بني مصطفى تشيد بموقف المغرب الداعم للوصاية الهاشمية
عمان جو- أكدت رئيسة لجنة الاخوة البرلمانية الاردنية – المغربية النائب وفاء بني مصطفى، متانة العلاقات البرلمانية الأخوية التي تربط المملكة بشقيقتها المغربية، واصفة إياها بـــ"العلاقات القابلة للبناء والاستثمار" في العديد من المجالات والميادين ولاسيما البرلمانية منها.
حديث النائب بني مصطفى جاء لدى لقائها وأعضاء اللجنة بدار المجلس اليوم الأربعاء رئيسة لجنة الاخوة البرلمانية المغربية – الأردنية خديجة الزياني والوفد المرافق، مبينة ان طبيعة العلاقات الأخوية التي تربط الأردن بالمغرب جاءت نتاج العلاقات الأخوية الطيبة القائمة بين قيادتي البلدين الشقيقين.
وزادت ان الأردن والمغرب يشتركان بالعديد من المواقف حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المتبادل ولاسيما القضية الفلسطينية والقدس، مثمنة بهذا الصدد الموقف المغربي الداعم للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
واعادت بني مصطفى تأكيدها لمتانة العلاقة الطيبة التي تربط البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، مشيرة الى ان هناك العديد من التحديات المشتركة، مثمنة الدور الذي تقوم به قيادتا البلدين الشقيقين تجاه القضية الفلسطينية واعادة الزخم اليها في مختلف المحافل الدولية والاقليمية.
وأكد اعضاء اللجنة النواب مصطفى ياغي ومصطفى العساف ونبيل الشيشاني ونبيل غيشان وعبد القادر الازايدة ورسمية الكعابنة رفضهم لما يسمى بصفقة القرن، واصفين اياها بـــــ"مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق شعبها".
ولفتوا إلى تعرض الاردن لجملة من الضغوط نتيجة مواقفه الثابتة والراسخة تجاه القدس والمقدسات فيها، داعين البرلمانات العربية للوقوف بوجه المؤامرة التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
بدورها أعربت الزياني عن تقديرها للدور الذي يضطلع به البرلمان الأردني تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك عبر العديد من المحافل الإقليمية والدولية.
واضافت ان زيارة الوفد البرلماني المغربي للأردن الشقيق تصب تجاه تعزيز العلاقات الأخوية، والاطلاع على التجربة البرلمانية الاردنية التشريعية، واصفة اياها بالتجربة المميزة والرائدة، مؤكدة ان العلاقة التي تجمع الأردن بالمغرب وطيدة ومتجذرة أرسى دعائمها قيادتا البلدين الشقيقين.
اقرأ ايضاً..
عمان جو- أكدت رئيسة لجنة الاخوة البرلمانية الاردنية – المغربية النائب وفاء بني مصطفى، متانة العلاقات البرلمانية الأخوية التي تربط المملكة بشقيقتها المغربية، واصفة إياها بـــ"العلاقات القابلة للبناء والاستثمار" في العديد من المجالات والميادين ولاسيما البرلمانية منها.
حديث النائب بني مصطفى جاء لدى لقائها وأعضاء اللجنة بدار المجلس اليوم الأربعاء رئيسة لجنة الاخوة البرلمانية المغربية – الأردنية خديجة الزياني والوفد المرافق، مبينة ان طبيعة العلاقات الأخوية التي تربط الأردن بالمغرب جاءت نتاج العلاقات الأخوية الطيبة القائمة بين قيادتي البلدين الشقيقين.
وزادت ان الأردن والمغرب يشتركان بالعديد من المواقف حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المتبادل ولاسيما القضية الفلسطينية والقدس، مثمنة بهذا الصدد الموقف المغربي الداعم للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
واعادت بني مصطفى تأكيدها لمتانة العلاقة الطيبة التي تربط البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، مشيرة الى ان هناك العديد من التحديات المشتركة، مثمنة الدور الذي تقوم به قيادتا البلدين الشقيقين تجاه القضية الفلسطينية واعادة الزخم اليها في مختلف المحافل الدولية والاقليمية.
وأكد اعضاء اللجنة النواب مصطفى ياغي ومصطفى العساف ونبيل الشيشاني ونبيل غيشان وعبد القادر الازايدة ورسمية الكعابنة رفضهم لما يسمى بصفقة القرن، واصفين اياها بـــــ"مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق شعبها".
ولفتوا إلى تعرض الاردن لجملة من الضغوط نتيجة مواقفه الثابتة والراسخة تجاه القدس والمقدسات فيها، داعين البرلمانات العربية للوقوف بوجه المؤامرة التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
بدورها أعربت الزياني عن تقديرها للدور الذي يضطلع به البرلمان الأردني تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك عبر العديد من المحافل الإقليمية والدولية.
واضافت ان زيارة الوفد البرلماني المغربي للأردن الشقيق تصب تجاه تعزيز العلاقات الأخوية، والاطلاع على التجربة البرلمانية الاردنية التشريعية، واصفة اياها بالتجربة المميزة والرائدة، مؤكدة ان العلاقة التي تجمع الأردن بالمغرب وطيدة ومتجذرة أرسى دعائمها قيادتا البلدين الشقيقين.
اقرأ ايضاً..