العين عويس يلتقي السفير السويسري
عمان جو- التقى رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس الأعيان العين الدكتور وجيه عويس بمكتبه اليوم الاثنين، السفير السويسري لدّى المملكة لوكاس جاسير.
وأشار عويس خلال اللقاء، الى أن العلاقات الأردنية السويسرية تاريخية ومتميزة وتعود إلى قرابة 65 عامًا، وبنيت على أسس التعاون والاحترام المتبادل، ما عزز الروابط السياسية والدبلوماسية بين البلدين الصديقين.
وبين العين، أهمية استمرار التعاون القائم بين البلدين الصديقين، والبناء عليه ليشمل المجالات التعليمية والصحية والثقافية والسياحية، وخصوصًا السياحة العلاجية والدينية.
من جانبه تحدث السفير السويسري عن عمق العلاقات التي تجمع بين بلاده والمملكة على مختلف الاصعدة ,وتطورها بفضل الادارة السياسية الحكيمة لكل من جلالة الملك والرئيس السويسري.
وأشار السفير إلى مواقف المملكة ودورها بقيادة جلالة الملك في احلال السلام والاستقرار بالمنطقة، فضلًا عن دورها الإنساني في استضافة نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري رغم مواردها المحدودة.
وأشاد السفير بمتانة العلاقات السويسرية الاردنية القائمة على الاحترام والمصالح المشتركة وبما يعزز الروابط الدبلوماسية والسياسية بين البلدين الصديقين والتي تشهد المزيد من التطور والتقدم، بما يصب في مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.
اقرأ أيضاً..
عمان جو- التقى رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس الأعيان العين الدكتور وجيه عويس بمكتبه اليوم الاثنين، السفير السويسري لدّى المملكة لوكاس جاسير.
وأشار عويس خلال اللقاء، الى أن العلاقات الأردنية السويسرية تاريخية ومتميزة وتعود إلى قرابة 65 عامًا، وبنيت على أسس التعاون والاحترام المتبادل، ما عزز الروابط السياسية والدبلوماسية بين البلدين الصديقين.
وبين العين، أهمية استمرار التعاون القائم بين البلدين الصديقين، والبناء عليه ليشمل المجالات التعليمية والصحية والثقافية والسياحية، وخصوصًا السياحة العلاجية والدينية.
من جانبه تحدث السفير السويسري عن عمق العلاقات التي تجمع بين بلاده والمملكة على مختلف الاصعدة ,وتطورها بفضل الادارة السياسية الحكيمة لكل من جلالة الملك والرئيس السويسري.
وأشار السفير إلى مواقف المملكة ودورها بقيادة جلالة الملك في احلال السلام والاستقرار بالمنطقة، فضلًا عن دورها الإنساني في استضافة نحو مليون و300 ألف لاجئ سوري رغم مواردها المحدودة.
وأشاد السفير بمتانة العلاقات السويسرية الاردنية القائمة على الاحترام والمصالح المشتركة وبما يعزز الروابط الدبلوماسية والسياسية بين البلدين الصديقين والتي تشهد المزيد من التطور والتقدم، بما يصب في مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.
اقرأ أيضاً..