الجيش العربي زهرة دحنون اردنية .. تدوس بشوك نايف الطورة على الارض ..
عمان جو - شادي سمحان
لم تتوقف محاولات الحكواتي نايف الطورة، بالعبث بالنسيج الاردني من خلال مجالس تنظيرية الكترونية يطرح فيها ملفات ومواقف كاذبة للدولة الأردنية او القيادة الهاشمية، كان آخرها، تلفيق تهمة لجيشها العربي المصطفوي واجهزتها الامنية بأن موجودة في الشارع لتخويف الاردنيين وخلق الرعب لديهم .. وهو الامر الذي يجانب الصواب جملة وتفصيلاً، وذلك في محاولة بائسة في الزج باسم الجيش العربي والاجهزة الامنية وتشويه علاقتها التاريخية الحميمة مع الأردنيين من شتى المنابت والأصول وكافة المقيمين على تراب هذا الوطن الطهور .
فالجيش العربي الأردني أول الجيوش التي هبت للنزول إلى الشوارع والطرقات حفاظاً على حياة الأردنيين وسلامتهم.. فنشامى الأردن لم يخذلوا اخوانهم يوماً.. وإنما تقاسموا معهم لقمة الخبز .. وشربة الماء .. ليكتب التاريخ بماء الذهب انهم فخر الوطن وعزه.. وكلنا ثقة بقرار القيادة السياسية ومواقفها وتوجهاتها التي لم تجاب يوماً مصلحة الوطن والاردنيين وعزتهم وكرامتهم .. وكان همها الاول في مواجهة هذا الوباء حياة الاردنيين وسلامتهم وتحقيقياً لمبدأ "الانسان اغلى ما نملك".. وهذا نداء لكل من لا زال يستمع لصوت الوطن .. لكل من شرب من ماءه وعاش على ترابه .. فهذا الأردن الذين عاهدنا الله ان نفديه بأرواحنا .. وهؤلاء نشامى الجيش العربي والاجهزة الامنية التي ما انفكت تطارح اماكنها في الميدان قبل الاطمئنان على سلامة وصحة كل واحد منا في منزله وبين عائلته .. فالخزي والعار لكل كاذب ومختلق لاخبار كاذبة واقاويل لا اساس لها من الصحة ، للنيل من مكانة وطن بناه الأردنيون بأرواحهم قبل ايديهم .. ونفثوا فيه حباً من قلوبهم قبل عقولهم .. رسالتنا ستكون اقوى لو وقفنا بجانب الوطن وجعلنا من التجاهل صبغة نتعامل فيها مع مثل هذه الاصوات الناعقة .. والابواق العفنة امثال الحكواتي نايف الطوره .. وان نجعل من التعاون والمشاركة مع حكومتنا وقيادتنا الهاشمية الحكيمة سبيلاً لتحقيق مآربنا ..
عمان جو - شادي سمحان
لم تتوقف محاولات الحكواتي نايف الطورة، بالعبث بالنسيج الاردني من خلال مجالس تنظيرية الكترونية يطرح فيها ملفات ومواقف كاذبة للدولة الأردنية او القيادة الهاشمية، كان آخرها، تلفيق تهمة لجيشها العربي المصطفوي واجهزتها الامنية بأن موجودة في الشارع لتخويف الاردنيين وخلق الرعب لديهم .. وهو الامر الذي يجانب الصواب جملة وتفصيلاً، وذلك في محاولة بائسة في الزج باسم الجيش العربي والاجهزة الامنية وتشويه علاقتها التاريخية الحميمة مع الأردنيين من شتى المنابت والأصول وكافة المقيمين على تراب هذا الوطن الطهور .
فالجيش العربي الأردني أول الجيوش التي هبت للنزول إلى الشوارع والطرقات حفاظاً على حياة الأردنيين وسلامتهم.. فنشامى الأردن لم يخذلوا اخوانهم يوماً.. وإنما تقاسموا معهم لقمة الخبز .. وشربة الماء .. ليكتب التاريخ بماء الذهب انهم فخر الوطن وعزه.. وكلنا ثقة بقرار القيادة السياسية ومواقفها وتوجهاتها التي لم تجاب يوماً مصلحة الوطن والاردنيين وعزتهم وكرامتهم .. وكان همها الاول في مواجهة هذا الوباء حياة الاردنيين وسلامتهم وتحقيقياً لمبدأ "الانسان اغلى ما نملك".. وهذا نداء لكل من لا زال يستمع لصوت الوطن .. لكل من شرب من ماءه وعاش على ترابه .. فهذا الأردن الذين عاهدنا الله ان نفديه بأرواحنا .. وهؤلاء نشامى الجيش العربي والاجهزة الامنية التي ما انفكت تطارح اماكنها في الميدان قبل الاطمئنان على سلامة وصحة كل واحد منا في منزله وبين عائلته .. فالخزي والعار لكل كاذب ومختلق لاخبار كاذبة واقاويل لا اساس لها من الصحة ، للنيل من مكانة وطن بناه الأردنيون بأرواحهم قبل ايديهم .. ونفثوا فيه حباً من قلوبهم قبل عقولهم .. رسالتنا ستكون اقوى لو وقفنا بجانب الوطن وجعلنا من التجاهل صبغة نتعامل فيها مع مثل هذه الاصوات الناعقة .. والابواق العفنة امثال الحكواتي نايف الطوره .. وان نجعل من التعاون والمشاركة مع حكومتنا وقيادتنا الهاشمية الحكيمة سبيلاً لتحقيق مآربنا ..
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات