وفاة مخرج الرسوم المتحركة "توم وجيري”
عمان جو. توفي الأحد، مخرج أفلام الرسوم المتحركة “توم وجيري”، جين ديتش، عن عمر يناهز 95 عاما، في التشيك.
وقال ابنه بول اونيل جونيور ان والده توفي اثناء وجوده في بيته في بيتسبرغ بعد سنوات من معركة طويلة مع سرطان الرئة، والتي شملت بعض العمليات الجراحية والعلاج الكيميائي
وكان الأمريكي ديتش مسؤولا عن أكثر من 12 حلقة من توم وجيري، فيما فاز بجائزة أوسكار عن أفضل فيلم رسوم متحركة قصير عام 1961، عن فيلمه مونرو، الذي يدور عن فتى صغير اختير عن طريق الخطأ للانض
واشتهرالراحل برسم رسوم متحركة مثل مونرو وTom Terrific وNudnik ، بالإضافة إلى عمله في سلسلة باباي، وتوم وجيري. فاز فيلمه "مونرو"، الذي يدور عن فتى صغير اختير عن طريق الخطأ للانضمام للجيش، بجائزة أوسكار عن أفضل فيلم رسوم متحركة قصير عام 1961. كما حصل على جائزة وينسر مكاي في عام 2003، عن معظم أعمال الرسوم المتحركة التي عملها، وفقًا لوسائل الإعلام التشيك.
وكانت تتمحور حياة ديتش حول عام السينما في حد ذاتها. ففي عام 1959 عندما وصلت الحرب الباردة لذروتها سافر إلى براغ من أجل مفاوضات تجارية وهناك التقى بزوجته فنانة الرسوم زدينكا ناجمانوفا التي قضى معها بقية عمره ، وظل مقيما هناك.
ووصف ديتش نفسه بأنه المواطن الأمريكي الحر الوحيد المستقل ماليا الذي يعيش ثلاثة عقود فيما كانت تعرف آنذاك تشيكوسلوفاكيا.
كما وصف ديتش تجاربه خلف الستار الحديدي في سيرة ذاتية عام 1997 تحت اسم "في عشق براغ" التي نشرت بترجمة تشيكية عام 2018.
وفي عام 2003 حصل ديتش على جائزة وينسور ماكاي عن مجمل أعمال الرسوم المتحركة التي قام بها. وأحد أبنائه هو مؤلف الروايات المصورة كيم ديتش.
وقال ابنه بول اونيل جونيور ان والده توفي اثناء وجوده في بيته في بيتسبرغ بعد سنوات من معركة طويلة مع سرطان الرئة، والتي شملت بعض العمليات الجراحية والعلاج الكيميائي
وكان الأمريكي ديتش مسؤولا عن أكثر من 12 حلقة من توم وجيري، فيما فاز بجائزة أوسكار عن أفضل فيلم رسوم متحركة قصير عام 1961، عن فيلمه مونرو، الذي يدور عن فتى صغير اختير عن طريق الخطأ للانض
واشتهرالراحل برسم رسوم متحركة مثل مونرو وTom Terrific وNudnik ، بالإضافة إلى عمله في سلسلة باباي، وتوم وجيري. فاز فيلمه "مونرو"، الذي يدور عن فتى صغير اختير عن طريق الخطأ للانضمام للجيش، بجائزة أوسكار عن أفضل فيلم رسوم متحركة قصير عام 1961. كما حصل على جائزة وينسر مكاي في عام 2003، عن معظم أعمال الرسوم المتحركة التي عملها، وفقًا لوسائل الإعلام التشيك.
وكانت تتمحور حياة ديتش حول عام السينما في حد ذاتها. ففي عام 1959 عندما وصلت الحرب الباردة لذروتها سافر إلى براغ من أجل مفاوضات تجارية وهناك التقى بزوجته فنانة الرسوم زدينكا ناجمانوفا التي قضى معها بقية عمره ، وظل مقيما هناك.
ووصف ديتش نفسه بأنه المواطن الأمريكي الحر الوحيد المستقل ماليا الذي يعيش ثلاثة عقود فيما كانت تعرف آنذاك تشيكوسلوفاكيا.
كما وصف ديتش تجاربه خلف الستار الحديدي في سيرة ذاتية عام 1997 تحت اسم "في عشق براغ" التي نشرت بترجمة تشيكية عام 2018.
وفي عام 2003 حصل ديتش على جائزة وينسور ماكاي عن مجمل أعمال الرسوم المتحركة التي قام بها. وأحد أبنائه هو مؤلف الروايات المصورة كيم ديتش.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات