تضامن تدعو لكوتا نسائية في مجالس النقابات
عمان جو - دعت جمعية معهد تضامن النساء "تضامن"، إلى تخصيص كوتا نسائية بنسبة 30 بالمئة في مجالس النقابات المهنية.
وأشارت تضامن، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن وصول النساء إلى مواقع صنع القرار في مجالس النقابات المهنية لا يزال ضعيفاً، على الرغم من أن أعداد الإناث العضوات في بعض النقابات تفوق أعداد الأعضاء الذكور.
ودعا البيان، إلى تذليل العقبات أمام هذا التمثيل الضعيف؛ بما فيها التوصية بتخصيص نسبة 30 بالمئة للنساء في جميع مواقع صنع القرار بما فيه مجالس النقابات ومجالس الإدارات.
وعرض البيان بالأرقام والنسب المئوية لضعف التمثيل النسائي في مجالس النقابات المهنية؛ حيث أظهرت آخر الأرقام في القطاع الصحي الصادرة عن النقابات المهنية لعام 2015، أن النساء يشكلنّ ما نسبته 8ر18 بالمئة من الأطباء، و 4ر61 بالمئة من أطباء الأسنان، و 3ر79 بالمئة من الممرضين، و81 بالمئة من الصيادلة، غير أن تمثيلهن في مجلس النقابة لم يتجاوز 2ر18 بالمئة لدورتين متتاليتين.
وبينت الأرقام أن النساء يشكلن 26 بالمئة من أعداد المهندسين ولا تمثيل لهنّ في مجلس النقابة لدورته 2018 إلى 2021، ولا تمثيل نسائي في مجلس نقابة المحامين لدورته 2017 إلى 2019، وأن مجلس نقابة المعلمين خال من التمثيل النسائي لدورتين متتاليتين.
وأشارت تضامن، في بيان اليوم الاثنين، إلى أن وصول النساء إلى مواقع صنع القرار في مجالس النقابات المهنية لا يزال ضعيفاً، على الرغم من أن أعداد الإناث العضوات في بعض النقابات تفوق أعداد الأعضاء الذكور.
ودعا البيان، إلى تذليل العقبات أمام هذا التمثيل الضعيف؛ بما فيها التوصية بتخصيص نسبة 30 بالمئة للنساء في جميع مواقع صنع القرار بما فيه مجالس النقابات ومجالس الإدارات.
وعرض البيان بالأرقام والنسب المئوية لضعف التمثيل النسائي في مجالس النقابات المهنية؛ حيث أظهرت آخر الأرقام في القطاع الصحي الصادرة عن النقابات المهنية لعام 2015، أن النساء يشكلنّ ما نسبته 8ر18 بالمئة من الأطباء، و 4ر61 بالمئة من أطباء الأسنان، و 3ر79 بالمئة من الممرضين، و81 بالمئة من الصيادلة، غير أن تمثيلهن في مجلس النقابة لم يتجاوز 2ر18 بالمئة لدورتين متتاليتين.
وبينت الأرقام أن النساء يشكلن 26 بالمئة من أعداد المهندسين ولا تمثيل لهنّ في مجلس النقابة لدورته 2018 إلى 2021، ولا تمثيل نسائي في مجلس نقابة المحامين لدورته 2017 إلى 2019، وأن مجلس نقابة المعلمين خال من التمثيل النسائي لدورتين متتاليتين.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات