المركز السعودي للتعليم والتدريب في مخيم الزعتري يواصل تقديم دوراته التعليمية والتدريبية للاشقاء السوريين
عمان جو - يواصل المركز السعودي للتعليم والتدريب تقديم دوراته التعليمية و التدريبية للاشقاء السوريين في مخيم الزعتري ضمن برامج الحملة الوطنية السعودية شقيقي بالعلم نعمرها وشقيقي مستقبلك بيدك
وحيث تقدم الحملة السعودية مجموعة من البرامج التعليمية التدريبية للاشقاء السوريين في المخيم ضمن عدة اقسام مثل قسم الحاسب الآلي واقسام التقوية في العلوم الاساسية كاللغة العربية والرياضيات بالاضافة إلى قسم التعليم والتثقيف الصحي ، كما تولي الحملة المحور التدربيبي اهتماما كبيرأ من خلال عقد دورات متخصصة في الفنون والرسم والخياطة والنسيج واعادة التدوير وتحضير وحفظ المأكولات والاطعمة .
"اقرأ" برنامج اطلقه المركز السعودي في مطلع العام الحالي لمكافحة الامية بين الشقيقات السوريات في مخيم الزعتري مستهدفة كافة الفئات العمرية ابتداءاً من الأطفال الذين لم يلتحقوا بالمدارس النظامية وحتى كبار السن الذين فاتهم قطار التعليم في سنهم المبكر والذي كان له الأثر البالغ والنتائج الإيجابية ولله الحمد .
الدكتور / بدر بن عبد الرحمن السمحان المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية اشار أن الحملة تولي اهتماماً خاصاً للمحور التعليمي والتدريبي للاشقاء السوريين لما له من أثر كبير في رفع درجة الوعي لديهم خصوصاً الاطفال في بيئة اللجوء مؤكداً أن مثل هذا النوع من البرامج يؤثر بشكل ايجابي على الصحة النفسية للشقيق السوري والذي تحرص الحملة على تغطية كافة احتياجاته وذلك انفاذأً للتوجيهات الحكيمة لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله- وامتداداً لتطلعات الشعب السعودي الكريم الذي يحرص كل الحرص على دعم اشقائهم السوريين في محنتهم التي يمرون بها .
وحيث تقدم الحملة السعودية مجموعة من البرامج التعليمية التدريبية للاشقاء السوريين في المخيم ضمن عدة اقسام مثل قسم الحاسب الآلي واقسام التقوية في العلوم الاساسية كاللغة العربية والرياضيات بالاضافة إلى قسم التعليم والتثقيف الصحي ، كما تولي الحملة المحور التدربيبي اهتماما كبيرأ من خلال عقد دورات متخصصة في الفنون والرسم والخياطة والنسيج واعادة التدوير وتحضير وحفظ المأكولات والاطعمة .
"اقرأ" برنامج اطلقه المركز السعودي في مطلع العام الحالي لمكافحة الامية بين الشقيقات السوريات في مخيم الزعتري مستهدفة كافة الفئات العمرية ابتداءاً من الأطفال الذين لم يلتحقوا بالمدارس النظامية وحتى كبار السن الذين فاتهم قطار التعليم في سنهم المبكر والذي كان له الأثر البالغ والنتائج الإيجابية ولله الحمد .
الدكتور / بدر بن عبد الرحمن السمحان المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية اشار أن الحملة تولي اهتماماً خاصاً للمحور التعليمي والتدريبي للاشقاء السوريين لما له من أثر كبير في رفع درجة الوعي لديهم خصوصاً الاطفال في بيئة اللجوء مؤكداً أن مثل هذا النوع من البرامج يؤثر بشكل ايجابي على الصحة النفسية للشقيق السوري والذي تحرص الحملة على تغطية كافة احتياجاته وذلك انفاذأً للتوجيهات الحكيمة لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الامين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله- وامتداداً لتطلعات الشعب السعودي الكريم الذي يحرص كل الحرص على دعم اشقائهم السوريين في محنتهم التي يمرون بها .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات