المتقاعدون العسكريون يتوسطون قلب وجلسة جلالة الملك
عمان جو - شادي سمحان
مارس جلالة الملك العمل العسكري منذ نعومة أظافره .. وعشق الحياة العسكرية حتى تدّرج برتبها لأعلاها .. لبس الفوتيك .. وخاض التدريب .. فتميز بأنه الملك الانسان والقائد المبدع .. فجلالته منذ الصغر بصفوف الجيش العربي.. عاشر جنوده وضباطه بكل رفق وطيب .. وتميز بتأثيره الايجابي عليهم .. فعاش محبتهم .. ولمسوا تواضعه ..
وفي كتيبة المدرعات الملكية اليوم .. كان اجتماع جلالته مع مجموعة من رفقاء السلاح المتقاعدين الذين خدموا معه في الكتيبة .. بصورة حملت رسائل بمعنى واحد .. ومضمون واحد .. كتبها وحملها جلالة القائد الأعلى .. ليكون محتواها انهم الأقرب اليه .. وانه الأقرب لعقولهم قبل قلوبهم ..
ولا يخفى على احد ان جلسات جلالته المتكررة مع المتقاعدين العسكريين تؤكد حرصع على التواصل معهم .. وتلمس احتياجاتهم .. وتفقد أحوالهم .. وهم من استوطنوا قلبه .. واستوسطوا تفكيره واهتمامه .. وكانوا مقدمة اولوياته وافكاره ..
رسالة سيدنا السامية احد الرسائل الهامة التي تقصّد جلالة الملك ايصالها لشعبه ، ليؤكد انه سيبقى على الدوام الاقرب لهمومهم .. والأذن الصاغية لمطالبهم .. والأب الحاني على أوجاعهم .. فكيف عندما يتعلق الامر بأبناء الجيش العربي ... عندها ، تكون المحبة أولوية المباديء.. والكرامة اول الدروس ..
كلنا ثقة بقيادتنا الهاشمية .. وكلنا دعم وولاء لتوجهاتها وقراراتها التي ما راهنا يوماً على اخلاصها لتراب الوطن .. ومصالح ابناءه .. فلا تأخذكم شعارات زائفة من البعض .. وننسى الانتصار الحقيقي للوطن وأمنه ..
عمان جو - شادي سمحان
مارس جلالة الملك العمل العسكري منذ نعومة أظافره .. وعشق الحياة العسكرية حتى تدّرج برتبها لأعلاها .. لبس الفوتيك .. وخاض التدريب .. فتميز بأنه الملك الانسان والقائد المبدع .. فجلالته منذ الصغر بصفوف الجيش العربي.. عاشر جنوده وضباطه بكل رفق وطيب .. وتميز بتأثيره الايجابي عليهم .. فعاش محبتهم .. ولمسوا تواضعه ..
وفي كتيبة المدرعات الملكية اليوم .. كان اجتماع جلالته مع مجموعة من رفقاء السلاح المتقاعدين الذين خدموا معه في الكتيبة .. بصورة حملت رسائل بمعنى واحد .. ومضمون واحد .. كتبها وحملها جلالة القائد الأعلى .. ليكون محتواها انهم الأقرب اليه .. وانه الأقرب لعقولهم قبل قلوبهم ..
ولا يخفى على احد ان جلسات جلالته المتكررة مع المتقاعدين العسكريين تؤكد حرصع على التواصل معهم .. وتلمس احتياجاتهم .. وتفقد أحوالهم .. وهم من استوطنوا قلبه .. واستوسطوا تفكيره واهتمامه .. وكانوا مقدمة اولوياته وافكاره ..
رسالة سيدنا السامية احد الرسائل الهامة التي تقصّد جلالة الملك ايصالها لشعبه ، ليؤكد انه سيبقى على الدوام الاقرب لهمومهم .. والأذن الصاغية لمطالبهم .. والأب الحاني على أوجاعهم .. فكيف عندما يتعلق الامر بأبناء الجيش العربي ... عندها ، تكون المحبة أولوية المباديء.. والكرامة اول الدروس ..
كلنا ثقة بقيادتنا الهاشمية .. وكلنا دعم وولاء لتوجهاتها وقراراتها التي ما راهنا يوماً على اخلاصها لتراب الوطن .. ومصالح ابناءه .. فلا تأخذكم شعارات زائفة من البعض .. وننسى الانتصار الحقيقي للوطن وأمنه ..
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات