كارتر: نسعى لفرصة مهاجمة عصابة داعش في سوريا من الجنوب
عمان جو -
أكد وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر أن بلاده تسعى للحصول على فرصة مناسبة لمهاجمة عصابة داعش الارهابية في سوريا من جهة الجنوب.
وقال كارتر في قاعدة فورت براغ العسكرية الأميركية، خلال لقائه الجنود الأميركيين الذين سيتوجهون إلى العراق للمشاركة في دعم جهود مكافحة العصابة الارهابية، إنه لا يستبعد أن تفكر العصابة في إعادة التمركز في مناطق أخرى في العراق أو سوريا بدلا من الموصل والرقة.
وشدد كارتر دعمه الجنود الأميركيين المتوجهين إلى العراق قائلا "إن مساهمتكم ستكون حاسمه في معركة الموصل المرتقبة" مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها المحليين في الشرق الأوسط على تقويض داعش وتفكيكها.
وأوضح كارتر أنه تم الحصول على معلومات ومواد خلال المعارك ضد عصابة داعش الارهابية في سوريا، وفرت المزيد من الفهم لدواخلها وشبكة المجرمين الأجانب التي تمثل عصبا مهما للعصابة.
وتتوجه هذه القوة العسكرية الأميركية المكونة من 560 عسكريا إلى العراق في الأيام القليلة المقبلة ليصل بذلك قوام القوة العسكرية في العراق إلى 4650 عسكريا، يؤدي معظمهم أدوارا تتعلق بالتدريب والاستشارات.
وتشمل هذه القوة الإضافية: مهندسين وخبراء في الإمداد اللوجستي لمساعدة القوات المحلية العراقية في التخطيط والهجوم الوشيك ضد عصابة داعش الارهابية في الموصل.
عمان جو -
أكد وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر أن بلاده تسعى للحصول على فرصة مناسبة لمهاجمة عصابة داعش الارهابية في سوريا من جهة الجنوب.
وقال كارتر في قاعدة فورت براغ العسكرية الأميركية، خلال لقائه الجنود الأميركيين الذين سيتوجهون إلى العراق للمشاركة في دعم جهود مكافحة العصابة الارهابية، إنه لا يستبعد أن تفكر العصابة في إعادة التمركز في مناطق أخرى في العراق أو سوريا بدلا من الموصل والرقة.
وشدد كارتر دعمه الجنود الأميركيين المتوجهين إلى العراق قائلا "إن مساهمتكم ستكون حاسمه في معركة الموصل المرتقبة" مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها المحليين في الشرق الأوسط على تقويض داعش وتفكيكها.
وأوضح كارتر أنه تم الحصول على معلومات ومواد خلال المعارك ضد عصابة داعش الارهابية في سوريا، وفرت المزيد من الفهم لدواخلها وشبكة المجرمين الأجانب التي تمثل عصبا مهما للعصابة.
وتتوجه هذه القوة العسكرية الأميركية المكونة من 560 عسكريا إلى العراق في الأيام القليلة المقبلة ليصل بذلك قوام القوة العسكرية في العراق إلى 4650 عسكريا، يؤدي معظمهم أدوارا تتعلق بالتدريب والاستشارات.
وتشمل هذه القوة الإضافية: مهندسين وخبراء في الإمداد اللوجستي لمساعدة القوات المحلية العراقية في التخطيط والهجوم الوشيك ضد عصابة داعش الارهابية في الموصل.