الوطن .. الوطن .. الوطن
عمان جو.
بقلم الدكتور جمال الحناوي
الحديث عن الوطن في ظل جائحة كورونا هذه الأيام يشبه المسير في حقل مليء بالأزهار ذات الروائح الجميلة ونحن نرى قائد الوطن يوصل الليل بالنهار وهو يتابع ويوجه رجالات الوطن نحو حماية المواطن وتذليل العقبات التي تواجهه في معيشته وحياته اليومية.
بل صورة الأردن ازدانت على جداريات العالم... بل أصبح الأردن أكاديمية عالمية في تعليم الدول فن القيادة وحسن الإدارة للازمات... وأنها حققت من المحنة منحة في بناء منظومة من القيم الإيجابية في زيادة التلاحم والتكاتف الوطني حول القيادة والوطن وتسير سبل الحياة .
ويمثل الأردن اليوم حالة فريدة في العالم بان الشعب تصيبه حالة من الفرح والغبطة و يستقبل بالورد والرياحين والقهوة الجيش عند نزوله إلى الشارع بل من المدهش انه ينتظر صدور أمر الدفاع؛ لانه ينتظر فيه قرار يصب في مصلحته.
والوطن في هذه الأوقات يحتاج إلى تكاتف الجهود على مستوى الأفراد والمؤسسات بفزعة وهمة نشامى الأردن؛ لنحافظ على اردننا قويا عزيزا كما هو في عيون ابا الحسين حفظه الله.
كيف لنا والحال كذلك أن لانفتخر بهذا الوطن الغالي وقيادته، وقد شهد همة عظيمة حتى لامست أعالي القمم ....
وكيف لنا أن لا نتحدث عن هذا الوطن المعطاء والعالم أجمع يشهد منجزاته ورسالته الخيره الإنسان أغلى ما نملك....
بقلم الدكتور جمال الحناوي
الحديث عن الوطن في ظل جائحة كورونا هذه الأيام يشبه المسير في حقل مليء بالأزهار ذات الروائح الجميلة ونحن نرى قائد الوطن يوصل الليل بالنهار وهو يتابع ويوجه رجالات الوطن نحو حماية المواطن وتذليل العقبات التي تواجهه في معيشته وحياته اليومية.
بل صورة الأردن ازدانت على جداريات العالم... بل أصبح الأردن أكاديمية عالمية في تعليم الدول فن القيادة وحسن الإدارة للازمات... وأنها حققت من المحنة منحة في بناء منظومة من القيم الإيجابية في زيادة التلاحم والتكاتف الوطني حول القيادة والوطن وتسير سبل الحياة .
ويمثل الأردن اليوم حالة فريدة في العالم بان الشعب تصيبه حالة من الفرح والغبطة و يستقبل بالورد والرياحين والقهوة الجيش عند نزوله إلى الشارع بل من المدهش انه ينتظر صدور أمر الدفاع؛ لانه ينتظر فيه قرار يصب في مصلحته.
والوطن في هذه الأوقات يحتاج إلى تكاتف الجهود على مستوى الأفراد والمؤسسات بفزعة وهمة نشامى الأردن؛ لنحافظ على اردننا قويا عزيزا كما هو في عيون ابا الحسين حفظه الله.
كيف لنا والحال كذلك أن لانفتخر بهذا الوطن الغالي وقيادته، وقد شهد همة عظيمة حتى لامست أعالي القمم ....
وكيف لنا أن لا نتحدث عن هذا الوطن المعطاء والعالم أجمع يشهد منجزاته ورسالته الخيره الإنسان أغلى ما نملك....
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات