"الخشمان" رجل أعمال يقف على ثغور الوطن
عمان جو - بعد واحد وعشرين عاماً على إنطلاق , شركة "الاردنية للطيران" بكل نجاح وتميز واستمرارية في التفرد, يحق لهذا التاريخ الحافل بالنجاحات أن نقف أمامه ونقول :بأنه في عناوين رجال الأعمال هناك أسس مرجعيات تؤكد لمفهوم رجل الأعمال الناجح، وخصوصا حين يتحول هذا النجاح ليكون أنموذجا واقعيا لمعاني الاصرار ونكران الذات ، وحب العمل , فختار صاحبه لنفسه مكانًا متميزًا, للغاية بين رجال الأعمال, بعد أن بدأ رحلة الصعود منذ عام 1998 بالرغم من , الصعاب والعراقيل , ولكن الطموح جعله يصمد بكل ثقة ولا يعبأ بكل المعاناة والمعوقات, التي قد تواجه أمثاله أثناء مسيرته, ليبقى في الصدارة.
انه الكابتن محمد الخشمان , مؤسس ورئيس مجلس ادارة شركة الاردنية للطيران الذي الذي بدأ حياته, شابا يافعا التحق بسلاح الجو الملكي ليصبح, طياراً حربياً، يحلق عاليا فيذود عن سماء الوطن.
وبعد رحلة كفــاح ومثابرة , تخللها العديد من المحطات المهمة في مسيرة الشركة , حيث قامت الشركة عام 2003 بإضافة عدد من الطائرات الكبيرة والعمل مع قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام،,
وبدأ الخشمان يتوسع باستثماراته حت وصلت العديد من الدول العربية كمصر والأمارات ولبنان والسعوديه , وحازت على ثقة المسافرين , وثقة القائمين عالميا على هذا القطاع , ف نالت العديد من الجواائز المرموقة ة , وشهادات رفيعة المستوى في الامان والسلامة العامة., بالإضافة الى إبرام العديد من الأتفاقيات العالميه , واخرها الأتفاقية التي وقعتها الاردنية للطيران مع الأمم المتحده لتطبيق بنود اللإنسانيه المذكوره فيها. ...
كذلك فالرجل سياسي عملاق ومن طراز رفيع , فهو مؤسس حزب الإتحاد الوطني رئيس حزب الاتحاد الوطني منذ اأسيسه عام2009 , وكان له دور كبير في مجلس النواب السابع عشر عندما كان عضوا فيه , حيث كان نائبا متميزا وفاعلا ونشيطا تحت القبة , حيث عمل على اعادة صياغة قوانين النقل بشكل عام , وخصوصا أنه يملك الخيرة ايضا في النقل السياحيمن خلال امتلاكه لشركة نقل سياحي .
وبالرغم من أنه الأن ليس نائبا إلا أنه ما زال على العهد والوعد مع الوطن والمواطن فرصيده من المحبة والتقدير لدى الناس الذين لم يبتعد عن همومهم يوماً، يزداد يوما بعد يوم , فهو الذي يتميّز بصداقاته الكثيرة والتزاماته بقضايا المواطنين الحياتية، وبالعمل على خدمتهم قدر المستطاع...
وأمام كل ذلك , وأمام , الكثير الذي لم أذكره , ومنه إهتمام الرجل ن بالإعلام الوطني , حيث إمتلك قناه فضائيه لتكون ظلا له وللشرفاء في الدفاع عن قضايا الوطن ، فإن الكابتن محمد الخشمان يصبح واحداً من أهم أوائل
المستثمرين الاردنيين, في قطاع النقل الجوي , ليس فقط كمستثمر لحسابه الخاص، بل كمرجع لعدد كبير من المستثمرين في هذا المجال الذين عرفوه من خلال مسيرته وسجله اللامع ليس فقط في الاردنية للطيران , وانما من خلال «مجموعة شركات الاردنية للطيران» ليحتل دوراً قيادياً دوليا , للإستفادة من خبراته في استكشاف فرص استثمار جديدة غير تقليدية و كمطور رئيسي في مشاريع جديدة كبيرة ووضع الخطط لتطويرها وإدارتها بشكل يحقق لها النجاح والتميز .فأمام شخص محمد الخشمان، الذي دار دفة مجموعة شركاته مدفوعا بوطنيته ودوره الوطني يرتقي مفهوم النجاح إلى ما هو أعمق من إنجاز وأكبر من إبداع. حيث يتجلى ذلك ايضا في إيمانه بوحدة الواجهة الإقتصادية للوطن , كرافد مهم للعجلة الإقتصادية , وهو ما تبناه في مبادراته الوطنية الكثيرة ,التي أكد من خلالها أن الاستثمار على ارض الوطن ,هي السند القوي والعضد المتين للوطن في أزماته التي يمر بها على مر الزمان, حيث رفدت هذه المجموعة , موازنة الدوله بما يقارب 18 بالألف في العام 2018 وسيتم الوصول الى 29 بالألف في العام 2019 , اذا سارت الآمور حسب الخطة المرسومة بكل تيقن , وبكل دقة , واذا تم تسهيل الإجراءات , والابتعاد عن وضع العصا في عجلة الدولاب , من قبل أعداء النجاح .وإذا اقتحمنا حياته الخاصة نجد أن الخشمان هو أب حنون عطوف , صارم لكنه متفهم, ، ويحاول دائما أن يجعل من أبناءه جنودا أوفياء كل حسب موقعه , فنذرهم , لخدمة الوطن , فالإبن البكر هو زهير , مديرعام ادارة مجموعة الشركات, وحمزه تخصص بالسياحه , ونور متخصصة بالقانون , وتعد من أبرز وانشط السيدات القانونيات في الاردن , حيث تتابع دوما , قضايا المجتمع , ومسيرة الاصلاح السياسي , والقانوني , وتقوم بدراسة القوانين والأنظمه , وتضع ملاحظات , ومقترحات قيمه, تقدمها , لأصحاب القرار , من خلال , نشاطها الملحوظ على مواقع التواصل الإجتماعي , أما فريال التي تعني بالمسؤوليه المجتمعيه حسب تخصصها , تعمل جنبا الى جنب مع إخوانها في الخدمة المجتمعيه , وتقديم العون والمساعدة أينما كان ذلك ممكنا لأبناء الوطن في مختلف مواقعهم.و وفي الواجهة , يكون موقع الكابتن زهير صاحب الدماء ألإبداعية الشابة , الذي ,يتسيد المشهد الأن , من خلال استلأمه دفة قيادة الشركة , تحت اشراف والده , ليثبت , أن نجاحه لم يأت من فراغ , حيث ، تعلم من والده , ا كيفية الوصول إلى الهدف , والسير على الدرب الصحيح،بخطى واثقة ثابتة, واضعا نصب عينه الإستمرار , بحمل راية الوطن ,مستلهما مسيرة والده, المتوجة بمقولة , إذا أردنا الوصول إلى النجاح علينا أن نواجه التحديات,التي سنمر بها بكل عزم وإرادة.
ويقف أمام الانجازالعصى في عجلة الدولاب, ويحاول تعطيل المسيرة , ولكن هناك من يضع
على حساب النهوض في الإستثمار.
عصي تسعى لعرقلة التغيير والتطوير المنشود ، تخالف كل شعار لإصلاح الإقتصاد الوطني, تعمل وكأنها جبهة معاكسة هدفها تعطيل كل من يملك الطموح , ويحارب من أجل استمرار الإستقرار في الوطن ..
مما يثير فعلاً حالة من الاستغراب والاستهجان، بوقوف الحكومة عاجزة عن التخلص من هذه العصي , وتغول الآخرين على النجاح , في الوقت الذي ينادي به جلالة الملك بتسهل عمل المستثمرين, وبعدم الوقوف حجر عثرة في وجههم, وجعل دولاب عجلة البناء والتطور, في الوطن يتحرك نحو الأمام.
لكن نعود ونقول بأن مسيرة "الاردنية للطيران" بقيادة الخشمان ستستمر, ولن تهين ,بل ستبقى ترنو ببصرها إلى العلى لتعانق السماء, وستبقى اقوى واشد بآسا من الجلادين في عالم القرن الحادي والعشرين..
وما أحوجنا في هذا الوقت العصيب , لشخصية سياسية , اقتصادية وطنية, مثل الكابتن محمد الخشمان , شغلت مساحات شاسعه وواسعة في العطاء والإنجاز, ووقفت على ثغور الوطن , مصحوبة ببصيرة عالية اتجاه قضايا وتحديات الأردن لتكون في مكان رسمي ما في الدوله الاردنية ,لكي تسهم بالكثير من الانجازات لهذا الوطن الغالي علينا, ويكون حينها اقتصادنا في الوضع المناسب، والمكانة المناسبة.
انه الكابتن محمد الخشمان , مؤسس ورئيس مجلس ادارة شركة الاردنية للطيران الذي الذي بدأ حياته, شابا يافعا التحق بسلاح الجو الملكي ليصبح, طياراً حربياً، يحلق عاليا فيذود عن سماء الوطن.
وبعد رحلة كفــاح ومثابرة , تخللها العديد من المحطات المهمة في مسيرة الشركة , حيث قامت الشركة عام 2003 بإضافة عدد من الطائرات الكبيرة والعمل مع قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام،,
وبدأ الخشمان يتوسع باستثماراته حت وصلت العديد من الدول العربية كمصر والأمارات ولبنان والسعوديه , وحازت على ثقة المسافرين , وثقة القائمين عالميا على هذا القطاع , ف نالت العديد من الجواائز المرموقة ة , وشهادات رفيعة المستوى في الامان والسلامة العامة., بالإضافة الى إبرام العديد من الأتفاقيات العالميه , واخرها الأتفاقية التي وقعتها الاردنية للطيران مع الأمم المتحده لتطبيق بنود اللإنسانيه المذكوره فيها. ...
كذلك فالرجل سياسي عملاق ومن طراز رفيع , فهو مؤسس حزب الإتحاد الوطني رئيس حزب الاتحاد الوطني منذ اأسيسه عام2009 , وكان له دور كبير في مجلس النواب السابع عشر عندما كان عضوا فيه , حيث كان نائبا متميزا وفاعلا ونشيطا تحت القبة , حيث عمل على اعادة صياغة قوانين النقل بشكل عام , وخصوصا أنه يملك الخيرة ايضا في النقل السياحيمن خلال امتلاكه لشركة نقل سياحي .
وبالرغم من أنه الأن ليس نائبا إلا أنه ما زال على العهد والوعد مع الوطن والمواطن فرصيده من المحبة والتقدير لدى الناس الذين لم يبتعد عن همومهم يوماً، يزداد يوما بعد يوم , فهو الذي يتميّز بصداقاته الكثيرة والتزاماته بقضايا المواطنين الحياتية، وبالعمل على خدمتهم قدر المستطاع...
وأمام كل ذلك , وأمام , الكثير الذي لم أذكره , ومنه إهتمام الرجل ن بالإعلام الوطني , حيث إمتلك قناه فضائيه لتكون ظلا له وللشرفاء في الدفاع عن قضايا الوطن ، فإن الكابتن محمد الخشمان يصبح واحداً من أهم أوائل
المستثمرين الاردنيين, في قطاع النقل الجوي , ليس فقط كمستثمر لحسابه الخاص، بل كمرجع لعدد كبير من المستثمرين في هذا المجال الذين عرفوه من خلال مسيرته وسجله اللامع ليس فقط في الاردنية للطيران , وانما من خلال «مجموعة شركات الاردنية للطيران» ليحتل دوراً قيادياً دوليا , للإستفادة من خبراته في استكشاف فرص استثمار جديدة غير تقليدية و كمطور رئيسي في مشاريع جديدة كبيرة ووضع الخطط لتطويرها وإدارتها بشكل يحقق لها النجاح والتميز .فأمام شخص محمد الخشمان، الذي دار دفة مجموعة شركاته مدفوعا بوطنيته ودوره الوطني يرتقي مفهوم النجاح إلى ما هو أعمق من إنجاز وأكبر من إبداع. حيث يتجلى ذلك ايضا في إيمانه بوحدة الواجهة الإقتصادية للوطن , كرافد مهم للعجلة الإقتصادية , وهو ما تبناه في مبادراته الوطنية الكثيرة ,التي أكد من خلالها أن الاستثمار على ارض الوطن ,هي السند القوي والعضد المتين للوطن في أزماته التي يمر بها على مر الزمان, حيث رفدت هذه المجموعة , موازنة الدوله بما يقارب 18 بالألف في العام 2018 وسيتم الوصول الى 29 بالألف في العام 2019 , اذا سارت الآمور حسب الخطة المرسومة بكل تيقن , وبكل دقة , واذا تم تسهيل الإجراءات , والابتعاد عن وضع العصا في عجلة الدولاب , من قبل أعداء النجاح .وإذا اقتحمنا حياته الخاصة نجد أن الخشمان هو أب حنون عطوف , صارم لكنه متفهم, ، ويحاول دائما أن يجعل من أبناءه جنودا أوفياء كل حسب موقعه , فنذرهم , لخدمة الوطن , فالإبن البكر هو زهير , مديرعام ادارة مجموعة الشركات, وحمزه تخصص بالسياحه , ونور متخصصة بالقانون , وتعد من أبرز وانشط السيدات القانونيات في الاردن , حيث تتابع دوما , قضايا المجتمع , ومسيرة الاصلاح السياسي , والقانوني , وتقوم بدراسة القوانين والأنظمه , وتضع ملاحظات , ومقترحات قيمه, تقدمها , لأصحاب القرار , من خلال , نشاطها الملحوظ على مواقع التواصل الإجتماعي , أما فريال التي تعني بالمسؤوليه المجتمعيه حسب تخصصها , تعمل جنبا الى جنب مع إخوانها في الخدمة المجتمعيه , وتقديم العون والمساعدة أينما كان ذلك ممكنا لأبناء الوطن في مختلف مواقعهم.و وفي الواجهة , يكون موقع الكابتن زهير صاحب الدماء ألإبداعية الشابة , الذي ,يتسيد المشهد الأن , من خلال استلأمه دفة قيادة الشركة , تحت اشراف والده , ليثبت , أن نجاحه لم يأت من فراغ , حيث ، تعلم من والده , ا كيفية الوصول إلى الهدف , والسير على الدرب الصحيح،بخطى واثقة ثابتة, واضعا نصب عينه الإستمرار , بحمل راية الوطن ,مستلهما مسيرة والده, المتوجة بمقولة , إذا أردنا الوصول إلى النجاح علينا أن نواجه التحديات,التي سنمر بها بكل عزم وإرادة.
ويقف أمام الانجازالعصى في عجلة الدولاب, ويحاول تعطيل المسيرة , ولكن هناك من يضع
على حساب النهوض في الإستثمار.
عصي تسعى لعرقلة التغيير والتطوير المنشود ، تخالف كل شعار لإصلاح الإقتصاد الوطني, تعمل وكأنها جبهة معاكسة هدفها تعطيل كل من يملك الطموح , ويحارب من أجل استمرار الإستقرار في الوطن ..
مما يثير فعلاً حالة من الاستغراب والاستهجان، بوقوف الحكومة عاجزة عن التخلص من هذه العصي , وتغول الآخرين على النجاح , في الوقت الذي ينادي به جلالة الملك بتسهل عمل المستثمرين, وبعدم الوقوف حجر عثرة في وجههم, وجعل دولاب عجلة البناء والتطور, في الوطن يتحرك نحو الأمام.
لكن نعود ونقول بأن مسيرة "الاردنية للطيران" بقيادة الخشمان ستستمر, ولن تهين ,بل ستبقى ترنو ببصرها إلى العلى لتعانق السماء, وستبقى اقوى واشد بآسا من الجلادين في عالم القرن الحادي والعشرين..
وما أحوجنا في هذا الوقت العصيب , لشخصية سياسية , اقتصادية وطنية, مثل الكابتن محمد الخشمان , شغلت مساحات شاسعه وواسعة في العطاء والإنجاز, ووقفت على ثغور الوطن , مصحوبة ببصيرة عالية اتجاه قضايا وتحديات الأردن لتكون في مكان رسمي ما في الدوله الاردنية ,لكي تسهم بالكثير من الانجازات لهذا الوطن الغالي علينا, ويكون حينها اقتصادنا في الوضع المناسب، والمكانة المناسبة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات