هذا هو الاردن
عمان جو.
كتب /فلاح القيسي
اصوات ناعقه من هنا وهناك نسمعها ، تقلل من نجاح الاردن، بالخروج من وحل مستنقع ما يسمى "صفقه القرن" هذا الخروج المشرف لا بل الانتصار الاردني علي كل محاولات تصفيات القضيه الفلسطينيه وانتهاك المقدسات انه الانتصار الذي صنعته ارادة القياده الاردنيه وعلى راسها جلاله الملك عبد الله الثاني تسندها وقفة الشعب خلف قائده حين اطلق جلالته اللاءات الثلاث بصرخة هاشمية مدوية في كل أصقاع العالم " لا للتوطين لا للوطن البديل والقدس خط أحمر"
يومها أعلن الاردن رأيه مبكرا صريحا واضحا متحديا، اتبعها جلالته منتخيا بنا " شعبي كله معي" يالها من صورة رائعة، تلاحم بين شعب و قائد في زمن يسوده الخروج والعصيان.
اقول لاولئك الذين يقللون من اهميه دور الاردن في احباط المخطط الصهيو أمريكي " وعد بلفور الثاني " نحن من وقفنا بوجهه ولم تخيفنا تهديدات نتنياهو ولم يخطف ابصارنا بريق ذهب المليارات، هذا موقفنا وعلى أساسه تَم تعديل العديد من الخطط وتطلعات "كوشنر وترامب" ،
التي تضمنتها صفقه القرن بعد سماع موقف الاردن، نظرا لأهمية دور الاردن في حل القضية الفلسطينية وحكمة الملك و تمسكه بحل الدولتين والقدس عاصمة دولة فلسطين ووفق الشرعية الدوليه، هذا نحن اردن الشهداء في اللطرون وباب الواد بصمة دم خالده على اسوار القدس امانة في أعناقنا الى يوَم الدين وستبقى القدس عهدة عمرية والوصاية هاشميه وفلسطين في القلب، مهما غلا الثمن و عزت التضحيات، هذا هو الاردن. لمن لا يعرفه، وتمازج الدَم الاردني والفلسطيني معادلة كيماوية غير قابلة للفصل والاختزال
كتب /فلاح القيسي
اصوات ناعقه من هنا وهناك نسمعها ، تقلل من نجاح الاردن، بالخروج من وحل مستنقع ما يسمى "صفقه القرن" هذا الخروج المشرف لا بل الانتصار الاردني علي كل محاولات تصفيات القضيه الفلسطينيه وانتهاك المقدسات انه الانتصار الذي صنعته ارادة القياده الاردنيه وعلى راسها جلاله الملك عبد الله الثاني تسندها وقفة الشعب خلف قائده حين اطلق جلالته اللاءات الثلاث بصرخة هاشمية مدوية في كل أصقاع العالم " لا للتوطين لا للوطن البديل والقدس خط أحمر"
يومها أعلن الاردن رأيه مبكرا صريحا واضحا متحديا، اتبعها جلالته منتخيا بنا " شعبي كله معي" يالها من صورة رائعة، تلاحم بين شعب و قائد في زمن يسوده الخروج والعصيان.
اقول لاولئك الذين يقللون من اهميه دور الاردن في احباط المخطط الصهيو أمريكي " وعد بلفور الثاني " نحن من وقفنا بوجهه ولم تخيفنا تهديدات نتنياهو ولم يخطف ابصارنا بريق ذهب المليارات، هذا موقفنا وعلى أساسه تَم تعديل العديد من الخطط وتطلعات "كوشنر وترامب" ،
التي تضمنتها صفقه القرن بعد سماع موقف الاردن، نظرا لأهمية دور الاردن في حل القضية الفلسطينية وحكمة الملك و تمسكه بحل الدولتين والقدس عاصمة دولة فلسطين ووفق الشرعية الدوليه، هذا نحن اردن الشهداء في اللطرون وباب الواد بصمة دم خالده على اسوار القدس امانة في أعناقنا الى يوَم الدين وستبقى القدس عهدة عمرية والوصاية هاشميه وفلسطين في القلب، مهما غلا الثمن و عزت التضحيات، هذا هو الاردن. لمن لا يعرفه، وتمازج الدَم الاردني والفلسطيني معادلة كيماوية غير قابلة للفصل والاختزال
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات