ردا على "دعوات تتقمص هتاف اسقاط النظام" .. المجالي يحذر الاردنيين من "التقليد الاعمى" والخوالده يؤكد: "عند الجد سيوضع الحد"
عمان جو - رصد
وصف وزير الداخلية الاردني الاسبق حسين المجالي من يحاول تقليد هتاف اسقاط النظام في المملكة لا يعي ما يقوله.
واعتبر المجالي في تغريده له بان من ينبغي ان يسقط هو حصريا من يدعو لإسقاط النظام.
وحذر المجالي الاردنيين جميعا من التقليد الاعمى واعتبره غير لائق بهم.
وقال بان التقليد الاعمى لا يفيد ومن يسقط هو كل من ينادي بإسقاط النظام.
وكان المجالي بهذه العبارات يرد على دعوات عبر التواصل للتجمع في الشارع على النمط اللبناني.
وقياسا بما يحصل في لبنان والعراق يعيش الشارع الاردني بحالة استرخاء نسبية كبيرة بعد موجة اضراب المعلمين التي إنتهت بإتفاق بين نقابة المعلمين والحكومة.
ومن جانبه ردا على نفس المجموعة التي تنادي باسقاط النظام في الاردن تحدى الوزير الاسبق خليف خوالده قائلا..”عند الجد سيوضع الحد”.
واعتبر الخوالده ان كرامة الاردنيين من كرامة القيادة وقال بان الارواح دون الوطن وقيادته.
ولوح الخوالده بان الشعب الاردني لن يقف صامتا ازاء اي محاولات للمساس بكرامته واعتبر ان وجود أخطاء في المسيرة لا يعني التطاول على النظام والدولة.
وصدرت دعوات بالجملة في الشارع الاردني للإحتجاج والتظاهر على النمط اللبناني فيما حصلت عمليات قتل في العراق ويراقب جميع الاردنيين ما يجري في لبنان وسط حالة تحفز أمنية شاملة في الاردن وجاهزية للتعاطي مع اي مستجدات او ظروف.
ويواجه الاردن ضائقة اقتصادية ومالية حادة ويتوقع مراقبون محليون ان تتحرك قطاعات في القطاع العام للمطالبة بزيادة رواتب فيما تحاول القيادة الاردنية الاستعانة بدول صديقة من بينها الكويت والسعودية.
عمان جو - رصد
وصف وزير الداخلية الاردني الاسبق حسين المجالي من يحاول تقليد هتاف اسقاط النظام في المملكة لا يعي ما يقوله.
واعتبر المجالي في تغريده له بان من ينبغي ان يسقط هو حصريا من يدعو لإسقاط النظام.
وحذر المجالي الاردنيين جميعا من التقليد الاعمى واعتبره غير لائق بهم.
وقال بان التقليد الاعمى لا يفيد ومن يسقط هو كل من ينادي بإسقاط النظام.
وكان المجالي بهذه العبارات يرد على دعوات عبر التواصل للتجمع في الشارع على النمط اللبناني.
وقياسا بما يحصل في لبنان والعراق يعيش الشارع الاردني بحالة استرخاء نسبية كبيرة بعد موجة اضراب المعلمين التي إنتهت بإتفاق بين نقابة المعلمين والحكومة.
ومن جانبه ردا على نفس المجموعة التي تنادي باسقاط النظام في الاردن تحدى الوزير الاسبق خليف خوالده قائلا..”عند الجد سيوضع الحد”.
واعتبر الخوالده ان كرامة الاردنيين من كرامة القيادة وقال بان الارواح دون الوطن وقيادته.
ولوح الخوالده بان الشعب الاردني لن يقف صامتا ازاء اي محاولات للمساس بكرامته واعتبر ان وجود أخطاء في المسيرة لا يعني التطاول على النظام والدولة.
وصدرت دعوات بالجملة في الشارع الاردني للإحتجاج والتظاهر على النمط اللبناني فيما حصلت عمليات قتل في العراق ويراقب جميع الاردنيين ما يجري في لبنان وسط حالة تحفز أمنية شاملة في الاردن وجاهزية للتعاطي مع اي مستجدات او ظروف.
ويواجه الاردن ضائقة اقتصادية ومالية حادة ويتوقع مراقبون محليون ان تتحرك قطاعات في القطاع العام للمطالبة بزيادة رواتب فيما تحاول القيادة الاردنية الاستعانة بدول صديقة من بينها الكويت والسعودية.