بسبب السمنة .. سعودية تستنجد بالدفاع المدني للصعود إلى شقتها
عمان جو- لجأت سيدة سعودية في الـ 60 من عمرها إلى الدفاع المدني في مدينة جدة لمساعدتها في دخول منزلها الذي تعجز عن الوصول إليه بمفردها، بسبب كبر وزنها الذي يبلغ 170 كيلوغراما.
وقال المركز الوطني لطلب المساعدة التابع لوزارة الداخلية السعودية، في بيان نشره على حسابه في "تويتر": "طلب مساعدة من ذوي مواطنة مريضة بالسمنة تبلغ من العمر 60 عاما وتزن 170 كيلوغراما، وذلك للصعود إلى شقتها في محافظة جدة".
وأوضح المركز أن الشقة واقعة في حي المروة، مشيرا إلى أنه "تم تقديم الخدمات اللازمة" للمواطنة "من قبل الدفاع المدني".
#عمليات_911 #مكة_المكرمة #المركز_الوطني_للعمليات_الأمنية #وزارة_الداخلية pic.twitter.com/k6CmMUYJyc
— 911 (@MOI__911) July 30, 2019
وتسمح السلطات السعودية للمواطنين الذين يعانون من السمنة باللجوء إلى المركز الوطني للعمليات الأمنية وطلب المساعدة عند الحاجة للخروج من المنزل والعودة إليه.
وتسجل السعودية نسبا مرتفعة من السمنة والأمراض الناجمة عنها، لا سيما بين النساء، فيما تتنوع أسباب انتشار ذلك الوباء كما يسميه بعض المختصين، وبينها مظاهر الحياة الحديثة التي توفر الراحة في التنقل والعمل، بجانب الأغذية الحديثة ذات السعرات الحرارية العالية جدا، وقلة ممارسة الرياضة.
المصدر(RT + وسائل إعلام خليجية)
عمان جو- لجأت سيدة سعودية في الـ 60 من عمرها إلى الدفاع المدني في مدينة جدة لمساعدتها في دخول منزلها الذي تعجز عن الوصول إليه بمفردها، بسبب كبر وزنها الذي يبلغ 170 كيلوغراما.
وقال المركز الوطني لطلب المساعدة التابع لوزارة الداخلية السعودية، في بيان نشره على حسابه في "تويتر": "طلب مساعدة من ذوي مواطنة مريضة بالسمنة تبلغ من العمر 60 عاما وتزن 170 كيلوغراما، وذلك للصعود إلى شقتها في محافظة جدة".
وأوضح المركز أن الشقة واقعة في حي المروة، مشيرا إلى أنه "تم تقديم الخدمات اللازمة" للمواطنة "من قبل الدفاع المدني".
#عمليات_911 #مكة_المكرمة #المركز_الوطني_للعمليات_الأمنية #وزارة_الداخلية pic.twitter.com/k6CmMUYJyc
— 911 (@MOI__911) July 30, 2019
وتسمح السلطات السعودية للمواطنين الذين يعانون من السمنة باللجوء إلى المركز الوطني للعمليات الأمنية وطلب المساعدة عند الحاجة للخروج من المنزل والعودة إليه.
وتسجل السعودية نسبا مرتفعة من السمنة والأمراض الناجمة عنها، لا سيما بين النساء، فيما تتنوع أسباب انتشار ذلك الوباء كما يسميه بعض المختصين، وبينها مظاهر الحياة الحديثة التي توفر الراحة في التنقل والعمل، بجانب الأغذية الحديثة ذات السعرات الحرارية العالية جدا، وقلة ممارسة الرياضة.
المصدر(RT + وسائل إعلام خليجية)