ديلي ميل : "زيارة السعود احدثت ضجة كبيرة ومعارضين أردنيين وموالين لإسرائيل في لندن حاولوا منعه من دخول الاراضي البريطانية"
قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية الشهيرة أن زيارة النائب يحيى السعود الى لندن الأسبوع الماضي أحدثت ضجة كبيرة في الشارع البريطاني ، ووصفت السعود بالداعم للفلسطينيين وما إعتبرته إرهاب بناء على مواقف السعود الداعمة للمقاومة الفلسطينية.
وأستعرضت الصحيفة رسائل ناشطين موالين لإسرائيل كانوا قد وجهوها الى وزير الداخلية البريطاني مطالبين بمنع السعود من دخول الاراضي البريطانية.
وأشارت الصحيفة الى مواقف السعود السابقة إتجاه الفلسطينيين ووصفه الكيان الصهيوني بالورم السرطاني واسعرضت حديثه عن حتمية زوال الكيان الصهيوني على أيدي المقاومة الفلسطينية ، ما أعتبر لدى نشطاء سياسيين موالين للكيان الصهيوني معاداة للسامية.
و واستقبل اعضاء من حزب العمال البريطاني استقبلوا النائب السعود ووفد من لجنة فلسطين النيابية الذي و عقدت لقاءات للتحذير من خطة ترامب و صفقة القرن في المملكة المتحدة.
ولم تسلم زيارة السعود من الناشطين الموالين للكيان الصهيوني ، فبحسب ديلي ميل فإن ما يسمى بـ"إئتلاف المعارضة الاردنية في الخارج" والذي يتزعمه المدعو مضر زهران طالب وزير الداخلية البريطاني بمنع السعود من دخول الأراضي البريطانية ، إلا ان السعود والوفد المرافق له نفذوا جميع ما كان تم الترتيب له من لقاءات وإجتماعات.
قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية الشهيرة أن زيارة النائب يحيى السعود الى لندن الأسبوع الماضي أحدثت ضجة كبيرة في الشارع البريطاني ، ووصفت السعود بالداعم للفلسطينيين وما إعتبرته إرهاب بناء على مواقف السعود الداعمة للمقاومة الفلسطينية.
وأستعرضت الصحيفة رسائل ناشطين موالين لإسرائيل كانوا قد وجهوها الى وزير الداخلية البريطاني مطالبين بمنع السعود من دخول الاراضي البريطانية.
وأشارت الصحيفة الى مواقف السعود السابقة إتجاه الفلسطينيين ووصفه الكيان الصهيوني بالورم السرطاني واسعرضت حديثه عن حتمية زوال الكيان الصهيوني على أيدي المقاومة الفلسطينية ، ما أعتبر لدى نشطاء سياسيين موالين للكيان الصهيوني معاداة للسامية.
و واستقبل اعضاء من حزب العمال البريطاني استقبلوا النائب السعود ووفد من لجنة فلسطين النيابية الذي و عقدت لقاءات للتحذير من خطة ترامب و صفقة القرن في المملكة المتحدة.
ولم تسلم زيارة السعود من الناشطين الموالين للكيان الصهيوني ، فبحسب ديلي ميل فإن ما يسمى بـ"إئتلاف المعارضة الاردنية في الخارج" والذي يتزعمه المدعو مضر زهران طالب وزير الداخلية البريطاني بمنع السعود من دخول الأراضي البريطانية ، إلا ان السعود والوفد المرافق له نفذوا جميع ما كان تم الترتيب له من لقاءات وإجتماعات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات