كلمة #الأردن في مقر #اليونسكو
أكدت فيها على أن مسؤوليةَ حماية هوية #القدس وطابعها والوضع القانوني والتاريخي القائم فيها تقعُ على عاتقِ #المجتمع_الدولي، تماشياً مع قواعد #القانون_الدولي وقرارات #الشرعية_الدوليةُ، والقرارات الصادرةُ عن #اليونسكو @UNESCO https://www.youtube.com/watch?v=Su_pNVeQYHw&t=8537s …
أدبيات أردنية لأول مرة بشأن ملف القدس
عمان جو - أدبيات أردنية لأول مرة بشأن ملف القدس و”هجمة” دبلوماسية “أكثر خشونة” ضد اليمين الإسرائيلي بالتزامن مع تدشين “محكمة نتنياهو”: توجيهات لسفراء المملكة بالتركيز على الأقصى والقدس وبلاغ هام لليونسكو..” القدس مدينة للسلام وليست للحرب أو الاحتلال”..
بالتزامن السياسي بدأت مظاهر وأدوات الدبلوماسية الاردنية تتحرك بقدر “أكثر خشونة” من اي وقت مضى بالاتجاه المضاد لترتيبات اليمين الاسرائيلي والامريكي وبصيغة تحاول منع حسم ملف القدس بموجب تفاهمات نتنياهو- كوشنر.وكشفت مصادر مطلعة جدا لرأي اليوم النقاب عن أن طاقم الإدارة الأمريكية بدأ يوجه لقادة الدول العربية المجاورة لفلسطين رسائل ذات مغزى في ملف القدس وحسم ملفها مما استوجب التحرك الدبلوماسي الأردني الذي عبّر عن نفسه بأكثر من صيغة ومناسبة مؤخرا.السفير الأردني في باريس مكرم القيسي وفي اجتماع اليونسكو الأخير أمس الجمعة استعمل تعبيرات جديدة لم يسبق أن استعملتها الدبلوماسية الأردنية في ملف القدس عندما وصفها بأنها “مدينة للسلام وليس ساحة للحرب أو مساحة محتلة”.القيسي شدّد في خطاب مثير على أن القدس ليست مكانا للصدام والخلاف فهي مدينة للسلام معتبرا ولأول مرة عمليا بهذه اللهجة بأن القدس “ليست شأنا أردنيا” بل مستقبلها شأن دولي.ولم يحدد أي مسئول أردني بعد أو يشرح صيغة مدينة السلام لكن على الأرجح قرّرت المؤسسة الأردنية هجمة موازية ضد التوجهات الإسرائيلية التي تحاول حسم ملف القدس بعيدا عن المصالح الأردنية الأساسية.
See Makram Queisi.مكرم القيسي's other Tweets
وكان وزير الخارجية أيمن الصفدي قد تحدّث عن الملفات والقضايا العالقة في المنطقة والإقليم مجددا باعتبارها تشكل ذريعة لقوى الإرهاب والظلام.وعلمت “رأي اليوم” بأن توجيهات عليا وتعليمات وجّهت لجميع سفراء المملكة الأردنية الهاشمية في الخارج تقضي بالتركيز على التصدي للرواية الإسرائيلية بشأن ملف القدس وفي كل المناسبات والميادين والفعاليات.ويبدو أن اجتماعات مع سفراء أجانب في عمان بطريقها أيضا.وتؤشر هذه التحركات الدبلوماسية على أن عمان تستثمر سياسيا في لحظة الأزمة الحالية مع إسرائيل وتتّجه للاستثمار أيضا في ترتيبات المُحاكمة التي بدأت رسميا لبنيامين نتنياهو وبعدما رفضت عمان استقباله مرّتين لأنه دعم مشروعا متطرفا يقضي بالسماح لليهود في ساحة المسجد الأقصى مما يعتبر مساسا مباشرا وأكيدا ومحرجا بمبادئ الوصاية الهاشمية
عمان جو - أدبيات أردنية لأول مرة بشأن ملف القدس و”هجمة” دبلوماسية “أكثر خشونة” ضد اليمين الإسرائيلي بالتزامن مع تدشين “محكمة نتنياهو”: توجيهات لسفراء المملكة بالتركيز على الأقصى والقدس وبلاغ هام لليونسكو..” القدس مدينة للسلام وليست للحرب أو الاحتلال”..
بالتزامن السياسي بدأت مظاهر وأدوات الدبلوماسية الاردنية تتحرك بقدر “أكثر خشونة” من اي وقت مضى بالاتجاه المضاد لترتيبات اليمين الاسرائيلي والامريكي وبصيغة تحاول منع حسم ملف القدس بموجب تفاهمات نتنياهو- كوشنر.وكشفت مصادر مطلعة جدا لرأي اليوم النقاب عن أن طاقم الإدارة الأمريكية بدأ يوجه لقادة الدول العربية المجاورة لفلسطين رسائل ذات مغزى في ملف القدس وحسم ملفها مما استوجب التحرك الدبلوماسي الأردني الذي عبّر عن نفسه بأكثر من صيغة ومناسبة مؤخرا.السفير الأردني في باريس مكرم القيسي وفي اجتماع اليونسكو الأخير أمس الجمعة استعمل تعبيرات جديدة لم يسبق أن استعملتها الدبلوماسية الأردنية في ملف القدس عندما وصفها بأنها “مدينة للسلام وليس ساحة للحرب أو مساحة محتلة”.القيسي شدّد في خطاب مثير على أن القدس ليست مكانا للصدام والخلاف فهي مدينة للسلام معتبرا ولأول مرة عمليا بهذه اللهجة بأن القدس “ليست شأنا أردنيا” بل مستقبلها شأن دولي.ولم يحدد أي مسئول أردني بعد أو يشرح صيغة مدينة السلام لكن على الأرجح قرّرت المؤسسة الأردنية هجمة موازية ضد التوجهات الإسرائيلية التي تحاول حسم ملف القدس بعيدا عن المصالح الأردنية الأساسية.See Makram Queisi.مكرم القيسي's other Tweets
وكان وزير الخارجية أيمن الصفدي قد تحدّث عن الملفات والقضايا العالقة في المنطقة والإقليم مجددا باعتبارها تشكل ذريعة لقوى الإرهاب والظلام.وعلمت “رأي اليوم” بأن توجيهات عليا وتعليمات وجّهت لجميع سفراء المملكة الأردنية الهاشمية في الخارج تقضي بالتركيز على التصدي للرواية الإسرائيلية بشأن ملف القدس وفي كل المناسبات والميادين والفعاليات.ويبدو أن اجتماعات مع سفراء أجانب في عمان بطريقها أيضا.وتؤشر هذه التحركات الدبلوماسية على أن عمان تستثمر سياسيا في لحظة الأزمة الحالية مع إسرائيل وتتّجه للاستثمار أيضا في ترتيبات المُحاكمة التي بدأت رسميا لبنيامين نتنياهو وبعدما رفضت عمان استقباله مرّتين لأنه دعم مشروعا متطرفا يقضي بالسماح لليهود في ساحة المسجد الأقصى مما يعتبر مساسا مباشرا وأكيدا ومحرجا بمبادئ الوصاية الهاشمية
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات