عمان جو-أكد النائب الدكتور نصار القيسي أن الملك جسّد في كلمته مواقف الأردن الثابتة إزاء القضايا الإقليمية والدولية، خاصة القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الخطاب حمل رسالة واضحة للمجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، والاعتراف بمعاناتهم.
وأوضح القيسي أن جلالة الملك أشار بوضوح إلى أن الظلم التاريخي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تجاهله، مؤكدًا على أن إسرائيل لا يمكن أن تستمر في الإفلات من العقاب في ظل الجرائم المستمرة بحق الفلسطينيين، والتي وصلت حد القتل الجماعي للأطفال والنساء. ويعكس حديث جلالة الملك عن ضرورة توفير الحماية الدولية للفلسطينيين إصرار الأردن على الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، سواء سياسيًا أو إنسانيًا.
وأشار القيسي إلى أن الملك عبد الله الثاني عبّر في خطابه عن موقف الأردن الراسخ تجاه العدوان الإسرائيلي المتزايد، مؤكدًا رفضه لأي محاولات لإعادة رسم خارطة المنطقة على حساب الشعب الفلسطيني، ورفض فكرة 'الوطن البديل' التي يروج لها المتطرفون. وشدد الملك على أن الأردن لن يسمح بالتهجير القسري للفلسطينيين، وأن ذلك يعتبر جريمة حرب.
وأشاد النائب القيسي بدعوة الملك للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الأزمات الإنسانية، وخاصة في غزة، من خلال إنشاء بوابة دولية لإيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما يعكس البعد الإنساني للسياسة الأردنية. وأكد القيسي أن الملك وجّه انتقادًا صريحًا للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لفشلهم في حماية المدنيين الفلسطينيين، ودعا إلى ضرورة اتخاذ مواقف حازمة من أجل حماية الأبرياء ووقف العدوان.
واعتبر القيسي أن الملك قد وجه تحذيرًا غير مباشر لإسرائيل في خطابه، مفاده أن الاستمرار في العدوان والتوسع على حساب الفلسطينيين سيؤدي إلى المزيد من العزلة الدولية، مشيرًا إلى أن حصانة إسرائيل التاريخية بدأت بالتلاشي، وأن العالم بات ينظر إليها من زاوية ضحاياها. وأضاف القيسي أن جلالة الملك وضع إسرائيل أمام خيارين: إما الالتزام بالقيم الديمقراطية الحقيقية والعدالة، أو مواجهة المزيد من العزلة والرفض الدولي.
وأكد النائب نصار القيسي أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة كان رسالة شاملة وقوية، تعكس موقف الأردن الثابت والقيادي في الدفاع عن حقوق الشعوب المظلومة. كما حث القيسي المجتمع الدولي على التفاعل مع مضامين الخطاب واتخاذ إجراءات فعلية لوقف معاناة الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
عمان جو-أكد النائب الدكتور نصار القيسي أن الملك جسّد في كلمته مواقف الأردن الثابتة إزاء القضايا الإقليمية والدولية، خاصة القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الخطاب حمل رسالة واضحة للمجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، والاعتراف بمعاناتهم.
وأوضح القيسي أن جلالة الملك أشار بوضوح إلى أن الظلم التاريخي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تجاهله، مؤكدًا على أن إسرائيل لا يمكن أن تستمر في الإفلات من العقاب في ظل الجرائم المستمرة بحق الفلسطينيين، والتي وصلت حد القتل الجماعي للأطفال والنساء. ويعكس حديث جلالة الملك عن ضرورة توفير الحماية الدولية للفلسطينيين إصرار الأردن على الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، سواء سياسيًا أو إنسانيًا.
وأشار القيسي إلى أن الملك عبد الله الثاني عبّر في خطابه عن موقف الأردن الراسخ تجاه العدوان الإسرائيلي المتزايد، مؤكدًا رفضه لأي محاولات لإعادة رسم خارطة المنطقة على حساب الشعب الفلسطيني، ورفض فكرة 'الوطن البديل' التي يروج لها المتطرفون. وشدد الملك على أن الأردن لن يسمح بالتهجير القسري للفلسطينيين، وأن ذلك يعتبر جريمة حرب.
وأشاد النائب القيسي بدعوة الملك للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الأزمات الإنسانية، وخاصة في غزة، من خلال إنشاء بوابة دولية لإيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما يعكس البعد الإنساني للسياسة الأردنية. وأكد القيسي أن الملك وجّه انتقادًا صريحًا للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لفشلهم في حماية المدنيين الفلسطينيين، ودعا إلى ضرورة اتخاذ مواقف حازمة من أجل حماية الأبرياء ووقف العدوان.
واعتبر القيسي أن الملك قد وجه تحذيرًا غير مباشر لإسرائيل في خطابه، مفاده أن الاستمرار في العدوان والتوسع على حساب الفلسطينيين سيؤدي إلى المزيد من العزلة الدولية، مشيرًا إلى أن حصانة إسرائيل التاريخية بدأت بالتلاشي، وأن العالم بات ينظر إليها من زاوية ضحاياها. وأضاف القيسي أن جلالة الملك وضع إسرائيل أمام خيارين: إما الالتزام بالقيم الديمقراطية الحقيقية والعدالة، أو مواجهة المزيد من العزلة والرفض الدولي.
وأكد النائب نصار القيسي أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة كان رسالة شاملة وقوية، تعكس موقف الأردن الثابت والقيادي في الدفاع عن حقوق الشعوب المظلومة. كما حث القيسي المجتمع الدولي على التفاعل مع مضامين الخطاب واتخاذ إجراءات فعلية لوقف معاناة الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
عمان جو-أكد النائب الدكتور نصار القيسي أن الملك جسّد في كلمته مواقف الأردن الثابتة إزاء القضايا الإقليمية والدولية، خاصة القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الخطاب حمل رسالة واضحة للمجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، والاعتراف بمعاناتهم.
وأوضح القيسي أن جلالة الملك أشار بوضوح إلى أن الظلم التاريخي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني لا يمكن تجاهله، مؤكدًا على أن إسرائيل لا يمكن أن تستمر في الإفلات من العقاب في ظل الجرائم المستمرة بحق الفلسطينيين، والتي وصلت حد القتل الجماعي للأطفال والنساء. ويعكس حديث جلالة الملك عن ضرورة توفير الحماية الدولية للفلسطينيين إصرار الأردن على الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، سواء سياسيًا أو إنسانيًا.
وأشار القيسي إلى أن الملك عبد الله الثاني عبّر في خطابه عن موقف الأردن الراسخ تجاه العدوان الإسرائيلي المتزايد، مؤكدًا رفضه لأي محاولات لإعادة رسم خارطة المنطقة على حساب الشعب الفلسطيني، ورفض فكرة 'الوطن البديل' التي يروج لها المتطرفون. وشدد الملك على أن الأردن لن يسمح بالتهجير القسري للفلسطينيين، وأن ذلك يعتبر جريمة حرب.
وأشاد النائب القيسي بدعوة الملك للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الأزمات الإنسانية، وخاصة في غزة، من خلال إنشاء بوابة دولية لإيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما يعكس البعد الإنساني للسياسة الأردنية. وأكد القيسي أن الملك وجّه انتقادًا صريحًا للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لفشلهم في حماية المدنيين الفلسطينيين، ودعا إلى ضرورة اتخاذ مواقف حازمة من أجل حماية الأبرياء ووقف العدوان.
واعتبر القيسي أن الملك قد وجه تحذيرًا غير مباشر لإسرائيل في خطابه، مفاده أن الاستمرار في العدوان والتوسع على حساب الفلسطينيين سيؤدي إلى المزيد من العزلة الدولية، مشيرًا إلى أن حصانة إسرائيل التاريخية بدأت بالتلاشي، وأن العالم بات ينظر إليها من زاوية ضحاياها. وأضاف القيسي أن جلالة الملك وضع إسرائيل أمام خيارين: إما الالتزام بالقيم الديمقراطية الحقيقية والعدالة، أو مواجهة المزيد من العزلة والرفض الدولي.
وأكد النائب نصار القيسي أن خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني في الأمم المتحدة كان رسالة شاملة وقوية، تعكس موقف الأردن الثابت والقيادي في الدفاع عن حقوق الشعوب المظلومة. كما حث القيسي المجتمع الدولي على التفاعل مع مضامين الخطاب واتخاذ إجراءات فعلية لوقف معاناة الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
التعليقات
الدكتور نصار القيسي : خطاب الملك في الأمم المتحدة"دعوة للعدالة ورفض الظلم"
التعليقات