أم روسية تعيد طفليها من زوجها الأردني
تمكنت مواطنة روسية من إعادة طفليها القاصرين من زوجها الأردني، إلى حضنها، بعد أن ظلت على مدار ستة أشهر تحاول تحديد مكانهما.
وقالت المواطنة الروسية، إنها نجحت أخيرا من إعادة ولديها من زوجها الروسي من أصول أردنية، الذي قام بخطفهما وتهريبهما سرا إلى السعودية.
وكشفت أنها تمكنت في تموز الجاري، من معرفة أن ولديها يقضيان عطلة في تركيا مع والدهما وزوجته الجديدة، فما كان منها إلا أن توجهت على الفور إلى أنطاليا، حيث تمكنت من مقابلة الطفلين ونقلهما إلى روسيا في غياب زوجة أبيهما الجديدة، موضحة أن ذلك كان بمساعدة القنصلية الروسية في تركيا، ما شكل "أسعد يوم في حياتها بعد عودة طفليها". بحسب ما قالته لقناة روسيا اليوم.
وقالت إنها سافرت إلى تركيا وحدها، ولكن عشية الرحلة، أبلغت القنصل الروسي العام في أنطاليا نيتها إعادة الطفلين وطلبت المساعدة.
وتعود أحداث القصة بالتحديد إلى كانون الثاني 2019، عندما قام مواطن من الأردن يحمل الجنسية الروسية، بأخذ ولديه من زوجته الروسية سرا، وهرب من مدينة سيمفيروبل إلى المملكة العربية السعودية.
وقالت المواطنة الروسية، إنها نجحت أخيرا من إعادة ولديها من زوجها الروسي من أصول أردنية، الذي قام بخطفهما وتهريبهما سرا إلى السعودية.
وكشفت أنها تمكنت في تموز الجاري، من معرفة أن ولديها يقضيان عطلة في تركيا مع والدهما وزوجته الجديدة، فما كان منها إلا أن توجهت على الفور إلى أنطاليا، حيث تمكنت من مقابلة الطفلين ونقلهما إلى روسيا في غياب زوجة أبيهما الجديدة، موضحة أن ذلك كان بمساعدة القنصلية الروسية في تركيا، ما شكل "أسعد يوم في حياتها بعد عودة طفليها". بحسب ما قالته لقناة روسيا اليوم.
وقالت إنها سافرت إلى تركيا وحدها، ولكن عشية الرحلة، أبلغت القنصل الروسي العام في أنطاليا نيتها إعادة الطفلين وطلبت المساعدة.
وتعود أحداث القصة بالتحديد إلى كانون الثاني 2019، عندما قام مواطن من الأردن يحمل الجنسية الروسية، بأخذ ولديه من زوجته الروسية سرا، وهرب من مدينة سيمفيروبل إلى المملكة العربية السعودية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات