الملك :المواقف التاريخية والقومية الثابته عن القدس وصفقة القرن
عمان جو. -كتب محمود الدباس التزم جلالة الملك عبدالله الثاني في العديد من المحطات والمفاصل بخطاب عقلاني وسياسي واع لكل المتغيرات الدولية فيما يتعلق بمسار القضية الفلسطينية ، والحلول التي تم طرحها على مدار عقود من مختلف الجهات الدولية والاقليمية
وظل جلالته برؤيته الثاقبة متقدما على الجميع في وضع اسس لخيار حل الدولتين كمشروع سياسي قابل للحياة في سبيل ايجاد حل عادل وشامل للنزاع العربي الاسرائيلي والمنتهي بإقامة دولة فلسطينية مكتملة السيادة على اراضي الرابع من حزيران من عام 67 المحتلة وعاصمتها القدس الشرقية
وانطلق جلالته في مختلف المحافل الدولية ليعرض تصوره ورؤيته للسلام العادل وفق رؤية متكاملة تضع حدا لعقود من الصراع في منطقة الشرق الاوسط ، واتاحة المجال للاجيال القادمة للعيش في ظروف افضل بعيدا عن الحروب والنزاعات
وهي معالجة شاملة لاسباب التطرف والحروب في العالم وانتشار الفكر المتشدد بين الشباب ، في ضوء الافق المسدود الذي تسبب به احتلال الاراضي العربية من قبل اسرائيل ، والاجراءات احادية الجانب التي تقوم بها اسرائيل في قضم الاراضي وضمها في تحدي سافر للشرعية الدولية واتفاقيات السلام المبرمة
ويعرض الفيديو المرفق الموقف الثابت الذي يؤمن به الاردن من خلال رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لحل النزاع الفلسطيني الاسرائيلي على قاعدة حل الدولتين وترتيبات الحل النهائي فيما يتعلق بالحدود واللاجئين ووضع الاماكن المقدسة في مدينة القدس التي تقع تحت الوصاية الهاشمية بموجب اعتراف دولي وعربي واحترام لهذه الوصاية الهاشمية التي حمل لوائها الهاشمين على مدى التاريخ الحديث
في هذا العرض يبرز تكرار جلالة الملك عبدالله الثاني لوجهة نظره حيال مختلف المبادرات والخطط الرامية لاحلال السلام والشروط التي يضعها جلالته للقبول بأي مبادرة ليكون حليفها النجاح ، تأخذ في رأس اولوياتها الحقوق الاردنية والمصالح العليا للاردن ، وتحقيق آمال الشعب الفلسطيني في نيل حريته واقامة دولته القابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية
وظل جلالته برؤيته الثاقبة متقدما على الجميع في وضع اسس لخيار حل الدولتين كمشروع سياسي قابل للحياة في سبيل ايجاد حل عادل وشامل للنزاع العربي الاسرائيلي والمنتهي بإقامة دولة فلسطينية مكتملة السيادة على اراضي الرابع من حزيران من عام 67 المحتلة وعاصمتها القدس الشرقية
وانطلق جلالته في مختلف المحافل الدولية ليعرض تصوره ورؤيته للسلام العادل وفق رؤية متكاملة تضع حدا لعقود من الصراع في منطقة الشرق الاوسط ، واتاحة المجال للاجيال القادمة للعيش في ظروف افضل بعيدا عن الحروب والنزاعات
وهي معالجة شاملة لاسباب التطرف والحروب في العالم وانتشار الفكر المتشدد بين الشباب ، في ضوء الافق المسدود الذي تسبب به احتلال الاراضي العربية من قبل اسرائيل ، والاجراءات احادية الجانب التي تقوم بها اسرائيل في قضم الاراضي وضمها في تحدي سافر للشرعية الدولية واتفاقيات السلام المبرمة
ويعرض الفيديو المرفق الموقف الثابت الذي يؤمن به الاردن من خلال رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لحل النزاع الفلسطيني الاسرائيلي على قاعدة حل الدولتين وترتيبات الحل النهائي فيما يتعلق بالحدود واللاجئين ووضع الاماكن المقدسة في مدينة القدس التي تقع تحت الوصاية الهاشمية بموجب اعتراف دولي وعربي واحترام لهذه الوصاية الهاشمية التي حمل لوائها الهاشمين على مدى التاريخ الحديث
في هذا العرض يبرز تكرار جلالة الملك عبدالله الثاني لوجهة نظره حيال مختلف المبادرات والخطط الرامية لاحلال السلام والشروط التي يضعها جلالته للقبول بأي مبادرة ليكون حليفها النجاح ، تأخذ في رأس اولوياتها الحقوق الاردنية والمصالح العليا للاردن ، وتحقيق آمال الشعب الفلسطيني في نيل حريته واقامة دولته القابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات