تحدي الألفية يوفر ربط منازل على شبكة الصرف الصحي بالزرقاء
عمان جو-
سلمت شركة تحدي الألفية 77 كم من أنابيب الصرف الصحي الجديدة لشركة مياهنا المسؤولة عن ادارة مياه الزرقاء، ليصل مجموع ما تم تسليمه 220 كم من 300 كم من أنابيب الصرف الصحي ضمن مشروع شبكات الصرف الصحي الممول من قبل مؤسسة تحدي الألفية الأميركية.
وقال المدير التنفيذي لشركة تحدي الألفية المهندس كمال الزعبي في بيان صحفي اليوم إن أجزاء الشبكة التي تم تسليمها حتى هذا اليوم يستفيد منها أكثر من 105 ألاف شخص متوقعا ان يوفر مشروع شبكات الصرف الصحي مع انتهائه في عام 2016 لحوالي 126 ألف شخص في محافظة الزرقاء فرص للربط على الشبكة الجديدة.
واشار الى انه تم تمويل هذا المشروع من خلال منحة قيمتها 275 مليون دولار مقدمة من مؤسسة تحدي الألفية، التابعة لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية بهدف تخفيض فيضان مياه الصرف الصحي وزيادة القدرة على تجميع مياه الصرف الصحي.
وأعلنت الشركة أسماء المنتفعين من الخطوط الجديدة في الصحافة المحلية داعية هؤلاء المواطنين إلى التواصل مع سلطة المياه للمباشرة بإجراءات الربط على الشبكات الجديدة لما لذلك من أهمية في تحسين الوضع البيئي والصحة العامة للمواطنين ، منوهة الى أن عدم التقدم خلال ثلاثة أشهر يعرض المتخلفين عن التوصيل الى اجراءات قانونية هم بغنى عنها .
عمان جو-
سلمت شركة تحدي الألفية 77 كم من أنابيب الصرف الصحي الجديدة لشركة مياهنا المسؤولة عن ادارة مياه الزرقاء، ليصل مجموع ما تم تسليمه 220 كم من 300 كم من أنابيب الصرف الصحي ضمن مشروع شبكات الصرف الصحي الممول من قبل مؤسسة تحدي الألفية الأميركية.
وقال المدير التنفيذي لشركة تحدي الألفية المهندس كمال الزعبي في بيان صحفي اليوم إن أجزاء الشبكة التي تم تسليمها حتى هذا اليوم يستفيد منها أكثر من 105 ألاف شخص متوقعا ان يوفر مشروع شبكات الصرف الصحي مع انتهائه في عام 2016 لحوالي 126 ألف شخص في محافظة الزرقاء فرص للربط على الشبكة الجديدة.
واشار الى انه تم تمويل هذا المشروع من خلال منحة قيمتها 275 مليون دولار مقدمة من مؤسسة تحدي الألفية، التابعة لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية بهدف تخفيض فيضان مياه الصرف الصحي وزيادة القدرة على تجميع مياه الصرف الصحي.
وأعلنت الشركة أسماء المنتفعين من الخطوط الجديدة في الصحافة المحلية داعية هؤلاء المواطنين إلى التواصل مع سلطة المياه للمباشرة بإجراءات الربط على الشبكات الجديدة لما لذلك من أهمية في تحسين الوضع البيئي والصحة العامة للمواطنين ، منوهة الى أن عدم التقدم خلال ثلاثة أشهر يعرض المتخلفين عن التوصيل الى اجراءات قانونية هم بغنى عنها .