المهندس المبيضين يكتب : نشامى الموانئ في وطنٍ أول جنوده ملك
عمان جو. الكاتب : المهندس محمد المبيضين
يعشقون الوطن وقائده ولا يعرفون إلا الانتماء إلى الأردن والولاء للملك، لا يهابون تلاطم موج البحرِ وهديره ولا عتمة العنابر ولا تسلق حبال السلالم، الميناء بيتهم الصغير في وطنهم الكبير أرصفته ملاعبهم وآلياته الشامخه راياتهم بسواعدهم القوية وعرقهم المتصبب على جباههم السمراء يساندون الوطن وقائده المفدى وقواته المسلحة الباسلة (الجيش العربي) وأجهزته الأمنية وكوادره الطبية والتمريضية في معركة المواجهة مع الوباء اللعين الكورونا من أجل دحره، إنهم رجالٌ مقاتلون إرادتهم وعزيمتهم قوية وجذورهم ضاربة في كل بقعة من تراب الوطن.
إنهم في خندق الدفاع الأول عن الوطن من واجهته البحرية وثغره الباسم الوحيد فهم الوحيدون اللذين يستقبلون السفن القادمة من أعالي البحار ودول الوباء والمحملة باحتياجات الوطن والمواطن.
لا يخشون المجابهة ولم يعرفو يوماً ادارة الظهر لها وهم دائماً من جعل من الأزمات والتحديات عناويناً للنجاح.
لهم ترفع القبعات فهم رديفُ قواتنا المسلحة بارك الله بجهودهم وحماهم الله.
لله دركم يا أبناء الموانئ.
المهندس محمد المبيضين - المدير السابق لمؤسسة الموانىء
يعشقون الوطن وقائده ولا يعرفون إلا الانتماء إلى الأردن والولاء للملك، لا يهابون تلاطم موج البحرِ وهديره ولا عتمة العنابر ولا تسلق حبال السلالم، الميناء بيتهم الصغير في وطنهم الكبير أرصفته ملاعبهم وآلياته الشامخه راياتهم بسواعدهم القوية وعرقهم المتصبب على جباههم السمراء يساندون الوطن وقائده المفدى وقواته المسلحة الباسلة (الجيش العربي) وأجهزته الأمنية وكوادره الطبية والتمريضية في معركة المواجهة مع الوباء اللعين الكورونا من أجل دحره، إنهم رجالٌ مقاتلون إرادتهم وعزيمتهم قوية وجذورهم ضاربة في كل بقعة من تراب الوطن.
إنهم في خندق الدفاع الأول عن الوطن من واجهته البحرية وثغره الباسم الوحيد فهم الوحيدون اللذين يستقبلون السفن القادمة من أعالي البحار ودول الوباء والمحملة باحتياجات الوطن والمواطن.
لا يخشون المجابهة ولم يعرفو يوماً ادارة الظهر لها وهم دائماً من جعل من الأزمات والتحديات عناويناً للنجاح.
لهم ترفع القبعات فهم رديفُ قواتنا المسلحة بارك الله بجهودهم وحماهم الله.
لله دركم يا أبناء الموانئ.
المهندس محمد المبيضين - المدير السابق لمؤسسة الموانىء
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات