الاردنيون يتوحدون خلف وطنهم .. ويلفظون خبث الاسرائيلي كوهين
عمان جو - شادي سمحان - لا مجال للشك أن بعضاً من الاصوات الناشزة لا تتوقف بمحاولة تعكير صفو الحالة الاردنية بين المواطنين وقيادتهم او مع حكوماتهم المتعاقبة، من خلال استغلال المواقف والقرارات والتصريحات لخلق شرخ ليس له في الوجود أي حياة .. تماماً كتلك المحاولات التي يقوم بها الاسرائيلي ايدي كوهين، بالعبث من خلال تغردات الكترونية يطرح فيها عبثاً قضايا وتعليقات تتعلق بالأردن قيادةً وموقفاً وشعباً.
وكعادتهم لم يتوقف نشامى الاردن في الوقوف بالمرصاد للدفاع عن وطنهم ومواطنتهم وحقوقهم .. وللدفاع عن قيادتهم الهاشمية التي وضعت نصب عينيها كرامة الاردنيين وحياتهم.. ليكتب التاريخ بماء الذهب ان جلالة الملك ومواقفه الوطنية الثابتة هي فخر الوطن وعزه.. وكلنا ثقة بقراراته وتوجهاته المعروفة بعروبتها وعدالتها ..
وفي كل مرة ينطلق بوق المدعو ايدي كوهين يزداد الاردنيون انصياعاً لصوت الوطن .. ولاءً وانتماءً لماءه وذرات ترابه الطهور .. فهذا الأردن الذي عاهدوا الله ان يفدوه بأرواحهم .. وان لا يتعاملوا مع تغريدات هذا الصهيوني.. ولا يتناقلوها.. فالخزي والعار لكل كاذب ومختلق لاخبار كاذبة واقاويل لا اساس لها من الصحة ، للنيل من مكانة وطن بناه الأردنيون بأرواحهم قبل ايديهم .. ونفثوا فيه حباً من قلوبهم قبل عقولهم .. مقابل صوت ناشز، غرد خارج سرب الوطنية، ورفع شعارات ملتبسة، بمقولات مراوغة...
نحن أمام فرصة مهمة لنكون طوقاً لمصدر قوة للوطن ، لا لضعفه، ومرجعية ذات مصداقية عالية وشفافة إلى الحد الذي لا يجعلنا نستمع لهذه الاصوات الناعقة، التي مهما ارتفع صوتها لن تغير القناعات المتجذرة في وجدان الاردنيين وعقولهم، بأن الاردن سيبقى فوق كل حاقد .. وكل ناقم .. وكل ذو نفس مريضة..
اقرأ أيضاً :
عمان جو - شادي سمحان - لا مجال للشك أن بعضاً من الاصوات الناشزة لا تتوقف بمحاولة تعكير صفو الحالة الاردنية بين المواطنين وقيادتهم او مع حكوماتهم المتعاقبة، من خلال استغلال المواقف والقرارات والتصريحات لخلق شرخ ليس له في الوجود أي حياة .. تماماً كتلك المحاولات التي يقوم بها الاسرائيلي ايدي كوهين، بالعبث من خلال تغردات الكترونية يطرح فيها عبثاً قضايا وتعليقات تتعلق بالأردن قيادةً وموقفاً وشعباً.
وكعادتهم لم يتوقف نشامى الاردن في الوقوف بالمرصاد للدفاع عن وطنهم ومواطنتهم وحقوقهم .. وللدفاع عن قيادتهم الهاشمية التي وضعت نصب عينيها كرامة الاردنيين وحياتهم.. ليكتب التاريخ بماء الذهب ان جلالة الملك ومواقفه الوطنية الثابتة هي فخر الوطن وعزه.. وكلنا ثقة بقراراته وتوجهاته المعروفة بعروبتها وعدالتها ..
وفي كل مرة ينطلق بوق المدعو ايدي كوهين يزداد الاردنيون انصياعاً لصوت الوطن .. ولاءً وانتماءً لماءه وذرات ترابه الطهور .. فهذا الأردن الذي عاهدوا الله ان يفدوه بأرواحهم .. وان لا يتعاملوا مع تغريدات هذا الصهيوني.. ولا يتناقلوها.. فالخزي والعار لكل كاذب ومختلق لاخبار كاذبة واقاويل لا اساس لها من الصحة ، للنيل من مكانة وطن بناه الأردنيون بأرواحهم قبل ايديهم .. ونفثوا فيه حباً من قلوبهم قبل عقولهم .. مقابل صوت ناشز، غرد خارج سرب الوطنية، ورفع شعارات ملتبسة، بمقولات مراوغة...
نحن أمام فرصة مهمة لنكون طوقاً لمصدر قوة للوطن ، لا لضعفه، ومرجعية ذات مصداقية عالية وشفافة إلى الحد الذي لا يجعلنا نستمع لهذه الاصوات الناعقة، التي مهما ارتفع صوتها لن تغير القناعات المتجذرة في وجدان الاردنيين وعقولهم، بأن الاردن سيبقى فوق كل حاقد .. وكل ناقم .. وكل ذو نفس مريضة..
اقرأ أيضاً :