الأمن والباشا الحواتمة .. قصة مجد
عمان جو.
شادي سمحان
لأنه "الأردن" بوابة العشق وحكاية القمح والسنابل وكواكب الجنود والزنود التي تحرس مسيرته وعيون الرجال لن تَمسها النار بإذن الله وهم يسهرون حتى ينام أهل الوطن وضيوفه بأمن وطمأنينة وسلام.
إذن الحكاية عناونها المجد ومضمونها الورد الغافي في القلوب النابضة بِمحبة الأردن والإنتماء له بصدق وأمانة وعطاء عندما يشرق البهاء من جبين أحد الأوفياء ، الأنقياء ، المخلصين مدير الأمن اللواء حسين الحواتمة هذا "الأجودي" القادم من مضارب عشيرته التي أنجبت الشهداء والمجاهدين والجنود.
في هذا الصباح العابق بشذى الجوري الشهري وعبق الياسمين العماني ، نتهيأ ،، ونؤدي التحية على الطريقة العسكرية للباشا الحواتمة وهو "ينتخي" أردنياً وفياً ليحرس الكرامة والكبرياء ويقسم بجلال الله بأن كل يد ستمتد إلى الأردن بسوء هي مقطوعة ، ومنبوذة إلى آخر الزمان والدم.
حسين الحواتمة .. الباشا المتسلح بالقيم العسكرية الأردنية النظيفة النقية ، العابقة بالمكارم والإنسانية والتسامح .. والبعيدة كُل البُعد عن الظلم والتَعسف. يؤكد في كل موقف ، أن المنصب والوظيفة وسيلة لخدمة الوطن وأهله ، والتفاني بالعطاء.. وأن الأردن أمانة نحرسها بالعيون ونفتديه بالمهج والأرواح.
الباشا الحواتمة .. أمين مؤتمن .. نظيف القلب والفرج واللسان ، يزهو بسجاياه الطيبة وخصاله الحميدة ، وهو يُنمي مساحة المحبة ، ويغرس بذار الخير ، لا يعترف بالمستحيل ، شامخاً .. يزهو بـ "البورية العسكرية" .. والحب يجري في عروقه أردنياً..
الباشا الحواتمة .. هو صورة أردنية نقية .. وهو المقدام الشجاع .. القوي من غير عنف والمتواضع من دون ضُعف .. وصباح الخير على وجه الخير الباشا حسين الحواتمة.
شادي سمحان
لأنه "الأردن" بوابة العشق وحكاية القمح والسنابل وكواكب الجنود والزنود التي تحرس مسيرته وعيون الرجال لن تَمسها النار بإذن الله وهم يسهرون حتى ينام أهل الوطن وضيوفه بأمن وطمأنينة وسلام.
إذن الحكاية عناونها المجد ومضمونها الورد الغافي في القلوب النابضة بِمحبة الأردن والإنتماء له بصدق وأمانة وعطاء عندما يشرق البهاء من جبين أحد الأوفياء ، الأنقياء ، المخلصين مدير الأمن اللواء حسين الحواتمة هذا "الأجودي" القادم من مضارب عشيرته التي أنجبت الشهداء والمجاهدين والجنود.
في هذا الصباح العابق بشذى الجوري الشهري وعبق الياسمين العماني ، نتهيأ ،، ونؤدي التحية على الطريقة العسكرية للباشا الحواتمة وهو "ينتخي" أردنياً وفياً ليحرس الكرامة والكبرياء ويقسم بجلال الله بأن كل يد ستمتد إلى الأردن بسوء هي مقطوعة ، ومنبوذة إلى آخر الزمان والدم.
حسين الحواتمة .. الباشا المتسلح بالقيم العسكرية الأردنية النظيفة النقية ، العابقة بالمكارم والإنسانية والتسامح .. والبعيدة كُل البُعد عن الظلم والتَعسف. يؤكد في كل موقف ، أن المنصب والوظيفة وسيلة لخدمة الوطن وأهله ، والتفاني بالعطاء.. وأن الأردن أمانة نحرسها بالعيون ونفتديه بالمهج والأرواح.
الباشا الحواتمة .. أمين مؤتمن .. نظيف القلب والفرج واللسان ، يزهو بسجاياه الطيبة وخصاله الحميدة ، وهو يُنمي مساحة المحبة ، ويغرس بذار الخير ، لا يعترف بالمستحيل ، شامخاً .. يزهو بـ "البورية العسكرية" .. والحب يجري في عروقه أردنياً..
الباشا الحواتمة .. هو صورة أردنية نقية .. وهو المقدام الشجاع .. القوي من غير عنف والمتواضع من دون ضُعف .. وصباح الخير على وجه الخير الباشا حسين الحواتمة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات