المقال الصارم في شخص ابن حاتم
عمان جو .
بقلم شهم المجالي
وإنني وكل من يعرفك على يقينٍ بأنك الرجل المناسب في المكان المناسب وإنك لأهلٌ لثقة سيد البلاد ، فما نعرفك الاردنييون إلا قائدا طيباً تجتاح المكان بحنكتك وذكائك ، وتتفوق على كل المعاضل بإدارتك ، وتدير الأماكن والقوات بفضل ريادتك وقيادتك الحكيمة .
سيدي القائد
إبان ما حدث في الآونة الاخيرة وإبان صوت ضجيج المتسلقون الا أن الشعب أجمع عليك كما أجمع عليك مليكنا المفدى
فتعالت الاصوات وتعبأت الاقلام حبراً تنظم اروع الحروف لتبين للشعب الاردني صدق فعلك فأنت أب قبل ان تكون مديراً للأمن العام وانت الانسان قبل أن تكن عسكري.
ماذا بعد ثلاثة اجهزة أمنية تحت قيادتك هي اليوم أيها الجنرال الاسمر صاحب الوقفة المهيبة بنجمة يرافقها سيفان وبصدر تعلوه الاوسمة التي لسان حالها يقول نحن "نحن من نستحق أن نكون هنا" تسير على نهج من سبقوك من عظماء المسيرة العسكرية المشرفة ممن شرّفوا التاريخ بأسمائهم وتشرفوا بالمجد فيه في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة لوطن العز والكبرياء لأردن العز والكرامة .
سيدي القائد
لا الكلمات ولا الجُمل قادرة على أن تفيك حقك وأنت صاحب الأخلاق الرفيعة الذي اجتث المحبة من عِنان السماء ليزرعها له في قلوب من عرفوه ومن يخدموا تحت امرته .
أما هنا فهي رسالة لاسود الدرك ونشامى الامن العام ولأيد الحنان يد الدفاع المدني في كتائب الشهامة في دولة العز والكرامة
لا يسعني اليوم إلا أن أقول لكم هنيئا لكم وعليكم هذا القائد الفذ، وهنيئا لكم هذا الإداري الناجح للمواقف والصعاب
سيدي
قيادة مديرية كمديرية الامن العام ككل ما هو إلا عبئٌ فوق أعبائك الذي أعلم يقين العلم بأنك القادر على حملها وتخطي كل الصعاب فيها ، ووفقك الله في إبقاء هذه المديرية كما أرادها جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية في القمة دائماً ، وكان الله في عونك على تحمل هذه المسؤولية لخدمة هذا الوطن الغالي ومليكه المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاكم
بقلم شهم المجالي
وإنني وكل من يعرفك على يقينٍ بأنك الرجل المناسب في المكان المناسب وإنك لأهلٌ لثقة سيد البلاد ، فما نعرفك الاردنييون إلا قائدا طيباً تجتاح المكان بحنكتك وذكائك ، وتتفوق على كل المعاضل بإدارتك ، وتدير الأماكن والقوات بفضل ريادتك وقيادتك الحكيمة .
سيدي القائد
إبان ما حدث في الآونة الاخيرة وإبان صوت ضجيج المتسلقون الا أن الشعب أجمع عليك كما أجمع عليك مليكنا المفدى
فتعالت الاصوات وتعبأت الاقلام حبراً تنظم اروع الحروف لتبين للشعب الاردني صدق فعلك فأنت أب قبل ان تكون مديراً للأمن العام وانت الانسان قبل أن تكن عسكري.
ماذا بعد ثلاثة اجهزة أمنية تحت قيادتك هي اليوم أيها الجنرال الاسمر صاحب الوقفة المهيبة بنجمة يرافقها سيفان وبصدر تعلوه الاوسمة التي لسان حالها يقول نحن "نحن من نستحق أن نكون هنا" تسير على نهج من سبقوك من عظماء المسيرة العسكرية المشرفة ممن شرّفوا التاريخ بأسمائهم وتشرفوا بالمجد فيه في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة لوطن العز والكبرياء لأردن العز والكرامة .
سيدي القائد
لا الكلمات ولا الجُمل قادرة على أن تفيك حقك وأنت صاحب الأخلاق الرفيعة الذي اجتث المحبة من عِنان السماء ليزرعها له في قلوب من عرفوه ومن يخدموا تحت امرته .
أما هنا فهي رسالة لاسود الدرك ونشامى الامن العام ولأيد الحنان يد الدفاع المدني في كتائب الشهامة في دولة العز والكرامة
لا يسعني اليوم إلا أن أقول لكم هنيئا لكم وعليكم هذا القائد الفذ، وهنيئا لكم هذا الإداري الناجح للمواقف والصعاب
سيدي
قيادة مديرية كمديرية الامن العام ككل ما هو إلا عبئٌ فوق أعبائك الذي أعلم يقين العلم بأنك القادر على حملها وتخطي كل الصعاب فيها ، ووفقك الله في إبقاء هذه المديرية كما أرادها جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية في القمة دائماً ، وكان الله في عونك على تحمل هذه المسؤولية لخدمة هذا الوطن الغالي ومليكه المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاكم
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات