إلى عشاق الفيصلي .. من يتذكر؟ ..
عمان جو.
كتب: محمود كريشان
الذاكرة ما اعتراها غبش.. أتذكر ويتذكر قدامى عشاق الفيصلي كيف تعاملت الإدارة الناجحة في عهد وعهدة شيخ المشايخ مصطفى العدوان في مطلع الثمانينيات مع المشهد عندما كان الأزرق على مشارف الهبوط إلى مصاف دوري المظاليم.. على الفور تدخل "الشيخ" وعندما تقول الشيخ لا داع للتوضيح.. لأن الجميع يعرف انه "مصطفى".. ومن مثل "مصطفى"؟..
عموما تمت زيارة ليلية إلى منزل مظهر السعيد وتم الاتفاق معه لتولي مهمة تدريب الفريق، وطلب مظهر من الشيخ ان يسامحه بكل الألقاب لموسمين وذلك لصناعة جيل جديد كون مكونات الفريق في ذلك الوقت من العواجيز.. وان لا يتدخل اي إداري بشؤون عمل الجهاز الفني وتم الأمر على بركة الله..
في الموسم الثاني حصد السماوي جميع القاب الموسم الكروي وكانت النتائج ٤ أهداف دوما للزعيم الأمر الذي جعل مانشيت الرأي في ذات يوم يكون بعنوان عريض: "رباعيات الفيصلي".. وبالطبع تيمنا بجمال رباعيات الخيام للمطربة ام كلثوم التي كانت تطرب الكون.. وكان الفيصلي حينها يطرب الوطن بأكمله..
وقد تمكن صانع النجوم مظهر السعيد من صناعة نجوم زمن الفيصلي العظيم.. خالد عوض/ جريس تادرس/ جمال ابوعابد/ ميلاد عباسي/ ايهاب نصر/ ناصر عبدالفتاح/ حسام سنقرط/اليماني/عماد زكريا/ صبحي سليمان/ فراس الخلايلة/ مهند محادين/ سامي السعيد/ هيثم الشبول/ باسم مراد/ لافي ابوحاطوم/ صبحي عوض/ حسونة الشيخ/ عدنان عوض/ راتب العوضات/ فريدون شمس الدين/ وعد صوص.. وكوكبة مدججة بالعنفوان من جيل الإنجاز الأزرق..
ما نريد أن نقوله ان الادارة الناجحة تصنع المعجزات.. ومرة أخرى رحم الله تعالى "شيخ المشايخ".. مصطفى .. ومن مثل مصطفى؟..
Kreshan35@yahoo.com
كتب: محمود كريشان
الذاكرة ما اعتراها غبش.. أتذكر ويتذكر قدامى عشاق الفيصلي كيف تعاملت الإدارة الناجحة في عهد وعهدة شيخ المشايخ مصطفى العدوان في مطلع الثمانينيات مع المشهد عندما كان الأزرق على مشارف الهبوط إلى مصاف دوري المظاليم.. على الفور تدخل "الشيخ" وعندما تقول الشيخ لا داع للتوضيح.. لأن الجميع يعرف انه "مصطفى".. ومن مثل "مصطفى"؟..
عموما تمت زيارة ليلية إلى منزل مظهر السعيد وتم الاتفاق معه لتولي مهمة تدريب الفريق، وطلب مظهر من الشيخ ان يسامحه بكل الألقاب لموسمين وذلك لصناعة جيل جديد كون مكونات الفريق في ذلك الوقت من العواجيز.. وان لا يتدخل اي إداري بشؤون عمل الجهاز الفني وتم الأمر على بركة الله..
في الموسم الثاني حصد السماوي جميع القاب الموسم الكروي وكانت النتائج ٤ أهداف دوما للزعيم الأمر الذي جعل مانشيت الرأي في ذات يوم يكون بعنوان عريض: "رباعيات الفيصلي".. وبالطبع تيمنا بجمال رباعيات الخيام للمطربة ام كلثوم التي كانت تطرب الكون.. وكان الفيصلي حينها يطرب الوطن بأكمله..
وقد تمكن صانع النجوم مظهر السعيد من صناعة نجوم زمن الفيصلي العظيم.. خالد عوض/ جريس تادرس/ جمال ابوعابد/ ميلاد عباسي/ ايهاب نصر/ ناصر عبدالفتاح/ حسام سنقرط/اليماني/عماد زكريا/ صبحي سليمان/ فراس الخلايلة/ مهند محادين/ سامي السعيد/ هيثم الشبول/ باسم مراد/ لافي ابوحاطوم/ صبحي عوض/ حسونة الشيخ/ عدنان عوض/ راتب العوضات/ فريدون شمس الدين/ وعد صوص.. وكوكبة مدججة بالعنفوان من جيل الإنجاز الأزرق..
ما نريد أن نقوله ان الادارة الناجحة تصنع المعجزات.. ومرة أخرى رحم الله تعالى "شيخ المشايخ".. مصطفى .. ومن مثل مصطفى؟..
Kreshan35@yahoo.com
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات