عمان جو - رفع نجوم الرياضة الأردنية، اسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام الرياضي الأول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مؤكدين فخرهم بالدعم الكبير الذي يقدمه جلالته للرياضة والرياضيين، ما اسهم بتحقيق النتائج اللافتة.
وهنأ الرياضيون جلالة الملك بعيد ميلاده الخامس والخمسين، متمنين لجلالته العمر المديد لخدمة وطنه وامته.
واعتبر عدد من نجوم الرياضة الأردنية في حديث لوكالة الانباء الأردنية 'بترا'، انه قلما تجد ملكا أو رئيسا في العالم حريص على متابعة تفاصيل مسيرة المنتخبات الرياضية ونجوم الرياضة، مشيرين إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني كان يفاجئهم في كثير من المواقف من خلال متابعة التدريبات والمباريات، والحرص على تحفيزهم لتمثيل مشرف للوطن في المحافل الخارجية.
ويعتبر لاعب المنتخب الوطني للتايكواندو احمد ابو غوش، أن الدعم الكبير الذي قدمه جلالة الملك عبدالله الثاني، شكل لديه حافزا كبيرا لمواصلة تحقيق الإنجازات لرفع العلم الأردني في المحافل الخارجية، مشيرا إلى أن جلالته يعتبر نموذجا رائعا للملك الذي لا تثنيه مشاغله الكثيرة عن متابعة إنجازات الرياضيين وتشجيعهم وتحفيزهم وتكريمهم.
وأكد صاحب الميدالية الذهبية للأردن في اولمبياد 'ريو دي جانييرو 2016'، أن تكريم جلالة الملك له كان وساما على صدره، سيدفعه للبحث عن مزيد من الإنجازات.
أما المدرب الوطني للتايكواندو فارس العساف، الذي قاد ابو غوش لإحراز الميدالية الذهبية، فأكد أن الكلمات تعجز عن اعطاء جلالة الملك عبدالله الثاني حقه، لما لجلالته من دور مهم في تحفيز المنتخبات الرياضية واللاعبين.
وأشار العساف، إلى أن جلالة الملك ورغم مشاغله الكثيرة، الا انه كان حريصا على استقبال أبطال الرياضة لتكريمهم والشد من ازرهم، وهذا في حد ذاته يعتبر إنجازا للرياضيين الذين يفخرون بهذا الدعم الملكي.
أما نجم المنتخب الوطني لكرة القدم احمد هايل، فقد اعتبر أن استقبال جلالة الملك عبدالله الثاني في المطار للمنتخب الوطني العائد من الاورغواي، كان بمثابة المفاجأة الاسعد في حياته، وحياة زملائه، وكانت بمثابة الحافز لمزيد من العطاء والتضحيات في سبيل رفعة الوطن.
وقال هايل: 'خضنا مباراة قوية امام منتخب الاورغواي انتهت بالتعادل السلبي امام هذا المنتخب القوي والعالمي، لنفقد حظوظنا في التأهل للمونديال، ما اصابنا بخيبة أمل، قبل أن تأتي المفاجأة الاسعد، عندما وجدنا جلالة الملك عبدالله الثاني في استقبال بعثة المنتخب في المطار، لترتفع معنوياتنا بعد كلمات جلالته المحفزة والمشجعة'.
واستذكر نجم المنتخب الوطني السابق لكرة القدم غانم حمارشة، حرص جلالة الملك على متابعة مباريات المنتخب الوطني في دورة الحسين الرياضية التي اقيمت في عمان عام 1999، وهو ما كان له الدور الأبرز في ظفر منتخب الكرة بلقبها.
وأضاف: 'حرص الملك على متابعة المباريات من الملعب، ساهم في تحفيز اللاعبين ودفعهم لبذل أقصى الجهود لتحقيق اللقب، وهو ما حدث بالفعل، معتبرا أن جلالة الملك ورغم مهامه الكثيرة يحرص على دعم الرياضة والرياضيين ما يشكل مصدر فخر لكل رياضي'.
وأكد غانم أن الرياضي الأردني وفي جميع الالعاب، وخلال مشاركاته الخارجية، دائما ما يفاخر العالم بقيادته الهاشمية الحريه على استقبال الرياضيين وتوفير الدعم لهم.
عمان جو - رفع نجوم الرياضة الأردنية، اسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام الرياضي الأول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مؤكدين فخرهم بالدعم الكبير الذي يقدمه جلالته للرياضة والرياضيين، ما اسهم بتحقيق النتائج اللافتة.
وهنأ الرياضيون جلالة الملك بعيد ميلاده الخامس والخمسين، متمنين لجلالته العمر المديد لخدمة وطنه وامته.
واعتبر عدد من نجوم الرياضة الأردنية في حديث لوكالة الانباء الأردنية 'بترا'، انه قلما تجد ملكا أو رئيسا في العالم حريص على متابعة تفاصيل مسيرة المنتخبات الرياضية ونجوم الرياضة، مشيرين إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني كان يفاجئهم في كثير من المواقف من خلال متابعة التدريبات والمباريات، والحرص على تحفيزهم لتمثيل مشرف للوطن في المحافل الخارجية.
ويعتبر لاعب المنتخب الوطني للتايكواندو احمد ابو غوش، أن الدعم الكبير الذي قدمه جلالة الملك عبدالله الثاني، شكل لديه حافزا كبيرا لمواصلة تحقيق الإنجازات لرفع العلم الأردني في المحافل الخارجية، مشيرا إلى أن جلالته يعتبر نموذجا رائعا للملك الذي لا تثنيه مشاغله الكثيرة عن متابعة إنجازات الرياضيين وتشجيعهم وتحفيزهم وتكريمهم.
وأكد صاحب الميدالية الذهبية للأردن في اولمبياد 'ريو دي جانييرو 2016'، أن تكريم جلالة الملك له كان وساما على صدره، سيدفعه للبحث عن مزيد من الإنجازات.
أما المدرب الوطني للتايكواندو فارس العساف، الذي قاد ابو غوش لإحراز الميدالية الذهبية، فأكد أن الكلمات تعجز عن اعطاء جلالة الملك عبدالله الثاني حقه، لما لجلالته من دور مهم في تحفيز المنتخبات الرياضية واللاعبين.
وأشار العساف، إلى أن جلالة الملك ورغم مشاغله الكثيرة، الا انه كان حريصا على استقبال أبطال الرياضة لتكريمهم والشد من ازرهم، وهذا في حد ذاته يعتبر إنجازا للرياضيين الذين يفخرون بهذا الدعم الملكي.
أما نجم المنتخب الوطني لكرة القدم احمد هايل، فقد اعتبر أن استقبال جلالة الملك عبدالله الثاني في المطار للمنتخب الوطني العائد من الاورغواي، كان بمثابة المفاجأة الاسعد في حياته، وحياة زملائه، وكانت بمثابة الحافز لمزيد من العطاء والتضحيات في سبيل رفعة الوطن.
وقال هايل: 'خضنا مباراة قوية امام منتخب الاورغواي انتهت بالتعادل السلبي امام هذا المنتخب القوي والعالمي، لنفقد حظوظنا في التأهل للمونديال، ما اصابنا بخيبة أمل، قبل أن تأتي المفاجأة الاسعد، عندما وجدنا جلالة الملك عبدالله الثاني في استقبال بعثة المنتخب في المطار، لترتفع معنوياتنا بعد كلمات جلالته المحفزة والمشجعة'.
واستذكر نجم المنتخب الوطني السابق لكرة القدم غانم حمارشة، حرص جلالة الملك على متابعة مباريات المنتخب الوطني في دورة الحسين الرياضية التي اقيمت في عمان عام 1999، وهو ما كان له الدور الأبرز في ظفر منتخب الكرة بلقبها.
وأضاف: 'حرص الملك على متابعة المباريات من الملعب، ساهم في تحفيز اللاعبين ودفعهم لبذل أقصى الجهود لتحقيق اللقب، وهو ما حدث بالفعل، معتبرا أن جلالة الملك ورغم مهامه الكثيرة يحرص على دعم الرياضة والرياضيين ما يشكل مصدر فخر لكل رياضي'.
وأكد غانم أن الرياضي الأردني وفي جميع الالعاب، وخلال مشاركاته الخارجية، دائما ما يفاخر العالم بقيادته الهاشمية الحريه على استقبال الرياضيين وتوفير الدعم لهم.
عمان جو - رفع نجوم الرياضة الأردنية، اسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام الرياضي الأول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مؤكدين فخرهم بالدعم الكبير الذي يقدمه جلالته للرياضة والرياضيين، ما اسهم بتحقيق النتائج اللافتة.
وهنأ الرياضيون جلالة الملك بعيد ميلاده الخامس والخمسين، متمنين لجلالته العمر المديد لخدمة وطنه وامته.
واعتبر عدد من نجوم الرياضة الأردنية في حديث لوكالة الانباء الأردنية 'بترا'، انه قلما تجد ملكا أو رئيسا في العالم حريص على متابعة تفاصيل مسيرة المنتخبات الرياضية ونجوم الرياضة، مشيرين إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني كان يفاجئهم في كثير من المواقف من خلال متابعة التدريبات والمباريات، والحرص على تحفيزهم لتمثيل مشرف للوطن في المحافل الخارجية.
ويعتبر لاعب المنتخب الوطني للتايكواندو احمد ابو غوش، أن الدعم الكبير الذي قدمه جلالة الملك عبدالله الثاني، شكل لديه حافزا كبيرا لمواصلة تحقيق الإنجازات لرفع العلم الأردني في المحافل الخارجية، مشيرا إلى أن جلالته يعتبر نموذجا رائعا للملك الذي لا تثنيه مشاغله الكثيرة عن متابعة إنجازات الرياضيين وتشجيعهم وتحفيزهم وتكريمهم.
وأكد صاحب الميدالية الذهبية للأردن في اولمبياد 'ريو دي جانييرو 2016'، أن تكريم جلالة الملك له كان وساما على صدره، سيدفعه للبحث عن مزيد من الإنجازات.
أما المدرب الوطني للتايكواندو فارس العساف، الذي قاد ابو غوش لإحراز الميدالية الذهبية، فأكد أن الكلمات تعجز عن اعطاء جلالة الملك عبدالله الثاني حقه، لما لجلالته من دور مهم في تحفيز المنتخبات الرياضية واللاعبين.
وأشار العساف، إلى أن جلالة الملك ورغم مشاغله الكثيرة، الا انه كان حريصا على استقبال أبطال الرياضة لتكريمهم والشد من ازرهم، وهذا في حد ذاته يعتبر إنجازا للرياضيين الذين يفخرون بهذا الدعم الملكي.
أما نجم المنتخب الوطني لكرة القدم احمد هايل، فقد اعتبر أن استقبال جلالة الملك عبدالله الثاني في المطار للمنتخب الوطني العائد من الاورغواي، كان بمثابة المفاجأة الاسعد في حياته، وحياة زملائه، وكانت بمثابة الحافز لمزيد من العطاء والتضحيات في سبيل رفعة الوطن.
وقال هايل: 'خضنا مباراة قوية امام منتخب الاورغواي انتهت بالتعادل السلبي امام هذا المنتخب القوي والعالمي، لنفقد حظوظنا في التأهل للمونديال، ما اصابنا بخيبة أمل، قبل أن تأتي المفاجأة الاسعد، عندما وجدنا جلالة الملك عبدالله الثاني في استقبال بعثة المنتخب في المطار، لترتفع معنوياتنا بعد كلمات جلالته المحفزة والمشجعة'.
واستذكر نجم المنتخب الوطني السابق لكرة القدم غانم حمارشة، حرص جلالة الملك على متابعة مباريات المنتخب الوطني في دورة الحسين الرياضية التي اقيمت في عمان عام 1999، وهو ما كان له الدور الأبرز في ظفر منتخب الكرة بلقبها.
وأضاف: 'حرص الملك على متابعة المباريات من الملعب، ساهم في تحفيز اللاعبين ودفعهم لبذل أقصى الجهود لتحقيق اللقب، وهو ما حدث بالفعل، معتبرا أن جلالة الملك ورغم مهامه الكثيرة يحرص على دعم الرياضة والرياضيين ما يشكل مصدر فخر لكل رياضي'.
وأكد غانم أن الرياضي الأردني وفي جميع الالعاب، وخلال مشاركاته الخارجية، دائما ما يفاخر العالم بقيادته الهاشمية الحريه على استقبال الرياضيين وتوفير الدعم لهم.
التعليقات