النعيمي يبحث مع السفيرة الألمانية التعاون التربوي
عمان جو - بحث وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي اليوم الاثنين مع السفيرة الالمانية في عمان بيرجيتا سيفكر ايبرال، سبل تعزيز التعاون القائم بين البلدين الصديقين في المجالات التربوية والتعليمية.
وركز اللقاء الذي حضره ممثلون عن بنك الاعمار الالماني "KFW" والوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ"، على أهمية الدعم الذي تقدمه الحكومة الألمانية للأردن في قطاع التعليم.
واكد الدكتور النعيمي خلال اللقاء أهمية التعاون بين البلدين الصديقين الذي يعكس عمق العلاقات التاريخية بينهما، معربا عن تقدير الاردن للدعم الذي تقدمه الحكومة الألمانية للمملكة في مختلف المجالات وبخاصة قطاع التعليم.
وعرض الوزير النعيمي لخطط الوزارة واولوياتها للمرحلة المقبلة، وبخاصة ما يتعلق بتطوير الاختبارات التحصيلية القياسية، وتطوير التعليم المهني والتقني في إطار الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، والتوسع في رياض الاطفال، وبرامج التعليم الدامج، وتوفير الابنية المدرسية الملائمة وتأهيل وصيانة المدارس، وتفعيل الأنشطة التربوية الهادفة.
من جهتها، أشادت السفيرة بالعلاقات بين البلدين الصديقين، مؤكدة حرص الحكومة الألمانية على دعم الاردن وبخاصة قطاع التعليم لتطويره وتحسين مخرجاته وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة ودعم البرامج والخطط التطويرية في هذا القطاع.
واكدت ايبرال استعداد الحكومة الألمانية لتقديم كل ما يلزم من خبرات لمساعدة الوزارة في جهودها لتطوير العملية التعليمية والارتقاء بها في جميع المجالات، وبخاصة في قطاع التعليم المهني والتقني والأنشطة التربوية، وإعداد الأنشطة والبرامج التدريبية للمعلمين
وركز اللقاء الذي حضره ممثلون عن بنك الاعمار الالماني "KFW" والوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ"، على أهمية الدعم الذي تقدمه الحكومة الألمانية للأردن في قطاع التعليم.
واكد الدكتور النعيمي خلال اللقاء أهمية التعاون بين البلدين الصديقين الذي يعكس عمق العلاقات التاريخية بينهما، معربا عن تقدير الاردن للدعم الذي تقدمه الحكومة الألمانية للمملكة في مختلف المجالات وبخاصة قطاع التعليم.
وعرض الوزير النعيمي لخطط الوزارة واولوياتها للمرحلة المقبلة، وبخاصة ما يتعلق بتطوير الاختبارات التحصيلية القياسية، وتطوير التعليم المهني والتقني في إطار الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، والتوسع في رياض الاطفال، وبرامج التعليم الدامج، وتوفير الابنية المدرسية الملائمة وتأهيل وصيانة المدارس، وتفعيل الأنشطة التربوية الهادفة.
من جهتها، أشادت السفيرة بالعلاقات بين البلدين الصديقين، مؤكدة حرص الحكومة الألمانية على دعم الاردن وبخاصة قطاع التعليم لتطويره وتحسين مخرجاته وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلبة ودعم البرامج والخطط التطويرية في هذا القطاع.
واكدت ايبرال استعداد الحكومة الألمانية لتقديم كل ما يلزم من خبرات لمساعدة الوزارة في جهودها لتطوير العملية التعليمية والارتقاء بها في جميع المجالات، وبخاصة في قطاع التعليم المهني والتقني والأنشطة التربوية، وإعداد الأنشطة والبرامج التدريبية للمعلمين
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات