سلمان بن ابراهيم يتصدر المشهد الإنتخابي قبيل أيام قليلة من إنتخابات الفيفا
عمان جو - يدخل الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة رئيس الإتحاد الآسيوي لكرة القدم والمرشح لرئاسة الإتحاد الدولي الأيام الأخيرة التي تسبق الإنتخابات بثقة عالية استمدها من حجم الدعم المتزايد الذي بات يتمتع به في أوساط الإتحادات الوطنية في مختلف قارات العالم.
وقبل ثلاثة أيام فقط من موعد الإستحقاق الإنتخابي الكبير الذي ستشهده مدينة زيوريخ السويسرية يوم الجمعة المقبل ، أجمعت غالبية وسائل الإعلام العالمية على أن الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة يتصدر سباق إنتخابات الفيفا وذلك بالنظر إلى حجم التأييد الواسع الذي يحظى به في كل من قارتي آسيا وإفريقيا، إلى جانب قدرته على كسب ثقة العديد من الإتحادات الوطنية في القارات الأخرى.
واشارت العديد من وسائل الإعلام العربية والدولية أن البرنامج الإنتخابي الطموح الذي قدمه الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة ترك أصداء إيجابية على ساحة كرة القدم العالمية لما يتضمنه من رؤى وأفكار متميزة تصلح لإعادة هيكلة الإتحاد الدولي وفق أسس سليمة وعلى أرضية صلبة تمهد الطريق أمام تحقيق الإصلاح الحقيقي في مسيرة (الفيفا).
واعتبرت وسائل الإعلام أن تجربة الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة في قيادة الإتحاد الآسيوي لكرة القدم تعتبر من العوامل المهمة التي تمنحه نقاطاً إضافية في سباق الترشح لرئاسة (الفيفا) ، على ضوء المنجزات الواسعة التي حققها الإتحاد القاري تحت قيادته،ونجاحه في إعادة الإستقرار والوحدة للكرة الآسيوية بعد أكثر من عامين عاشهما الإتحاد تحت وطأة المشاكل المتعددة التي كادت تعصف بمسيرته .
عمان جو - يدخل الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة رئيس الإتحاد الآسيوي لكرة القدم والمرشح لرئاسة الإتحاد الدولي الأيام الأخيرة التي تسبق الإنتخابات بثقة عالية استمدها من حجم الدعم المتزايد الذي بات يتمتع به في أوساط الإتحادات الوطنية في مختلف قارات العالم.
وقبل ثلاثة أيام فقط من موعد الإستحقاق الإنتخابي الكبير الذي ستشهده مدينة زيوريخ السويسرية يوم الجمعة المقبل ، أجمعت غالبية وسائل الإعلام العالمية على أن الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة يتصدر سباق إنتخابات الفيفا وذلك بالنظر إلى حجم التأييد الواسع الذي يحظى به في كل من قارتي آسيا وإفريقيا، إلى جانب قدرته على كسب ثقة العديد من الإتحادات الوطنية في القارات الأخرى.
واشارت العديد من وسائل الإعلام العربية والدولية أن البرنامج الإنتخابي الطموح الذي قدمه الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة ترك أصداء إيجابية على ساحة كرة القدم العالمية لما يتضمنه من رؤى وأفكار متميزة تصلح لإعادة هيكلة الإتحاد الدولي وفق أسس سليمة وعلى أرضية صلبة تمهد الطريق أمام تحقيق الإصلاح الحقيقي في مسيرة (الفيفا).
واعتبرت وسائل الإعلام أن تجربة الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة في قيادة الإتحاد الآسيوي لكرة القدم تعتبر من العوامل المهمة التي تمنحه نقاطاً إضافية في سباق الترشح لرئاسة (الفيفا) ، على ضوء المنجزات الواسعة التي حققها الإتحاد القاري تحت قيادته،ونجاحه في إعادة الإستقرار والوحدة للكرة الآسيوية بعد أكثر من عامين عاشهما الإتحاد تحت وطأة المشاكل المتعددة التي كادت تعصف بمسيرته .