ولادة تيار (الائتلاف من اجل الديمقراطية) اليوم بمشاركة شخصيات وطنية
عمان جو_
التقت قيادات وشخصيات وطنية اردنية سياسية اجتماعية اقتصادية مساء اليوم الاثنين نحو تأسيس تيار سياسي وطني تحت مسمى (الائتلاف من أجل الديمقراطية) والذي يسعى لخلق حالة من التفاعل مع القضايا التي تخدم مسيرة البناء والديمقراطية وتوحيد البرامج والخطط والسياسات والمشاريع والنشاطات السياسية والاقتصادية التي تسهم في تنمية الروابط الاجتماعية بين مكونات المجتمع الاردني وفئاته ويصون وجوده ويحمي امنه واستقراره.
ويحمل تيار (الائتلاف من اجل الديمقراطية) في طياته رؤى مستقبلية هادفة تخدم المصالح الاردنية المشتركة، ومن المتوقع ولادة (5) قوائم من رحم هذا التيار ستشارك في الانتخابات النيابية المقبلة، ومن احدى هذه القوائم قائمة في الدائرة (الثالثة) ستنافس بقوة عضوية مرشحينها المعروفين من الشخصيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والاعلامية, وتتمتع هذه الشخصيات بقاعدة شعبية وجماهيرية كبيرة. وباقي القوائم الـ(4) ستشارك في اربع دوائر انتخابية في اربع محافظات.
وأشار القائمون الى ان الهدف من تأسيس (الائتلاف من اجل الديمقراطية) ايجاد قوة سياسية اقتصادية فاعلة وقادرة على المشاركة في صناعة القرار.
التقت قيادات وشخصيات وطنية اردنية سياسية اجتماعية اقتصادية مساء اليوم الاثنين نحو تأسيس تيار سياسي وطني تحت مسمى (الائتلاف من أجل الديمقراطية) والذي يسعى لخلق حالة من التفاعل مع القضايا التي تخدم مسيرة البناء والديمقراطية وتوحيد البرامج والخطط والسياسات والمشاريع والنشاطات السياسية والاقتصادية التي تسهم في تنمية الروابط الاجتماعية بين مكونات المجتمع الاردني وفئاته ويصون وجوده ويحمي امنه واستقراره.
ويحمل تيار (الائتلاف من اجل الديمقراطية) في طياته رؤى مستقبلية هادفة تخدم المصالح الاردنية المشتركة، ومن المتوقع ولادة (5) قوائم من رحم هذا التيار ستشارك في الانتخابات النيابية المقبلة، ومن احدى هذه القوائم قائمة في الدائرة (الثالثة) ستنافس بقوة عضوية مرشحينها المعروفين من الشخصيات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والاعلامية, وتتمتع هذه الشخصيات بقاعدة شعبية وجماهيرية كبيرة. وباقي القوائم الـ(4) ستشارك في اربع دوائر انتخابية في اربع محافظات.
وأشار القائمون الى ان الهدف من تأسيس (الائتلاف من اجل الديمقراطية) ايجاد قوة سياسية اقتصادية فاعلة وقادرة على المشاركة في صناعة القرار.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات