ندوة حول مكافحة الفكر المتطرف والتجنيد الالكتروني
عمان جو-
عقدت مديرية الامن العام في الزرقاء، ندوة توعوية حول "مكافحة الفكر المتطرف والتجنيد الالكتروني"، في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي، بالتعاون مع مركز السلم المجتمعي، ركزت على اهمية حماية الفئات المستهدفة من الجماعات المتطرفة.
وبين النقيب عمر الخلايلة، ان الانترنت يستعمل كقدرة بث فوري في العالم، وآلية لنشر المعلومات، ووسط للتعاون والتفاعل بين الأفراد وأجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، بغض النظر عن الموقع الجغرافي، مبينا ان أهم أسباب استخدام التجنيد الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي هو للوصول الى اكبر عدد ممكن من الأشخاص، وإيصال الأفكار والنشاطات لهم، من اشخاص خارج الدولة.
وأشار النقيب محمود السكر، إلى أهمية اجتثاث ظاهرة الارهاب من مناحي الحياة كافة، كونها اصبحت مدمرة تخترق الاجساد والعقول والقلوب بشكل سلبي، وتخترق المجتمع بكل اطيافه، مبينا ان هناك مفاتيح أو ثقوب يمكن أن تستغلها الجماعات الارهابية الباحثة عن فئة الشباب، لاجترارهم للانخراط مع الجماعات.
وذكر الملازم اول رافت شديفات، كيفية مواجهة اي محاولات للإيقاع بالشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي او من خلال فئات تسعى لتحويلهم لأداة لنشر الفكر المتشدد، مؤكدا أهمية مراقبة الأبناء عند استعمال مواقع التواصل الاجتماعي ووضع الضوابط المناسبة، التي من شأنها حمايتهم من خطر التطرف والتجنيد الالكتروني.
عمان جو-
عقدت مديرية الامن العام في الزرقاء، ندوة توعوية حول "مكافحة الفكر المتطرف والتجنيد الالكتروني"، في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي، بالتعاون مع مركز السلم المجتمعي، ركزت على اهمية حماية الفئات المستهدفة من الجماعات المتطرفة.
وبين النقيب عمر الخلايلة، ان الانترنت يستعمل كقدرة بث فوري في العالم، وآلية لنشر المعلومات، ووسط للتعاون والتفاعل بين الأفراد وأجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، بغض النظر عن الموقع الجغرافي، مبينا ان أهم أسباب استخدام التجنيد الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي هو للوصول الى اكبر عدد ممكن من الأشخاص، وإيصال الأفكار والنشاطات لهم، من اشخاص خارج الدولة.
وأشار النقيب محمود السكر، إلى أهمية اجتثاث ظاهرة الارهاب من مناحي الحياة كافة، كونها اصبحت مدمرة تخترق الاجساد والعقول والقلوب بشكل سلبي، وتخترق المجتمع بكل اطيافه، مبينا ان هناك مفاتيح أو ثقوب يمكن أن تستغلها الجماعات الارهابية الباحثة عن فئة الشباب، لاجترارهم للانخراط مع الجماعات.
وذكر الملازم اول رافت شديفات، كيفية مواجهة اي محاولات للإيقاع بالشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي او من خلال فئات تسعى لتحويلهم لأداة لنشر الفكر المتشدد، مؤكدا أهمية مراقبة الأبناء عند استعمال مواقع التواصل الاجتماعي ووضع الضوابط المناسبة، التي من شأنها حمايتهم من خطر التطرف والتجنيد الالكتروني.