خطة أمنية لشرطة اربد تزامناً مع نتائج التوجيهي غداً
عمان جو - قال مدير شرطة اربد العقيد عاهد الشرايدة إن مديرية الأمن العام، وضعت خطة أمنية بالتزامن مع إعلان نتائج الثانوية العامة (التوجيهي) غداً.
وبين أن الخطة الأمنية تتضمن انتشاراً أمنياً لضبط كافة أشكال التعبير الخاطئ عن الفرح خاصة إطلاق العيارات النارية، والمسير بشكل مواكب وإخراج الأجسام من المركبات.
جاء ذلك في ندوة حوارية حول آفة المخدرات وظاهرة إطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات نظمتها اللجنة الاجتماعية في بلدة دير يوسف اليوم الاربعاء، بالتعاون مع مركز أمن المزار الشمالي والشرطة المجتمعية وقسم مخدرات الشمال ومكتب هيئة شباب كلنا الأردن في اربد.
وأشار العقيد الشرايدة إلى أن مديرية الأمن العام دأبت على تعزيز التعاون مع جميع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات المعنية لمكافحة ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات والافراح، التي كانت وما زالت تؤدي إلى وقوع ضحايا أبرياء، مؤكدا أن هذه الظاهرة لا تنسجم مع قيمنا المجتمعية.
وأشار إلى الإجراءات التي قام بها جهاز الأمن العام للحد منها بالتنسيق مع الحكام الإداريين والوجهاء وشيوخ العشائر والتعاون مع هيئات وفعاليات ومؤسسات محلية، داعياً للابتعاد عن السلوكيات الخاطئة التي تؤذي الآخرين وتعيق حركة المرور والسير وتعريض سلامة المواطنين للخطر.
وأوضح العقيد الشرايدة أن إدارة مكافحة المخدرات تعمل على محاور عدة بالتعاون مع المجتمع المحلي لمكافحة هذه الآفة من خلال المحور التقليدي والوقائي والعلاجي وتكثيف الندوات والمحاضرات التوعوية بين طلبة الجامعات والمدارس ومؤسسات المجتمع المدني للحد من انتشارها بين فئات المجتمع.
بدوره، قال النائب السابق الدكتور بسام العمري إن آفة المخدرات من الآفات الخطرة على شبابنا ومجتمعنا، مبيناً أن من اعتاد على تناولها لا يدرك حجم خطورة ولا نتائج أفعاله، وأن ظاهرة إطلاق العيارات النارية فيها استهتار وخطورة على حياة الآخرين.
وبين النقيب معتصم أبو عناب من إدارة مكافحة المخدرات مخاطر آفة المخدرات والوقاية وطرق العلاج منها، فيما تطرق المحاميان محمد النعامنة وعبدالرحمن الخزاعلة إلى الآثار القانونية لظاهرتي إطلاق العيار النارية وتعاطي والمخدرات.
وبين أن الخطة الأمنية تتضمن انتشاراً أمنياً لضبط كافة أشكال التعبير الخاطئ عن الفرح خاصة إطلاق العيارات النارية، والمسير بشكل مواكب وإخراج الأجسام من المركبات.
جاء ذلك في ندوة حوارية حول آفة المخدرات وظاهرة إطلاق العيارات النارية في الأفراح والمناسبات نظمتها اللجنة الاجتماعية في بلدة دير يوسف اليوم الاربعاء، بالتعاون مع مركز أمن المزار الشمالي والشرطة المجتمعية وقسم مخدرات الشمال ومكتب هيئة شباب كلنا الأردن في اربد.
وأشار العقيد الشرايدة إلى أن مديرية الأمن العام دأبت على تعزيز التعاون مع جميع مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات المعنية لمكافحة ظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات والافراح، التي كانت وما زالت تؤدي إلى وقوع ضحايا أبرياء، مؤكدا أن هذه الظاهرة لا تنسجم مع قيمنا المجتمعية.
وأشار إلى الإجراءات التي قام بها جهاز الأمن العام للحد منها بالتنسيق مع الحكام الإداريين والوجهاء وشيوخ العشائر والتعاون مع هيئات وفعاليات ومؤسسات محلية، داعياً للابتعاد عن السلوكيات الخاطئة التي تؤذي الآخرين وتعيق حركة المرور والسير وتعريض سلامة المواطنين للخطر.
وأوضح العقيد الشرايدة أن إدارة مكافحة المخدرات تعمل على محاور عدة بالتعاون مع المجتمع المحلي لمكافحة هذه الآفة من خلال المحور التقليدي والوقائي والعلاجي وتكثيف الندوات والمحاضرات التوعوية بين طلبة الجامعات والمدارس ومؤسسات المجتمع المدني للحد من انتشارها بين فئات المجتمع.
بدوره، قال النائب السابق الدكتور بسام العمري إن آفة المخدرات من الآفات الخطرة على شبابنا ومجتمعنا، مبيناً أن من اعتاد على تناولها لا يدرك حجم خطورة ولا نتائج أفعاله، وأن ظاهرة إطلاق العيارات النارية فيها استهتار وخطورة على حياة الآخرين.
وبين النقيب معتصم أبو عناب من إدارة مكافحة المخدرات مخاطر آفة المخدرات والوقاية وطرق العلاج منها، فيما تطرق المحاميان محمد النعامنة وعبدالرحمن الخزاعلة إلى الآثار القانونية لظاهرتي إطلاق العيار النارية وتعاطي والمخدرات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات