الشيخ سلمان بن إبراهيم .. رئاسة الفيفا بأفكار إصلاحية جديدة
عمان جو - بعد دعم الاتحادين الآسيوي والإفريقي، أصبح البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة من المرشحين بقوة للفوز بكرسي رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" خلفا للسويسري جوزيف بلاتر الموقوف عن أي نشاط كروي لمدة 8 سنوات بعد فضائح الفيفا الأخيرة.
وإلى جانب الشيخ سلمان فإن هناك أربعة مرشحين آخرين يتنافسون على كرسي الرئاسة هم الأردني الأمير علي بن الحسين والسويسري جياني إنفانتينو والفرنسي جيروم شامبين والجنوب إفريقي طوكيو ساكسويل.
فيما يلي حقائق عن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) قبل إجراء الانتخابات في 26 فبراير شباط الجاري.
- ولد في البحرين في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني 1965 وهو عضو العائلة الملكية البحرينية، ويعتبر المرشح الأول للفوز برئاسة الفيفا وفقا لمكاتب المراهنات.
- تخرج في جامعة البحرين في 1992 بشهادة البكالوريوس في الأدب والتاريخ الإنجليزي.
- على الرغم من أنه لم يلعب كرة القدم عند أي مستوى احترافي لكنه تدرج في إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم وأصبح يشغل منصب نائب الرئيس في 1998 ثم تولى رئاسة الاتحاد في 2002، وانتخب الشيخ سلمان رئيسا للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في 2013 وأصبح عضوا باللجنة التنفيذية للفيفا.
- أجرى تغييرات فورية في لوائح الاتحاد الآسيوي للعبة تسببت في خسارة الأمير الأردني علي بن الحسين لمقعده في اللجنة التنفيذية للفيفا ضمن ممثلي القارة الآسيوية، وتسبب ذلك في خلاف مع الأمير علي الذي ينافس أيضا في السباق الانتخابي الحالي لرئاسة الفيفا.
- تعرض لاتهامات من منظمة هيومن رايتس ووتش ومنظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين ومعهد البحرين للحقوق والديمقراطية بتولي رئاسة لجنة للتعرف على رياضيين - منهم بعض لاعبي كرة القدم بمنتخب البحرين - شاركوا في احتجاجات خلال فترة "الربيع العربي" في 2011، وعوقب بعضهم بالسجن بعد ذلك.
- نفى تماما اشتراكه في أي مخالفات وواصل نفي هذه التكهنات خلال حملته الانتخابية وقال "هذه أكاذيب مقززة وتتكرر بشكل مستمر، هل تعتقدون أننا بحاجة إلى لجنة للتعرف على لاعبي كرة القدم الدوليين؟"
- وقع في يناير كانون الثاني الماضي على مذكرة تفاهم مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والذي تعهد بدعم ترشحه لرئاسة الفيفا رغم وجود مرشح من القارة السمراء في الانتخابات هو الجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل.
* نقاط رئيسية في برنامجه الانتخابي:
- إضافة إلى اقتراحات للإصلاح فإنه يرغب في تقسيم الفيفا إلى قسمين على مستوى الإدارة بوجود قسم متخصص في الأمور المالية والتجارية وقسم آخر لإدارة كرة القدم وتطورها والإشراف على تنظيم كأس العالم والبطولات الأخرى الخاصة بالفيفا.
- قال الشيخ سلمان إنه إذا فاز برئاسة الفيفا فإنه لن يشغل منصبا تنفيذيا باعتباره الرئيس بل سيكون دوره إشرافيا بشكل أكبر في ظل أنه لا يريد إدارة كل صغيرة بالاتحاد وذلك بما يتوافق مع اقتراحات الإصلاح.
- رغم أن سمعة الفيفا قد تلطخت بسبب سلسلة من الفضائح الأخيرة فإنه سيحتفظ باسم "الفيفا" وبمقر الاتحاد الدولي في زوريخ.
عمان جو - بعد دعم الاتحادين الآسيوي والإفريقي، أصبح البحريني الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة من المرشحين بقوة للفوز بكرسي رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" خلفا للسويسري جوزيف بلاتر الموقوف عن أي نشاط كروي لمدة 8 سنوات بعد فضائح الفيفا الأخيرة.
وإلى جانب الشيخ سلمان فإن هناك أربعة مرشحين آخرين يتنافسون على كرسي الرئاسة هم الأردني الأمير علي بن الحسين والسويسري جياني إنفانتينو والفرنسي جيروم شامبين والجنوب إفريقي طوكيو ساكسويل.
فيما يلي حقائق عن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) قبل إجراء الانتخابات في 26 فبراير شباط الجاري.
- ولد في البحرين في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني 1965 وهو عضو العائلة الملكية البحرينية، ويعتبر المرشح الأول للفوز برئاسة الفيفا وفقا لمكاتب المراهنات.
- تخرج في جامعة البحرين في 1992 بشهادة البكالوريوس في الأدب والتاريخ الإنجليزي.
- على الرغم من أنه لم يلعب كرة القدم عند أي مستوى احترافي لكنه تدرج في إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم وأصبح يشغل منصب نائب الرئيس في 1998 ثم تولى رئاسة الاتحاد في 2002، وانتخب الشيخ سلمان رئيسا للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في 2013 وأصبح عضوا باللجنة التنفيذية للفيفا.
- أجرى تغييرات فورية في لوائح الاتحاد الآسيوي للعبة تسببت في خسارة الأمير الأردني علي بن الحسين لمقعده في اللجنة التنفيذية للفيفا ضمن ممثلي القارة الآسيوية، وتسبب ذلك في خلاف مع الأمير علي الذي ينافس أيضا في السباق الانتخابي الحالي لرئاسة الفيفا.
- تعرض لاتهامات من منظمة هيومن رايتس ووتش ومنظمة أمريكيون من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان في البحرين ومعهد البحرين للحقوق والديمقراطية بتولي رئاسة لجنة للتعرف على رياضيين - منهم بعض لاعبي كرة القدم بمنتخب البحرين - شاركوا في احتجاجات خلال فترة "الربيع العربي" في 2011، وعوقب بعضهم بالسجن بعد ذلك.
- نفى تماما اشتراكه في أي مخالفات وواصل نفي هذه التكهنات خلال حملته الانتخابية وقال "هذه أكاذيب مقززة وتتكرر بشكل مستمر، هل تعتقدون أننا بحاجة إلى لجنة للتعرف على لاعبي كرة القدم الدوليين؟"
- وقع في يناير كانون الثاني الماضي على مذكرة تفاهم مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والذي تعهد بدعم ترشحه لرئاسة الفيفا رغم وجود مرشح من القارة السمراء في الانتخابات هو الجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل.
* نقاط رئيسية في برنامجه الانتخابي:
- إضافة إلى اقتراحات للإصلاح فإنه يرغب في تقسيم الفيفا إلى قسمين على مستوى الإدارة بوجود قسم متخصص في الأمور المالية والتجارية وقسم آخر لإدارة كرة القدم وتطورها والإشراف على تنظيم كأس العالم والبطولات الأخرى الخاصة بالفيفا.
- قال الشيخ سلمان إنه إذا فاز برئاسة الفيفا فإنه لن يشغل منصبا تنفيذيا باعتباره الرئيس بل سيكون دوره إشرافيا بشكل أكبر في ظل أنه لا يريد إدارة كل صغيرة بالاتحاد وذلك بما يتوافق مع اقتراحات الإصلاح.
- رغم أن سمعة الفيفا قد تلطخت بسبب سلسلة من الفضائح الأخيرة فإنه سيحتفظ باسم "الفيفا" وبمقر الاتحاد الدولي في زوريخ.