مدير الأمن العام الحالي ومدير الأمن العام الأسبق
عمان جو -
من قلبي شعرت بالفخر والاعتزاز وانا ارى مدير الأمن العام الحالي اللواء فاضل الحمود للمرة الثانيه يزور الفريق نصوح محيي الدين مدير الأمن العام الأسبق
والفريق نصوح محيي الدين (ابو عصام) لا يحمل الدكتوراه ولكن ما انجزه في الجوازات والأحوال المدنيه والترخيص ثورة اداريه بيضاء فبحكم عملي في الإعلام الرسمي عندما كان الإعلام الرسمي قائدا للرأي العام وادارته مهنيه عملت برنامج لمصلحة الجميع في التلفزيون عام ١٩٨٥ إلى ١٩٩٠ وعلى اثره بدأ التغيير الجذري نظرا لما ابرزته من حقائق وبعد مدة جاء الفريق نصوح محيي الدين إلى الأحوال المدنيه والجوازات مديرا فأصبح الباب. مفتوحا وتم الحصول على جواز السفر ودفتر العائله أو الهويه وأي معامله خلال مدة قصيره لا تتجاوز ساعه فأصبحت الأحوال المدنيه والجوازات نموذجا ولا زالت إلى اليوم نموذجا في تقديم الخدمه للمواطن بسرعه ودقه وكل المدراء ملتزمون ويضيفون تطورات وانجازات
والفريق نصوح محيي الدين بعد الجوازات يعود مديرا للأمن العام وكان لدي برنامج خليك معنا على الفضائيه الاردنيه الرسميه عام ١٩٩٨ ومنذ عودته مديرا للأمن العام أحدث نفس النقله النوعيه في دائرة الترخيص في السرعه والدقه للحصول على المعامله وفي حد أقصى نصف ساعه ولا زال المدراء ملتزمون ويضيفون تطورات وتحديثات وانجازات
الفريق نصوح محيي الدين المتواضع وابن شارع السينما في اربد والأغوار الشماليه لم أنس هذا الرجل في نزاهته واخلاصه وصدقه وكل أبناء الضفتين يعرفون ذلك والخدمات التي قدمها ولشدة تعلقه بام عصام رحمها الله كزوج مخلص عصامي ونزيه وراقي اندلعت حرب ١٩٦٧ وهو يخدم في نابلس وبعد سنه أو أقل أو أكثر كما اذكر في قوله لي التحق في عمله في الضفة الشرقيه
الفريق نصوح محيي الدين أدام الله عليه الصحه ولعل اللواء فاضل باشا الحمود مدير الأمن العام يضرب المثل في زياراته للفريق نصوح محيي الدين كنموذج يحبه كما اسمع كوادر الأمن العام لصرامته وانضباطه وانسانيته وتواضعه وتطبيق القانون واخلاصه وإنجازاته وكفاءه ومتابعته وعدم التمييز بين فلان وعلان وأجزم بان اللواء فاضل الحمود العربيات أيضا محبوبا بين كوادر الأمن العام العاملين والمتقاعدين
فالكرسي لا يدوم لأحد والذي يدوم هو الأثر الطيب والعمل والإنجاز والإخلاص ولا يدوم من يعتقد بأنه مخلد في الكرسي أو يفكر بأنها طابو أو مزرعه ولا يدوم كل من يستغل موقعه لأسباب خاصه أو يحوله إلى مزرعه أو مناطقي أو جهوي أو إقليمي أو شللي أو اوصولي أو انتهازي
ما يقوم به اللواء فاضل الحمود يستحق الشكر والتقدير ونموذج
حمى الله الوطن والشعب في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
أد مصطفى محمد عيروط
من قلبي شعرت بالفخر والاعتزاز وانا ارى مدير الأمن العام الحالي اللواء فاضل الحمود للمرة الثانيه يزور الفريق نصوح محيي الدين مدير الأمن العام الأسبق
والفريق نصوح محيي الدين (ابو عصام) لا يحمل الدكتوراه ولكن ما انجزه في الجوازات والأحوال المدنيه والترخيص ثورة اداريه بيضاء فبحكم عملي في الإعلام الرسمي عندما كان الإعلام الرسمي قائدا للرأي العام وادارته مهنيه عملت برنامج لمصلحة الجميع في التلفزيون عام ١٩٨٥ إلى ١٩٩٠ وعلى اثره بدأ التغيير الجذري نظرا لما ابرزته من حقائق وبعد مدة جاء الفريق نصوح محيي الدين إلى الأحوال المدنيه والجوازات مديرا فأصبح الباب. مفتوحا وتم الحصول على جواز السفر ودفتر العائله أو الهويه وأي معامله خلال مدة قصيره لا تتجاوز ساعه فأصبحت الأحوال المدنيه والجوازات نموذجا ولا زالت إلى اليوم نموذجا في تقديم الخدمه للمواطن بسرعه ودقه وكل المدراء ملتزمون ويضيفون تطورات وانجازات
والفريق نصوح محيي الدين بعد الجوازات يعود مديرا للأمن العام وكان لدي برنامج خليك معنا على الفضائيه الاردنيه الرسميه عام ١٩٩٨ ومنذ عودته مديرا للأمن العام أحدث نفس النقله النوعيه في دائرة الترخيص في السرعه والدقه للحصول على المعامله وفي حد أقصى نصف ساعه ولا زال المدراء ملتزمون ويضيفون تطورات وتحديثات وانجازات
الفريق نصوح محيي الدين المتواضع وابن شارع السينما في اربد والأغوار الشماليه لم أنس هذا الرجل في نزاهته واخلاصه وصدقه وكل أبناء الضفتين يعرفون ذلك والخدمات التي قدمها ولشدة تعلقه بام عصام رحمها الله كزوج مخلص عصامي ونزيه وراقي اندلعت حرب ١٩٦٧ وهو يخدم في نابلس وبعد سنه أو أقل أو أكثر كما اذكر في قوله لي التحق في عمله في الضفة الشرقيه
الفريق نصوح محيي الدين أدام الله عليه الصحه ولعل اللواء فاضل باشا الحمود مدير الأمن العام يضرب المثل في زياراته للفريق نصوح محيي الدين كنموذج يحبه كما اسمع كوادر الأمن العام لصرامته وانضباطه وانسانيته وتواضعه وتطبيق القانون واخلاصه وإنجازاته وكفاءه ومتابعته وعدم التمييز بين فلان وعلان وأجزم بان اللواء فاضل الحمود العربيات أيضا محبوبا بين كوادر الأمن العام العاملين والمتقاعدين
فالكرسي لا يدوم لأحد والذي يدوم هو الأثر الطيب والعمل والإنجاز والإخلاص ولا يدوم من يعتقد بأنه مخلد في الكرسي أو يفكر بأنها طابو أو مزرعه ولا يدوم كل من يستغل موقعه لأسباب خاصه أو يحوله إلى مزرعه أو مناطقي أو جهوي أو إقليمي أو شللي أو اوصولي أو انتهازي
ما يقوم به اللواء فاضل الحمود يستحق الشكر والتقدير ونموذج
حمى الله الوطن والشعب في ظل قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
أد مصطفى محمد عيروط
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات