ذكرى ميلاد الحسين الباني .. بيعة متجددة لعبدالله الثاني ..
عمان جو - شادي سمحان
هو الملك الباني .. السياسي المحنك .. ملك القلوب .. حفيد الحرية .. ابن المجد .. وسليل الدوحة الهاشمية .. جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال -طيب الله ثراه- .. الذي خرج من رحم الأردن أميراً وملكاً تربع على عرش القلوب قبل القيادة السياسية .. فبادل الاردنيون حبهم بالحب .. وعطاءهم بالبناء والتحديث والتطوير ...
رحل الحسين الباني بعد ان فرضَ حضوره بين دول العالم كشخصية قيادية لها وزنها السياسي في موازين القوى.. وليس أدل على ذلك بعد أن بكته عمان عقب وفاته، وكفكف دمعها العالم، حيث حلت مفردات الحزن على ثوب الآُردنيين.. بعد ان فقدوا القائد الذي أحبَّوا.. و واحة الاستقرار ودُرة الشرق ومحارة العالم..
لروحك التحية أيها الملك الباني .. ونحن من نُحي اليوم ذكرى ميلادك أيها المُعلم الذي عرفناه صادقاً بكلامه وبفعله وبعمله الموسوم دوماً بالإصرار والعزيمة... وها نحن نستكمل المسيرة مع جلالة الملك عبدالله الثاني الذي أحبه الأردن وطناً ومؤسسات وشعباً.. فهو من تربى في عرين الحسين مؤمناً بالإنجاز الذي تحقق في عهده وبالديموقراطية التي سادت خلال حكمه .. شاباً يافعاً أعطى الوطن من روح شبابه إلى أن أحتضنه تراب الوطن قائداً تعرفه السماء صوت حق ...
الراحل الكبير من نحتسبه في جنات الخلد والنعيم.. لك الرحمة والطمأنينة.. ولك الذكرى العطرة والروح الطيبة التي أبت أن تفارق الوطن دون أن تبقى الأثر الطيب المتمثل بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين يكمل المسيرة ويكلل الإنجاز ويرفع البناء فهو ابن الباني الكبير الحسين بن طلال .. وهو من عرف أبجديات الوطنية من سلالة الهواشم ..
سائلين الله - جل وعلا - ان يحفظ الاردن والاردنيين وجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحُسين وسمو ولي عهده الميمون لما فيه الخير والصلاح والمجد والرفعة إن شاء الله...
عمان جو - شادي سمحان
هو الملك الباني .. السياسي المحنك .. ملك القلوب .. حفيد الحرية .. ابن المجد .. وسليل الدوحة الهاشمية .. جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال -طيب الله ثراه- .. الذي خرج من رحم الأردن أميراً وملكاً تربع على عرش القلوب قبل القيادة السياسية .. فبادل الاردنيون حبهم بالحب .. وعطاءهم بالبناء والتحديث والتطوير ...
رحل الحسين الباني بعد ان فرضَ حضوره بين دول العالم كشخصية قيادية لها وزنها السياسي في موازين القوى.. وليس أدل على ذلك بعد أن بكته عمان عقب وفاته، وكفكف دمعها العالم، حيث حلت مفردات الحزن على ثوب الآُردنيين.. بعد ان فقدوا القائد الذي أحبَّوا.. و واحة الاستقرار ودُرة الشرق ومحارة العالم..
لروحك التحية أيها الملك الباني .. ونحن من نُحي اليوم ذكرى ميلادك أيها المُعلم الذي عرفناه صادقاً بكلامه وبفعله وبعمله الموسوم دوماً بالإصرار والعزيمة... وها نحن نستكمل المسيرة مع جلالة الملك عبدالله الثاني الذي أحبه الأردن وطناً ومؤسسات وشعباً.. فهو من تربى في عرين الحسين مؤمناً بالإنجاز الذي تحقق في عهده وبالديموقراطية التي سادت خلال حكمه .. شاباً يافعاً أعطى الوطن من روح شبابه إلى أن أحتضنه تراب الوطن قائداً تعرفه السماء صوت حق ...
الراحل الكبير من نحتسبه في جنات الخلد والنعيم.. لك الرحمة والطمأنينة.. ولك الذكرى العطرة والروح الطيبة التي أبت أن تفارق الوطن دون أن تبقى الأثر الطيب المتمثل بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين يكمل المسيرة ويكلل الإنجاز ويرفع البناء فهو ابن الباني الكبير الحسين بن طلال .. وهو من عرف أبجديات الوطنية من سلالة الهواشم ..
سائلين الله - جل وعلا - ان يحفظ الاردن والاردنيين وجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحُسين وسمو ولي عهده الميمون لما فيه الخير والصلاح والمجد والرفعة إن شاء الله...