بيان صادر عن النائب محمود الطيطي
عمان جو -
ابناء المخيمات يقفون صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك
ثمن النائب محمود الطيطي ، جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن قضايا أمتنا العادلة وعلى رأسها قضية العرب الأولى قضية فلسطين شعبا وارضا ومقدسات.
وأشاد الطيطي، بجهود جلالته المتواصلة في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه وتراب وطنه عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، والاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة.
وأكد الطيطي عن وقوف أبناء المخيمات صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك لإعلاء بنيان الأردن الآمن والمستقر، مستذكرين مسيرة العطاء والبناء المتواصلة ومبادرات جلالته ومكارمه لأبناء شعبه وبشكل خاص في المخيمات التي كان لها الأثر البالغ في نفوس أبناء المخيمات وساهمت بشكل واضح في تحسين وتطوير مستوى البنية التحتية للخدمات وتوفير حياة كريمة لهم مؤكد الطيطي ان ابناء المخيمات رفضهم القاطع لمشاركه ابناء المخيمات في الحراك الشعبي الذي تشهدها بعض المناطق بالمملكه ورفضهم اي دعوه باسم شباب المخيمات بأي مشاركه بأي حراك وإن "كل القوى التي تراهن على أن مرحلة إشعال المخيمات هي مرحلة متقدمة من خياراتها نحو الفوضى بدعوى الإصلاح، وإلى تلك القوى التي حسبت أن المخيمات سلاحها الأخير نحو المزيد من الضغط والتصعيد لتحقيق المزيد من المكاسب والمكتسبات، فهذا لن يحصل أبداً".
ابناء المخيمات يقفون صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك
ثمن النائب محمود الطيطي ، جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن قضايا أمتنا العادلة وعلى رأسها قضية العرب الأولى قضية فلسطين شعبا وارضا ومقدسات.
وأشاد الطيطي، بجهود جلالته المتواصلة في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه وتراب وطنه عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، والاعتراف بحقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة.
وأكد الطيطي عن وقوف أبناء المخيمات صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك لإعلاء بنيان الأردن الآمن والمستقر، مستذكرين مسيرة العطاء والبناء المتواصلة ومبادرات جلالته ومكارمه لأبناء شعبه وبشكل خاص في المخيمات التي كان لها الأثر البالغ في نفوس أبناء المخيمات وساهمت بشكل واضح في تحسين وتطوير مستوى البنية التحتية للخدمات وتوفير حياة كريمة لهم مؤكد الطيطي ان ابناء المخيمات رفضهم القاطع لمشاركه ابناء المخيمات في الحراك الشعبي الذي تشهدها بعض المناطق بالمملكه ورفضهم اي دعوه باسم شباب المخيمات بأي مشاركه بأي حراك وإن "كل القوى التي تراهن على أن مرحلة إشعال المخيمات هي مرحلة متقدمة من خياراتها نحو الفوضى بدعوى الإصلاح، وإلى تلك القوى التي حسبت أن المخيمات سلاحها الأخير نحو المزيد من الضغط والتصعيد لتحقيق المزيد من المكاسب والمكتسبات، فهذا لن يحصل أبداً".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات