القادم أجمل إن شاءالله ..
عمان جو.
سيأتي فرج الله قريبا بعد هذه الأزمة العالمية التي كنا نعاني منها أيضا ٠٠
سنتذكر الكمامات والقفازات والمعقمات عندما كنا نتسابق لشرائها لتغلف الوجوه والأيادي وتعقيم ما يقع أمامنا خوفا من انتقال العدوى لنا من فيروس دخيل خربط كيان وشعوب العالم ، وستغلق وحدات الحجر والعزل في أقسام المستشفيات التي أعدت لاستقبال المشتبه بهم بالإصابة او المصابين لمعالجتهم وعدم انتشار وتنقل هذا الوباء القاتل بيننا...
غداً بمشيئة رب العالمين وكرمه سيتوقف الخوف والهلع الذي رافقنا اثناء تجفيف منابع هذا الفيروس ...وعندها سندون بأحرف من ذهب وفي صحف المجد والفخر وللتاريخ والأجيال القادمه مواقف الشرف لجلالة مليكنا المحبوب عبدالله الثاني ابن الحسين اعز الله ملكه وولي عهده الامين امير المملكة الحسين ابن عبدالله المعظم فزعاتهم وتوجيهاتهم ومتابعاتهم وحرصهم على الأطلاع على كافة مراحل التعامل مع هذا الجانح القاتل وتنقلهم المستمر بين المواطنين ورجال الجيش العربي الباسل والامن العام والدفاع المدني وكافة الاجهزه الأمنية الاشاوس والقطاعات الحكومية...... و سوف تنظم جمل المديح والثناء للكوادر الصحيه الأبطال لمواجهتهم لهذا الزائر القاتل عند تعاملهم المباشر مع المرضى وستبقى صورة وزير الصحه ونصائحة الطبيه وابتسامته الخجولة التي كانت تخفي ورائها خوفه وحرصه علينا وعلى كوادره الصحيه ... شاهد عيان على اصرار الحكومه ورئيسها على التزامنا بالتعليمات لتجنب الاصابه ونقل المرض للآخرين ....
وستصدح مكبرات الصوت بالأذان في الجوامع ...وستقرع أجراس الكنائس...ويجتمع بها اصحاب الديانات السماوية لشكر رب العباد على الخلاص مما كنا فيه والدعاء بأن يحفظ لنا هذة الدوحة الهاشميه العطره وزعيمها الذي اثبت للعالم ان المواطن أغلى ما يملك ....
من لايصافحك ستضحك معه وتقول(انتهت الكورونا) .....وستفتح منازلنا وبيوتنا لاستقبال الأهل والاحبة .. ...
غداً..... ستنتهي كل التقاليد والعادات الاجتماعية التي كانت تهدر أموالنا وصحتنا وأوقاتنا. .....
وسيعود الأطفال والطلبة والعالميين لمدارسهم وجامعاتهم ومراكز عملهم... وستعاد انارة الحدائق والطرقات ...وسيلتحق نشامى الجيش العربي الباسل والأجهزة الامنيه بوحداتهم وتكناتهم العسكريه تاركين ورائهم صور ومشاهدات خالدة عندما كنا نراهم حولنا في الطرقات ونقاط الإغلاق وسنشعر بآلام اننا لم نستطع مصافحتهم واحتضانهم خوفا عليهم من انتقال العدوى لهم من مصاب هنا وهناك ...
وستزدحم الأسواق....المحال التجارية ...المطاعم بطالبي الرزق والمتسوقيين ...
غداً....
سيكون فيروس كورونا كابوساً قد مضى ورحل، ودرس مؤلم ودعوات للصبر والشكر على النعم التي نحن بها ... وسنقف بقوة امام كل خائن لوطنه يحاول ان يبث الفتن بيننا لزعزعة امن واستقرار الوطن لاننا ذقنا مرارة الحجز في البيوت حتى وان كان جزئيا مع توفير كامل مستلزمات الحياه لاننا شعب خلقنا الله لنعيش احرار وبكرامه ودون أي قيود ومن كافة الأصول والمنابع كأسرة واحدة مهما اختلفت اديانهم...وألوان بشراتهم ... غدا سنهتف بكل اللهجات ونبرات الاصوات العالية ليسمع العالم اننا نحن الأردنيون خلقنا لنردد ليس لنا مكان نسعى اليه بعد الاردن الا الجنة . .. ......وسيظل الاردن بأذن الله الملاذ الامن لكل مضطهد وباحث عن الحياه والامن والامان له ولأفراد أسرته بإذن الله تعالى. بقلم المستشار الدكتور رضوان ابو دامس
سيأتي فرج الله قريبا بعد هذه الأزمة العالمية التي كنا نعاني منها أيضا ٠٠
سنتذكر الكمامات والقفازات والمعقمات عندما كنا نتسابق لشرائها لتغلف الوجوه والأيادي وتعقيم ما يقع أمامنا خوفا من انتقال العدوى لنا من فيروس دخيل خربط كيان وشعوب العالم ، وستغلق وحدات الحجر والعزل في أقسام المستشفيات التي أعدت لاستقبال المشتبه بهم بالإصابة او المصابين لمعالجتهم وعدم انتشار وتنقل هذا الوباء القاتل بيننا...
غداً بمشيئة رب العالمين وكرمه سيتوقف الخوف والهلع الذي رافقنا اثناء تجفيف منابع هذا الفيروس ...وعندها سندون بأحرف من ذهب وفي صحف المجد والفخر وللتاريخ والأجيال القادمه مواقف الشرف لجلالة مليكنا المحبوب عبدالله الثاني ابن الحسين اعز الله ملكه وولي عهده الامين امير المملكة الحسين ابن عبدالله المعظم فزعاتهم وتوجيهاتهم ومتابعاتهم وحرصهم على الأطلاع على كافة مراحل التعامل مع هذا الجانح القاتل وتنقلهم المستمر بين المواطنين ورجال الجيش العربي الباسل والامن العام والدفاع المدني وكافة الاجهزه الأمنية الاشاوس والقطاعات الحكومية...... و سوف تنظم جمل المديح والثناء للكوادر الصحيه الأبطال لمواجهتهم لهذا الزائر القاتل عند تعاملهم المباشر مع المرضى وستبقى صورة وزير الصحه ونصائحة الطبيه وابتسامته الخجولة التي كانت تخفي ورائها خوفه وحرصه علينا وعلى كوادره الصحيه ... شاهد عيان على اصرار الحكومه ورئيسها على التزامنا بالتعليمات لتجنب الاصابه ونقل المرض للآخرين ....
وستصدح مكبرات الصوت بالأذان في الجوامع ...وستقرع أجراس الكنائس...ويجتمع بها اصحاب الديانات السماوية لشكر رب العباد على الخلاص مما كنا فيه والدعاء بأن يحفظ لنا هذة الدوحة الهاشميه العطره وزعيمها الذي اثبت للعالم ان المواطن أغلى ما يملك ....
من لايصافحك ستضحك معه وتقول(انتهت الكورونا) .....وستفتح منازلنا وبيوتنا لاستقبال الأهل والاحبة .. ...
غداً..... ستنتهي كل التقاليد والعادات الاجتماعية التي كانت تهدر أموالنا وصحتنا وأوقاتنا. .....
وسيعود الأطفال والطلبة والعالميين لمدارسهم وجامعاتهم ومراكز عملهم... وستعاد انارة الحدائق والطرقات ...وسيلتحق نشامى الجيش العربي الباسل والأجهزة الامنيه بوحداتهم وتكناتهم العسكريه تاركين ورائهم صور ومشاهدات خالدة عندما كنا نراهم حولنا في الطرقات ونقاط الإغلاق وسنشعر بآلام اننا لم نستطع مصافحتهم واحتضانهم خوفا عليهم من انتقال العدوى لهم من مصاب هنا وهناك ...
وستزدحم الأسواق....المحال التجارية ...المطاعم بطالبي الرزق والمتسوقيين ...
غداً....
سيكون فيروس كورونا كابوساً قد مضى ورحل، ودرس مؤلم ودعوات للصبر والشكر على النعم التي نحن بها ... وسنقف بقوة امام كل خائن لوطنه يحاول ان يبث الفتن بيننا لزعزعة امن واستقرار الوطن لاننا ذقنا مرارة الحجز في البيوت حتى وان كان جزئيا مع توفير كامل مستلزمات الحياه لاننا شعب خلقنا الله لنعيش احرار وبكرامه ودون أي قيود ومن كافة الأصول والمنابع كأسرة واحدة مهما اختلفت اديانهم...وألوان بشراتهم ... غدا سنهتف بكل اللهجات ونبرات الاصوات العالية ليسمع العالم اننا نحن الأردنيون خلقنا لنردد ليس لنا مكان نسعى اليه بعد الاردن الا الجنة . .. ......وسيظل الاردن بأذن الله الملاذ الامن لكل مضطهد وباحث عن الحياه والامن والامان له ولأفراد أسرته بإذن الله تعالى. بقلم المستشار الدكتور رضوان ابو دامس
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات