعادة فرصتها السوقية بالعراق، إلى ما قبل إغلاق الحدود.
ويعتمد ارتفاع حجم الصادرات الأردنية للعراق، على البدائل المطروحة بالسوق العراقية عوضا عن البضاعة الأردنية، طيلة فترة إغلاق طريبيل، حسب الحاج توفيق.
ويعتبر الأردن، صمام أمان للسوق العراقي، ومستودعا ومخزونا يغطي نقص أي سلعة غذائية أساسية بالعراق.وكان العراق، اتفق مع شركة أميركية، لصيانة الطريق الممتد من طريبيل، إلى الداخل العراقي، وحمايته أمنيا، تمهيدا لافتتاحه.ورفع إغلاق معبر طريبيل، وفق تجار صناعيين أردنيين، من كلف التصدير، وخفض صادرات الأردن للعراق، بنسبة تقدر بـ 50%.يُذكر أن معبر طريبيل، الرابط مع الجانب العراقي، مغلق منذ عدة سنوات، بسبب تردي الأحوال الأمنية في محافظة الأنبار العراقية، الحدودية مع الأردن.