عبد الله بن الحسين .. الرهان الذي لا يخسر!
عمان جو.
اطلالة ليست كمثل اي اطلالة، خرج علينا بها أبا الحسين في ذروة الازمة وعندما بدأت بوادر الاحباط تتسلل الى نفوسنا، ليزرع الثقة في قلوبنا ويرفع المعنوية عند كل من شمّر عن ذراع امتدت لنصرة وطن ولمساندة اخ واخت.
خاطب أبناء شعبه بلسان ودفء الاب بعد ان رأيناه يترأس خلية الازمة تارة، ويتنقل بين جنده بلباسه العسكري الميداني تارة أخرى، ليبث المعنوية العالية بين تشكيلاته المختلفة. وليثبت لنا مجددا انه قائد فذ يدير الازمة وكأنها جزء من روتينه اليومي في مشهد لا يبعث الا على الفخر.
وعندما يتكلم الملك يصمت أصحاب الأصوات النشاز ممن اتخذوا من الشاشات منابر لبث السموم والجحود ضد وطن نعموا بخيراته ولصنع امجاد زائفة بعد ان طعنوا الوطن في خاصرته ولجئوا لبلاد اعجمية لينصّبوا أنفسهم -التي خسئت – أولياء على الوطن ويتحدثوا باسم شعب لم يعرف عنه الا الوفاء لوطنه وقيادته.
فنقول لابا الحسين "نعم احنا قدها" واعتبرنا جميعا جنود في جيشك وحربك، ونعاهدك أنك كما نذرتنا سنكون درعا لهذا الحمى.
ونقول لمن خسر الرهان وانجرف وراء ترهات ابطال الشاشات، ان أبا الحسين كما عهدناه دائما، قائد يأبه لشعب ولا يلتفت لشعبية، فمعه ما كان الرهان يوما خاسرا.
فطوبى لقائد وضع مصلحة جنده وشعبه قبل نفسه. ونتعهد اليك بروح الحسين الذي استشرف المستقبل فيك، اننا لن نخذلك!
الدكتور أسيد العواملة
عمان جو.
اطلالة ليست كمثل اي اطلالة، خرج علينا بها أبا الحسين في ذروة الازمة وعندما بدأت بوادر الاحباط تتسلل الى نفوسنا، ليزرع الثقة في قلوبنا ويرفع المعنوية عند كل من شمّر عن ذراع امتدت لنصرة وطن ولمساندة اخ واخت.
خاطب أبناء شعبه بلسان ودفء الاب بعد ان رأيناه يترأس خلية الازمة تارة، ويتنقل بين جنده بلباسه العسكري الميداني تارة أخرى، ليبث المعنوية العالية بين تشكيلاته المختلفة. وليثبت لنا مجددا انه قائد فذ يدير الازمة وكأنها جزء من روتينه اليومي في مشهد لا يبعث الا على الفخر.
وعندما يتكلم الملك يصمت أصحاب الأصوات النشاز ممن اتخذوا من الشاشات منابر لبث السموم والجحود ضد وطن نعموا بخيراته ولصنع امجاد زائفة بعد ان طعنوا الوطن في خاصرته ولجئوا لبلاد اعجمية لينصّبوا أنفسهم -التي خسئت – أولياء على الوطن ويتحدثوا باسم شعب لم يعرف عنه الا الوفاء لوطنه وقيادته.
فنقول لابا الحسين "نعم احنا قدها" واعتبرنا جميعا جنود في جيشك وحربك، ونعاهدك أنك كما نذرتنا سنكون درعا لهذا الحمى.
ونقول لمن خسر الرهان وانجرف وراء ترهات ابطال الشاشات، ان أبا الحسين كما عهدناه دائما، قائد يأبه لشعب ولا يلتفت لشعبية، فمعه ما كان الرهان يوما خاسرا.
فطوبى لقائد وضع مصلحة جنده وشعبه قبل نفسه. ونتعهد اليك بروح الحسين الذي استشرف المستقبل فيك، اننا لن نخذلك!
الدكتور أسيد العواملة
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات