بدء أعمال القمة الخليجية الأميركية في الرياض
بدأت اليوم الخميس أعمال القمة بين الرئيس الأميركي باراك أوباما وقادة دول الخليج يتقدمهم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، والتي يأمل فيها تعزيز مشاركة هذه الدول في مكافحة تنظيم داعش.
والتقطت صورة تذكارية للرئيس الاميركي مع قادة دول مجلس التعاون، قبل الانتقال الى قاعة الاجتماع في قصر الدرعية، في اليوم الثاني لزيارة اوباما الى السعودية التي تأتي وسط فتور في العلاقة مع الرياض.
وجلس القادة الى طاولة دائرية في قاعة الاجتماع، حيث توسط اوباما العاهل السعودي وولي عهد ابوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
ويسعى اوباما في الزيارة التي يرافقه فيها وزيرا الخارجية جون كيري والدفاع آشتون كارتر، الى حض دول الخليج على بذل المزيد في مكافحة تنظيم داعش في سورية والعراق، والذي تقود الولايات المتحدة تحالفا ضده منذ صيف العام 2014، تشارك فيه معظم دول الخليج.
كما يرجح ان تبحث القمة في ملفات النزاع الاقليمية خصوصا في سوريا واليمن، وقضية "التدخلات" التي تتهم دول الخليج ايران بممارستها.
وكان الرئيس الاميركي وصل الأربعاء الى الرياض حيث التقى العاهل السعودي في قصر عرقة. وتأتي الزيارة وسط فتور في العلاقات بين البلدين، سببه تباين في بعض الملفات الاقليمية خصوصا الاتفاق حول الملف النووي بين ايران والدول الكبرى.-(أ ف ب)
والتقطت صورة تذكارية للرئيس الاميركي مع قادة دول مجلس التعاون، قبل الانتقال الى قاعة الاجتماع في قصر الدرعية، في اليوم الثاني لزيارة اوباما الى السعودية التي تأتي وسط فتور في العلاقة مع الرياض.
وجلس القادة الى طاولة دائرية في قاعة الاجتماع، حيث توسط اوباما العاهل السعودي وولي عهد ابوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
ويسعى اوباما في الزيارة التي يرافقه فيها وزيرا الخارجية جون كيري والدفاع آشتون كارتر، الى حض دول الخليج على بذل المزيد في مكافحة تنظيم داعش في سورية والعراق، والذي تقود الولايات المتحدة تحالفا ضده منذ صيف العام 2014، تشارك فيه معظم دول الخليج.
كما يرجح ان تبحث القمة في ملفات النزاع الاقليمية خصوصا في سوريا واليمن، وقضية "التدخلات" التي تتهم دول الخليج ايران بممارستها.
وكان الرئيس الاميركي وصل الأربعاء الى الرياض حيث التقى العاهل السعودي في قصر عرقة. وتأتي الزيارة وسط فتور في العلاقات بين البلدين، سببه تباين في بعض الملفات الاقليمية خصوصا الاتفاق حول الملف النووي بين ايران والدول الكبرى.-(أ ف ب)
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات