450 موطناً بلا مياه منذ التسعينيات .. أين الوزارة ؟!
عمان جو - وزير المياه إلى متى ؟ بهذا السؤال يلخص أهالي حي المضبعة في محافظة جرش معاناتهم مع عدم وجود شبكة مياه في منطقتهم والتي تبعد نحو كيلومتر ونصف عن بلدة نحلة.
مناشدات أهالي الحي الذي يضم 45 منزلا، أي نحو 450 مواطنا، في اسر معظمها لعسكريين ومتقاعدين عسكريين، بدأت منذ نهاية التسعينيات، تاريخ نشأة الحي.
واستمرت وزارة المياه والري في تقديم الوعود حتى تاريخه، الأمر الذي استدعى أهالي الحي إلى تشكيل لجنة لزيارة وزارة المياه والري الخميس بحسب ما قال المواطن إبراهيم محمد حسن الزعبي لـ الرأي الالكتروني.
وأضاف الزعبي : أن شراء المياه أرهقنا مالياً ومائياً، إذ نقوم بشراء صهاريج المياه تارة تكون مرخصة ونحظى فيها بمياه نظيفة تكلفنا ما بين 40-45 ديناراً.
وقال : أما إذا تعثر الحصول على مياه نظيفة، فنلجأ إلى شرائها من صهاريج ذات اللون الأزرق، التي توزع المياه من آبار غير مرخصة تصل كلفتها إلى نحو 30 دينارا. الرأي
مناشدات أهالي الحي الذي يضم 45 منزلا، أي نحو 450 مواطنا، في اسر معظمها لعسكريين ومتقاعدين عسكريين، بدأت منذ نهاية التسعينيات، تاريخ نشأة الحي.
واستمرت وزارة المياه والري في تقديم الوعود حتى تاريخه، الأمر الذي استدعى أهالي الحي إلى تشكيل لجنة لزيارة وزارة المياه والري الخميس بحسب ما قال المواطن إبراهيم محمد حسن الزعبي لـ الرأي الالكتروني.
وأضاف الزعبي : أن شراء المياه أرهقنا مالياً ومائياً، إذ نقوم بشراء صهاريج المياه تارة تكون مرخصة ونحظى فيها بمياه نظيفة تكلفنا ما بين 40-45 ديناراً.
وقال : أما إذا تعثر الحصول على مياه نظيفة، فنلجأ إلى شرائها من صهاريج ذات اللون الأزرق، التي توزع المياه من آبار غير مرخصة تصل كلفتها إلى نحو 30 دينارا. الرأي
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات