عبدالكريم الكباريتي: الوضع الاقتصادي "ثقيل" والاستجابة له فيها نوع من "الرخاوة"
*الكباريتي: لا يمكننا الاستمرار بالوضع الحالي.. ولا نريد أن ندخل موجة ربيع عربي جديدة
*الكباريتي: الآمال التي كانت منعقدة على سوريا والعراق لم تتحقق
* الكباريتي: ما زال الجمود مع سوريا قائما، والعلاقة مع العراق محكومة بالعلاقات العراقية-الايرانية
عمان جو - رصد
صرح رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الكباريتي، إن الوضع الاقتصادي الذي تعيشه المملكة "ثقيل"، كما أن الاستجابة لتلك الأوضاع فيها نوع من "الرخاوة".
وأضاف الكباريتي خلال اجتماع الهيئة العامة للبنك الاردني الكويتي الذي يراس مجلس ادارته إن الآمال التي كانت معقودة على تحسّن الأوضاع في سوريا والعراق من أجل الخروج من "عنق الزجاجة" لم تتحقق، حيث أن هناك جمودا في العلاقة مع سوريا، كما أن العلاقة مع العراق محكومة بالعلاقة بين (العراق - ايران)، مبيّنا أن تصدير الخضار إلى العراق مثلا محكوم بالروزنامة الزراعية في ايران.
وقال الكباريتي: "أتأمل أن نصل إلى مرحلة لا يكون أمامنا فيها إلا التحسن، حيث أنه لا يمكن الاستمرار بهذا الوضع لأن تداعياته خطيرة ليس على الشركات والبنوك والمؤسسات فقط، بل على أوضاع المواطن الاقتصادية وبالتالي على المجتمع والأمن المجتمعي، والحقيقة أننا لا نريد أن ندخل في موجة الربيع العربي الجديدة".
*الكباريتي: لا يمكننا الاستمرار بالوضع الحالي.. ولا نريد أن ندخل موجة ربيع عربي جديدة
*الكباريتي: الآمال التي كانت منعقدة على سوريا والعراق لم تتحقق
* الكباريتي: ما زال الجمود مع سوريا قائما، والعلاقة مع العراق محكومة بالعلاقات العراقية-الايرانية
عمان جو - رصد
صرح رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الكباريتي، إن الوضع الاقتصادي الذي تعيشه المملكة "ثقيل"، كما أن الاستجابة لتلك الأوضاع فيها نوع من "الرخاوة".
وأضاف الكباريتي خلال اجتماع الهيئة العامة للبنك الاردني الكويتي الذي يراس مجلس ادارته إن الآمال التي كانت معقودة على تحسّن الأوضاع في سوريا والعراق من أجل الخروج من "عنق الزجاجة" لم تتحقق، حيث أن هناك جمودا في العلاقة مع سوريا، كما أن العلاقة مع العراق محكومة بالعلاقة بين (العراق - ايران)، مبيّنا أن تصدير الخضار إلى العراق مثلا محكوم بالروزنامة الزراعية في ايران.
وقال الكباريتي: "أتأمل أن نصل إلى مرحلة لا يكون أمامنا فيها إلا التحسن، حيث أنه لا يمكن الاستمرار بهذا الوضع لأن تداعياته خطيرة ليس على الشركات والبنوك والمؤسسات فقط، بل على أوضاع المواطن الاقتصادية وبالتالي على المجتمع والأمن المجتمعي، والحقيقة أننا لا نريد أن ندخل في موجة الربيع العربي الجديدة".