· (146) قائمة تضم (777) مرشح تقدمت بطلبات ترشحها للانتخابات النيابية.
عمان جو - ضمن جهود راصد الرامية لدعم سير الإصلاح الانتخابي في الأردن، وفي إطار مراقبته لمجريات الانتخابات النيابية القادمة، قام فريق مكون من 120 مراقبة ومراقب محلي على جمع معلومات التقييم المعياري حول مجريات اليوم الأول من عملية الترشح. وذلك من خلال مجموعة من النماذج التي تم تصميمها ارتكازاً للممارسات الدولية المقارنة في هذا المجال.
وتشير مخرجات تحليل المعلومات الواردة من الراصدين الموزعين على دوائر المملكة الـ23 إلى اقبال كبير على طلب الترشح، الأمر الذي يعكس قدرة جيدة للمرشحين على تشكيل القوائم الانتخابية وبداية صحية للتنافس البرامجي.
وقد تبين أن جميع مراكز التسجيل قد كانت واضحة وسهلة الوصول بالنسبة لناوي الترشح. كما وقد تم افتتاح جميع مراكز التسجيل في وقتها المحدد (تمام الساعة 8:30 صباحاً). أما بالنسبة لوضوح إجراءات التسجيل المكتوبة في تلك المراكز، فقد تبين أن ما نسبته (87%) من المراكز قد اشتملت على لوحات ارشادية تبين اجرائات التسجيل والوثائق المطلوبة لاتمام عملية طلب الترشح. إلا أنه، وفي ذات السياق، تبين لفريق راصد أن ما نسبته (17%) من مراكز التسجيل غير مجهزة لاستقبال ذوي الإعاقات الحركية.
وقد أورد الفريق الميداني أن ما نسبته (78%) من مراكز التسجيل قد شهدت تزاحماً للمرشحين ومندوبي القوائم قبل افتتاحها، وذلك تنافساً على المراكز الاولى في ترتيب القوائم ضمن دفاتر الاقتراع، الأمر الذي يمنح القوائم فرصاً أعلى في الظهور المرئي للمقترعين والاستفادة من بعض أخطاء الإدخال أثناء الاقتراع. حيث تبنت معظم لجان الانتخاب "القرعة" لتحديد ترتيب المسجلين، وبالتالي ترتيب ظهورهم على دفاتر الاقتراع. ألأمر الذي أوصى به راصد مسبقاً لتفادي التوترات الناشئة عن التزاحم الصباحي. إلا أن اليوم الأول لم يخلو من التوترات الناشئة عن هذا الخلل. فعلى سبيل المثال، شهد مركز تسجيل مرشحي الدائرة الأولى في عمان ملاسنات حادة، نشأت عن تقديم إحدى القوائم طلبها تحت اسم قائمة "عمان"، علماً بأن احدى القوائم الأخرى الحاصلة على ترتيب لاحق في القرعة قد نوت الترشح بذات الإسم. وبصورة عامة أشارة نتائج المراقبة إلى أن ما نسبته (13%) من مراكز الترشح قد شهدة مشادات كلامية مرتبطة بالعملية داخل أو ضمن محيطها. ونشير هنا بأن ما نسبته (22%) من مراكز الترشح قد شهدت أنشطة دعائية للقوائم والمرشحين.
أما بالنسبة لالتزام اللجان بالإطار القانوني لعمية الترشح، فقد بينت مؤشرات قياس الأداء إلى درجة عالية من الجودة في ادارة اليوم الأول. حيث أشارت بيانات الراصدين إلى أن جميع لجان الانتخاب قد فرضت استكمال كافة الوثائق والأوراق اللازمة والحضور الشخصي لكافة طالبي الترشح ارتكازاً للتعليمات التنفيذية الخاصة بهذه المرحلة. وفي ذات السياق، امتنع ما نسبته (8%) من لجان الانتخاب عن الإعلان عن الطلبات التي تم قبولها شكلاً وترتيب استلامها زمنياً.
وفيما يخص أبرز الحوادث، فقد أورد الراصدين تقريراً عن تعذر استكمال تسجيل كافة المرشحين في بعض القوائم لأسباب تتعلق بحضورهم الشخصي أو استكمال وثائقهم، ومثال ذلك قائمة "الإصلاح" في جرش. إلا أنه لا بد من الإشارة إلى أن الهيئة المستقلة للانتخاب قد أتاحت إضافة أو سحب مرشحين للقوائم بعد استلام طلبات تسجيلها وضمن فترة الترشح القانونية. ولم يورد أياً من الراصدين حالات لتسجيل أي من المرشحين أو القوائم بعد انتهاء الدوام الرسمي. إلا أن قائمتا "التضامن" في درائرة عمان الأولى و"الأسد" في دائرة اربد الرابعة قد أجلتا استكمال تسجيلهما ليوم غد، وذلك لتقديم ما تبقى من وثائق لم تستطيعا استخراجها في اليوم الأول من العملية.
وبالنسبة لمخرجات اليوم الأول من الترشح، فقد تم استلام طلبات الترشح لما مجموعه (146) قائمة، تضم ما محموعه (773) مرشح ومرشحة، منهم (33) مسيحي، و (11)شركسي/شيشاني، و (148) أنثى مسلمة و(2) أنثى مسيحية و(1) أنثى شركسية/شيشانية.
وتشير مخرجات تحليل المعلومات الواردة من الراصدين الموزعين على دوائر المملكة الـ23 إلى اقبال كبير على طلب الترشح، الأمر الذي يعكس قدرة جيدة للمرشحين على تشكيل القوائم الانتخابية وبداية صحية للتنافس البرامجي.
وقد تبين أن جميع مراكز التسجيل قد كانت واضحة وسهلة الوصول بالنسبة لناوي الترشح. كما وقد تم افتتاح جميع مراكز التسجيل في وقتها المحدد (تمام الساعة 8:30 صباحاً). أما بالنسبة لوضوح إجراءات التسجيل المكتوبة في تلك المراكز، فقد تبين أن ما نسبته (87%) من المراكز قد اشتملت على لوحات ارشادية تبين اجرائات التسجيل والوثائق المطلوبة لاتمام عملية طلب الترشح. إلا أنه، وفي ذات السياق، تبين لفريق راصد أن ما نسبته (17%) من مراكز التسجيل غير مجهزة لاستقبال ذوي الإعاقات الحركية.
وقد أورد الفريق الميداني أن ما نسبته (78%) من مراكز التسجيل قد شهدت تزاحماً للمرشحين ومندوبي القوائم قبل افتتاحها، وذلك تنافساً على المراكز الاولى في ترتيب القوائم ضمن دفاتر الاقتراع، الأمر الذي يمنح القوائم فرصاً أعلى في الظهور المرئي للمقترعين والاستفادة من بعض أخطاء الإدخال أثناء الاقتراع. حيث تبنت معظم لجان الانتخاب "القرعة" لتحديد ترتيب المسجلين، وبالتالي ترتيب ظهورهم على دفاتر الاقتراع. ألأمر الذي أوصى به راصد مسبقاً لتفادي التوترات الناشئة عن التزاحم الصباحي. إلا أن اليوم الأول لم يخلو من التوترات الناشئة عن هذا الخلل. فعلى سبيل المثال، شهد مركز تسجيل مرشحي الدائرة الأولى في عمان ملاسنات حادة، نشأت عن تقديم إحدى القوائم طلبها تحت اسم قائمة "عمان"، علماً بأن احدى القوائم الأخرى الحاصلة على ترتيب لاحق في القرعة قد نوت الترشح بذات الإسم. وبصورة عامة أشارة نتائج المراقبة إلى أن ما نسبته (13%) من مراكز الترشح قد شهدة مشادات كلامية مرتبطة بالعملية داخل أو ضمن محيطها. ونشير هنا بأن ما نسبته (22%) من مراكز الترشح قد شهدت أنشطة دعائية للقوائم والمرشحين.
أما بالنسبة لالتزام اللجان بالإطار القانوني لعمية الترشح، فقد بينت مؤشرات قياس الأداء إلى درجة عالية من الجودة في ادارة اليوم الأول. حيث أشارت بيانات الراصدين إلى أن جميع لجان الانتخاب قد فرضت استكمال كافة الوثائق والأوراق اللازمة والحضور الشخصي لكافة طالبي الترشح ارتكازاً للتعليمات التنفيذية الخاصة بهذه المرحلة. وفي ذات السياق، امتنع ما نسبته (8%) من لجان الانتخاب عن الإعلان عن الطلبات التي تم قبولها شكلاً وترتيب استلامها زمنياً.
وفيما يخص أبرز الحوادث، فقد أورد الراصدين تقريراً عن تعذر استكمال تسجيل كافة المرشحين في بعض القوائم لأسباب تتعلق بحضورهم الشخصي أو استكمال وثائقهم، ومثال ذلك قائمة "الإصلاح" في جرش. إلا أنه لا بد من الإشارة إلى أن الهيئة المستقلة للانتخاب قد أتاحت إضافة أو سحب مرشحين للقوائم بعد استلام طلبات تسجيلها وضمن فترة الترشح القانونية. ولم يورد أياً من الراصدين حالات لتسجيل أي من المرشحين أو القوائم بعد انتهاء الدوام الرسمي. إلا أن قائمتا "التضامن" في درائرة عمان الأولى و"الأسد" في دائرة اربد الرابعة قد أجلتا استكمال تسجيلهما ليوم غد، وذلك لتقديم ما تبقى من وثائق لم تستطيعا استخراجها في اليوم الأول من العملية.
وبالنسبة لمخرجات اليوم الأول من الترشح، فقد تم استلام طلبات الترشح لما مجموعه (146) قائمة، تضم ما محموعه (773) مرشح ومرشحة، منهم (33) مسيحي، و (11)شركسي/شيشاني، و (148) أنثى مسلمة و(2) أنثى مسيحية و(1) أنثى شركسية/شيشانية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات